فرانكشتاين في بغداد - أحمد سعداوي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

فرانكشتاين في بغداد

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.5 37 تقييم
227 مشاركة

اقتباسات من رواية فرانكشتاين في بغداد

"الناس البسطاء على الجسر ماتوا بسبب خوفهم من الموت. كل يوم نموت خوفاً من الموت نفسه."

مشاركة من محمد الجدّاوي
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية فرانكشتاين في بغداد

    38

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    كل ما كنت أعرفه عن هذه الرواية أنها الرواية الحائزة على جائزة البوكر فقط لا غير!

    كنت أحتاج لجرعة كبيرة من الإندهاش لذلك جذبني الإسم وأنا أتجول في المكتبة .

    أنهيتها في أقل من يوم واحد وما دفعني لذلك هو الرغبة بالتخلص من ثقل الأحداث وتراكمها والملل الموزع بين فصولها،فقط كنت أرغب بالوصول الى النهاية!

    للعراق في نفسي ثقل وميزان، كل تلك المعاناة حيث،شعور واحد تسرب إلى أعماقي عندما طرحت الكتاب جانبا.ً

    الخوف!الخوف من تلك الوحوش التي نصنعها ونسقط عبيداً لها،من تلك الوحوش التي تستعمر دواخلنا وتنتظر الوقت لتكشف عن رأسها غطاء السترة.

    لم تكن النهاية تعنيني البتة، فلقد أغرقني الكاتب في الأحداث حد فقدي الاتصال التام مع الحدث الرئيسي "الشسمه"، لم أفكر بعد إغلاقي الكتاب في هادي ولا محمود ولا أين تكمن الحقيقة والخيال،كل ما شعرت به رغبتي الحارقة بتمزيق الكتاب، والتعري أمام المرآة وزرع إبر في جسدي لأتأكد من أنني لازلت أنزف،لأتأكد أن المعادن تؤذيني، وأنني لم أتحول ل"الشسمه"بعد!

    في النهاية

    الرواية لم تمنح الشسمه حقه وجعلته أسير نقطة بعيدة سوداوية وغير مرئية المعالم.

    لا أرى فيها فعلاً يستحق البوكر

    ولوهلة وددت لو أنها تعرض أمامي كفيلم مجنون على أن يغرقني الكاتب في ذلك الكم المربك الكبير من الاسماء والتفاصيل ...

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    فرانكشتاين في بغداد عنوان غريب على الأقل بالنسبة لي، والغرابة ليست فيما يمكن أن يتواجد تحت لواء هذا العنوان أو حتى بغداد، فقد بت أجزم أن كل أنواع الآلام، وألوان الدماء وإشكال الخراب والعنف الطائفي وغير الطائفي مقرها بغداد بصفة خاصة والعراق بصفة عامة... غير أن فرانكشتاين هذا استغرق مني وقتا كي أحفظ تهجيته لأنه لم يمر على ذاكرتي قبل صدور هذه الرواية أبدا، ومن خلال البحث عن معنى الكلمة الغريبة علي تبين أنه بطل رواية للمؤلفة البريطانية ماري شيلي صدرت سنة 1818

    بالرجوع إلى الفرانكشتاين العربي أو "شسمه" أو "الذي لا اسم له" فقد اعجبتني فكرته كثيرا (رغم أني من نابذي قراءة الخيال والأكشن) فمع مقارنة فكرة هذا المسخ مع ما يحدث في بغداد ستعرف مقدار التطابق، نعم هو مسخ مشكل من أعضاء بشرية متنوعة من جميع الأطياف، ضف إلى الروح والاسم وكلها كانت لأبرياء فكان وجوده خصيصا لنصرة الأبرياء، غير انه لم يستمر وحاد عن المسار، مثله مثل أية قضية تنطلق من هدف نبيل وتنتهي بالتشتت وتغيير المسار إلى عكس ما كان عليه عند نقطة البداية...

    وهذا هو حال بغداد والعراق ان صحت المقارنة وقد كان الكاتب ذكيا في إدراج هذا التشبيه خصوصا مع إدخال أطياف متعددة للصراع ( الحكومة_ القوات الأمريكية_ الشعب بمختلف توجهاته...)

    وتعتبر هذه النقطة هي الايجابية في الرواية بشكل عام.

    ***

    بالنسبة للنقاط السلبية هي أن هذه الرواية لم ترق لسقف توقعاتي خصوصا بعد أن نالت جائزة "البوكر" فقد جاءت الرواية مشتتة الأفكار والأحداث، كما أن كثرة الشخصيات والوقائع الغير مترابطة جعلت ذهني يتشتت كثيرا خصوصا اذا ابتعدت عن قراءتها ولو لسويعات قليلة مما جعلني بعد كل استراحة أقوم بإعادة قراءة صفحتين على الأقل كي أعيد ربط حبل أفكاري ( ليتني لم استرح هذا ما اقوله لنفسي :p

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لا أعلم من أين أبدأ !

    بداية، يرميك الكاتب في متاهة بلا بوابة، وتصارع نفسك للإمساك بكافة الشخصيات والأحداث الغير مكتملة. فلا تعلم أين بدأ في الحديث عن هذه الشخصية وأين انتهى، والى من انتقل مجدداً. احتجت الى ما يقارب ال 60 الصفحة لأدخل في اجواء الرواية، واحداثها الكثيرة المتقطعة ..

    قرأت الكثير من الروايات ذات الشخصيات والأحداث المتشعبة، لكن هذه أول مرة اواجه فيها مشكلة في الاتصال والتواصل.

    ثم هناك ضعفاً غريباً في الصياغة لم أفهمه، منحتني الرواية شعوراً بأنها عمل مترجم، وبترجمة سيئة. لا أدري كيف ولماذا .. لكن الشعور كان قاتل.

    الكاتب لا يستطيع أن يبدأ بفكرة او ينهيها بشكل سليم. تشعر معه بالضياع عند نقطة البداية والنهاية، لكن تستمع في الرحلة. فقصة كل واحدة من الشخصيات كانت شيقة للغاية، وذات أبعاد ممتازة، وعمق جيد.

    لربما تكون هذه اخر مرة اشتري فيها كتاباً حائزاً على جائزة البوكر، سأكتفي بالقراءة الكترونياً. المال لا ينبت على الأشجار . :/

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    - عبقرية الحبكة والتسلسل في الأحداث !

    - إستمتعت بقراءتها جدا وإنسابت الصفحات والأحداث وإندمجت بها حتى فوجئت بأنها النهاية !!! و بصراحة سعدت لأن " الشسمه " لم يمت !!

    - اللهجة العراقية التي طغت على نصوص الحوارات داخل الرواية لم أفهم الكثير منها ولكن من خلال سياق الأحداث خمنت المحتوى

    - غالباً ما تعجبني جدااااااااا الأعمال الحائزة على جائزة البوكر وتجذبني أكثر لقراءتها دوناً عن غيرها

    - بشكل عام هو عمل رائع نوقش بشكل مختلف وجديد احببته :)

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لا أزال بحالة صدمة منها..

    كنت أتوقع شيئاً أعظم من الرواية الحايزة على جائزه البوكر..!

    يبدو أنني لن أولى إهتماماً لروايات البوكر كثيراً (:

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أنشأ أحمد السعدواي عالم كامل من الاحداث والأشخاص الغرائبيين...

    فرانكشتاين، الشسمه، المجرم اكