قالت ضحى - بهاء طاهر
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

قالت ضحى

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

النظر السطحي لهذه الرواية يقول إنها-في بعض أجزائها-تتعامل مع "السياسية" تعاملاً مباشراً، قد يبدو متنافراً مع الأسطورة والشعر والحلم، غير أن هذا بالضبط هو ما لم تفعله "قالت ضحى". وإنما فعلت نقيضه. وعند البعض، قد تبدو الرواية سيمفونية بديعة، رائعة الأنغام، متفاوتة الطبقات، مختلفة الإيقاع، تعلو إلى السماء وتهبط إلى الأرض دون خلل أو اهتزاز. غير أني أفضل أن أشبهه بآنية إغريية بديعة الجمال. تجمع إلى جمال الشكل دقة الحفر والتسجيل والرسم على سطحها الأملس تارة، الجعد تارة أخرى، الكامل التشكيل الذي لا تبين خطوطه لأن هذه الخطوط موظفة كلها في خلق العمل ككل. وبهذه لا يصنف النقد البصير الرواية على أنها قصة حب أو حكاية سياسية، أو وثيقة اجتماعية، وإنما يقول إنها عمل فني يضم هذا كله جهيراً، أو مهموساً، أو مومئاً إليه. يقول النقد إن هذه الرواية هي ذاتها وحسب. وكفى بهذا فخراً لأي روائي
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.8 43 تقييم
126 مشاركة

اقتباسات من رواية قالت ضحى

آلاف من الناس يُصفعون كل يوم ولكن قليلاً منهم من يشعر بالإهانة أو الغضب

مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية قالت ضحى

    48

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    قالت ضحي .. بهاء طاهر قصة بديعة بارعة الجمال

    وجمالها يأتي من أن بهاء طاهر يؤرخ فيها بذكاء وبلمسات ناقدة جارحة ورقيقة معاً .. لحقبة مضطربة وملتبسة من حياتنا بما فيها من آمال عريضة واحباطات عميقة .. يؤرخ لقاهرة الستينيات بمعالمها التي اندثرت وكأنة بقوة الفن والحب يريد ان يبتعثها فتبقي ابدا .. وبمزاجها السياسي والإجتماعي الذي اندثر أيضاً كأنه يريد ان يثبته في الجو من الرثاء والحيرة معاً .. لكنه فوق ذلك يؤرخ متقلبات الروح والفكر عنج ابطاله ..وللهوي المشبوب الذي يحلق بقلوبهم ويمزقها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    انا بحب بهاء طاهر و بحس ان شهادتي فيه مجروحه :D قالت ضحى مش احسن حاجة كتبها و لكن اللي اقدر اقوله بهاء طاهر مكتبش كتاب وحش

    ضحى كانت دائماً مفعول به ضحى اُستغلت من جميع المحيطين بها :زوجها ,ابيها حاتم , سلطان بيه

    ضحى هي الوطن لن تستطيع ان تكرهها مهما فعلت فهي ضحى! فالراوي لن يشفَ من حبه فكما قالت "أنت لا تسأل ايست "متى و لا تسالها لماذا

    يتحدث بهاء طاهر عن مصر في الستينيات بعد أحلام ثورة 52 هل نفذت الثورة اهدافها هل قضت على الاقطاعيين ام ظهر مقابل لهم من منافقين الحكم كسلطان (بيه) و الضباط الاحرار

    يحدثنا طاهر عن ثورة لم تكتمل وعن خيبةأمل الشباب وعن وطن لم يكتمل انبعاثه ,ضحى لم تنجح ان تكون ايسيت باي حال

    في الثورات تتشابه الأحداث ولكننا نتجاهل أو نتعمد تجاهل الماضي فقد قال طاهر منذ 27 عام :- " يغضب الناس فيقودهم ثوار يعدون الناس بالعدل وبالعصر الذهبي، ويبدؤن كما قال سيد: يقطعون رأس الحية.. ولكن سواء كان هذا الرأس اسمه لويس السادس عشر أو فاروق الأول أو نوري السعيد، فإن جسم الحية، على عكس الشائع، لايموت، يظل هناك، تحت الأرض، يتخفى يلد عشرين رأساً بدلاً من الرأس الذي ضاع، ثم يطلع من جديد. واحد من هذه الرءوس اسمه حماية الثورة من أعدائها، و سواء كان اسم هذا الرأس روبسيير أو بيريا فهو لايقضي، بالضبط، إلا على أصدقاء الثورة . و رأس آخر اسمه الاستقرار، و باسم الاستقرار يجب أن يعود كل شيء كما كان قبل الثورة ذاتها. تلد الحية رأساً جديداً. و سواء كان اسم هذا الرمز نابليون بونابرت أو ستالين فهو يتوج الظلم من جديد باسم مصلحة الشعب. يصبح لذلك اسم جديد، الضرورة المرحلية.. الظلم المؤقت إلى حين تحقيق رسالة الثورة. و في هذه الظروف يصبح لطالب العدل اسم جديد يصبح يسارياً أو يمينياً أو كافراً أو عدواً للشعب بحسب الظروف."

    سيد هو الأمل, تخاذل حاتم و تخاذل الراوي كما قال شُفي من مرض العدل و لكن

    سيد لم و لن يشفَ ..وجود سيد في حد ذاته أمل فالعمال و الشرفاء هم وقود الثورات..طول مافي سيد في البلد لسة بخير مع اني مبقتش متأكدة اوي من الكلام ده بس نظريا ده المفروض :D

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    - "تقول ضحى بصوت مكتوم ومتوتر : نعم أنت لم تتعهد شيئاً وأنا لم أتعهد شيئاً ولكن هذا ما حدث فلا تقل أى شئ"

    - " قال يا سنيور : عندما تقرر الإنتحار تكون وقتها قد مُت بالفعل . ما ينقذونه بعد ذلك لا يكون هو أنت ولكن جثتك . "

    - " قالت بصوت مكتوم ومتوتر : نعم أنت لم تتعمد شيئاً وانا لم أتعمد شيئاً ولكن هذا ما حدث فلا تقل أى شيئ "

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    - رواية جيدة ويبدو أنها كانت بدايات الأستاذ بهاء في المزج بين جوانب روحية داخلية ورؤى معينة داخل الأشخاص في الرواية وهذا ما حدث مع ضحى عن رؤياها التي قصتها فى رحلة روما ولكنها لم تكن ممتعة او عميقة كما كانت الجوانب الروحية في رواية نقطة النور مثلا ...شتان بينهما .

    - إعجابي بشخصة عم سيد القناوي كان يتزايد طوال أحداث الرواية هو شخصية إيجابية ومؤثرة وطموحة وعنده قابلية دائماً للتعلم وتبادل الآراء مع من هم أكثر منه خبرة .. سبحان الله لو تواجد منه في عصرنا الحالي مجموعة بسيطة حتى كان ممكن أن تغير الواقع السياسي هنا كثيراً !!

    - كذلك حاتم وصديقه الرواي فلنقل " فاوست " من أمثلة موجودة كثيراً جداااااااااااااااااااا فهم ثوار مع إيقاف التنفيذ لم يعودوا في نطاق الخدمة وأمثالهم أيضاً كُثر هذه الأيام جداً وكأن التاريخ يعيد نفسه .

    - الرواية تسلط الضوء إلى حد كبير على مفهوم الإشتراكية في مصر ونتائج الثورة على صعيد مصر وخارج مصر .

    - بشكل عام رواية جيدة ولكنها غريبةجوها العام غريب وأعترف أن شخصية ضحى في الرواية كانت تخيفني فوصف الأستاذ بهاء لها نظراتها وردود أفعالها تعبر عن شخصية مريبة وغريبة فعلاً لا أعلم لم أكن مرتاحة فى أجواء الرواية بشكل عام .....

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    ضحى ..فى بدايه شعرت ان لديها سر لتصرفتها لكن بعد سفرها لروما وعودتها وتصرفتها العجيبه دون مبرر او تفسير جعلنى احكم عليها انها" مريضة نفسية"

    اما الراوى الذى لم يذكر اسمه فهذا كما قال احمد مراد فتعريفه للعــشـق : مـرض نـتـخـيـّل أننـا نـشـفـى مـنـه .. فـقـط لأن لا أحـد يـمـوت بـسـبـبـه نـظـريـا

    سيد القناوى : نقطه مضيئه فهذا السواد وضحيه لكنه لم ييئس من العدل

    _________________

    فإن جسم الحية, على عكس الشائع, لا يموت, يظل هناك, تحت الأرض, يتخفى يلد عشرين رأسًا بدلا من الرأس الذي ضاع, ثم يطلع من جديد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عن الألاف الذين يصفعون كل يوم ولا يشعرون بالاهانة ..عن الحيه التى لا تموت أبدا والظلم الذى لا يبيد ..عن خيبة الأمل فى الحب ...عن ذلك الألم ، أن يشعر الإنسان أنه مرفوض ومهان وضئيل أمام نفسه عن كل هذا وغيره قالت ضحى "بهاء طاهر" وقالت الكثير...

    تكمن روعة تلك الرواية ليس فقط لتناولها حقبه شائكة مليئة بالثورة والحب .الأمال والألأم والأحباط

    ولكن لأن أحداثها تشبه ما يحدث فى مصر حاليا .التاريخ يعيد نفسه و لكن نحن من لا نقرأ التاريخ

    لم أفهم المغزى من فصل أوزيس وأوزريس ...ولكن الروايه فى مجملها أعجبتنى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عن الألاف الذين يصفعون كل يوم ولا يشعرون بالاهانة ..عن الحيه التى لا تموت أبدا والظلم الذى لا يبيد ..عن خيبة الأمل فى الحب ...عن ذلك الألم ، أن يشعر الإنسان أنه مرفوض ومهان وضئيل أمام نفسه عن كل هذا وغيره قالت ضحى "بهاء طاهر" وقالت الكثير...

    تكمن روعة تلك الرواية ليس فقط لتناولها حقبه شائكة مليئة بالثورة والحب .الأمال والألأم والأحباط

    ولكن لأن أحداثها تشبه ما يحدث فى مصر حاليا .التاريخ يعيد نفسه و لكن نحن من لا نقرأ التاريخ

    لم أفهم المغزى من فصل أوزيس وأوزريس ...ولكن الروايه فى مجملها أعجبتنى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    نحن حين نقرأ شيئا يغوص في عمق الشخصيات البشرية وأحزانها وعلاقاتها وتداخلاتها فإننا لا شعوريا نسقط عليها من تجاربنا ومشاعرنا ، لا اعتقد أني كنت سأتفاعل مع الرواية بهذا القدر لو قرأتها قبلاً .

    ضحي والراوي وعلاقة حب معقدة ومتشابكة وإحساس بالخيبة يطغي علي كليهما و "إحساسٌ بالضآلة" ، أعرف إحساس الضآلة هذا ، حين يفقد الإنساس فكرة أو مبدأ مثلا أن يكون ثائرا ويهدأ تحت مظلة الرضوخ للواقع أو فقدان الأمل - أن يحب بمنتهي الشغف ويفقد الحب بمنتهي الفتور - أن يخون مبادئه التي يحترمها ويحترم نفسه لتمسكه بها ....

    هذا الشعور بالضآلة يخرج أسوأ ما في الإنسان يعطيك وهماً أنك في منتهي السوء لا أمل في أن تعود لشخصك القديم الذي تحبه وتعرفه ويظهر شخصٌ جديد تنكره تماما لكنك تشعر أنك تستحق أن تكونه ، شخص مادي غير حالم ذا وجه قاسٍ يضع المساحيق والصبغات في حالة ضحي وشخص لا مبالي حياته بين المقاهي ووكور النساء في حالة الراوي .

    أعجبتني النهاية ولم أشعر أنها دخيلة علي الرواية ، بهاء طاهر صاحب البناء المحكم أصر أن تكون النهاية منطقية ، لا يمكن أن تركن إلي الشر لأانك فعتله مرة أو مرات ، لا يعقل أن تحتقر نفسك للأبد .

    من سوء حظ العالم أن الأخيار غير مقتنعين بكونهم جيدين أن أصحاب المبادئ يكرهون أنفسهم عند أول حفرة تتعثر فيها مبادئهم . أما الأشرار حقا فهم مقتنعون بأنهم النموذج الأمثل ولا تنتابهم نوبات تأنيب الضمير .

    ضحي رغم كل ما حدث قررت أخيرا أن تتعلم الدرس ، أنه لا رومانسية في قهر النفس بسبب خطأ فعلته ، ولا مثالية في التصرف كوغد حين لا تكون كذلك ، مهما بلغ الوضع من سوء ومهما فعلت هي من سوء هذا لا يجعلها شيطانا بإمكانها دائما أن تتطهر وتعود إيزيس المقدسة من جديد.

    أعجبني سيد قناوي بنقائه الواضح الذي لا يشوبه اضطراب ولكن مثله في العالم قليلون ، هؤلاء المتصالحون مع ذواتهم المؤمنون بالشكل الذي رسموه في خيالهم للحياة لا بواقع الحياة أصحاب التفسيرات البسيطة لكل شئ المقنعة رغم بساطتها . أحسست فيه دون كيخوته سيظل يحارب لكنه يحارب طواحين الهواء.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    آه مما قالته ضحى .. اوجعتنى كثيرا والمتنى اكثر وانا اشعر ان كل ما قيل بتلك الرواية هو محاكاة لما حدث بعد ثورة يناير وحتى الآن .. بهاء طاهر تمكن من تلخيص كل مايحدث بإيجاز ف كلمات :

    قالت ضحى : ” الظلم لا يبيد .. ما الحل ؟ – أن تحدث ثورة على الظلم . نعم تحدث تلك الثورة ، يغضب الناس فيقودهم ثوار يعدون الناس بالعدل. و يبدءون بقطع رأس الحية، ولكن سواء كان هذا الرأس اسمه لويس السادس عشر أو فاروق الأول أو نوري السعيد، فإن جسم الحية على عكس الشائع، لا يموت، يظل هناك، تحت الأرض، يتخفى، يلد عشرين رأساً بدلاً من الرأس الذي ضاع، ثم يطلع من جديد. واحد من هذه الرؤوس اسمه حماية الثورة من أعدائها، و سواء كان اسم هذا الرأس روبسيير أو بيريا فهو لا يقضي، بالضبط، إلا على أصدقاء الثورة . و رأس آخر اسمه الاستقرار، و باسم الاستقرار يجب أن يعود كل شيء كما كان قبل الثورة ذاتها. تلد الحية رأساً جديداً، و سواءً كان هذا الرمز نابليون أو ستالين فهو يتوج الظلم من جديد باسم مصلحة الشعب. يصبح لذلك اسم جديد، الضرورة المرحلية .. الظلم المؤقت إلى حين تحقيق رسالة الثورة. و في هذه الظروف يصبح لطالب العدل اسم جديد يصبح يسارياً أو يمينياً أو كافراً أو عدواً للشعب بحسب الظروف.”ـ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عن الألاف الذين يصفعون كل يوم ولا يشعرون بالاهانة ..عن الحيه التى لا تموت أبدا والظلم الذى لا يبيد ..عن خيبة الأمل فى الحب ...عن ذلك الألم ، أن يشعر الإنسان أنه مرفوض ومهان وضئيل أمام نفسه عن كل هذا وغيره قالت ضحى "بهاء طاهر" وقالت الكثير...

    تكمن روعة تلك الرواية ليس فقط لتناولها حقبه شائكة مليئة بالثورة والحب .الأمال والألأم والأحباط

    ولكن لأن أحداثها تشبه ما يحدث فى مصر حاليا .التاريخ يعيد نفسه و لكن نحن من لا نقرأ التاريخ

    لم أفهم المغزى من فصل أوزيس وأوزريس ...ولكن الروايه فى مجملها أعجبتنى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    جميلة جميلة جميلة

    الإنسان ليس شيطاناً ولاملاكاً ولا بين بين..الإنسان تركيبة مختلفة تحلم كل الأضداد وتعيش في منطقة وسطي بين الخيال والواقع...

    ليس مستحيلاً أن تكون صاحب مبدأ..ولكن ليست مصيبة أن تهتز بعض الوقت..أو أن تغير وجهة نظرك فقط إن كنت صادقاً معك....

    ومازالت الرواية تحتمل الكثير وتحكي أكثر...

    (

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هذا هو الأدب كما يجب أن يكون

    تأخرت كثيرْا فى القراءة لأديب مثل بهاء طاهر

    رواية متكاملة ,, مفيش زيادة او نقصان فى شئ فيها ,, مفيش ابتذال و لا حشو

    رواية رائعة و كاتب اروع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كنت اخشي ان ابدأ في رواية اخري مباشرة بعد واحة الغروب لنفس الكاتب

    ولكن قالت ضحي تركت أثرها كما فعلت واحة الغروب

    تستحق القراءة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    المبدع الكبير الزميل بهاء طاهر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون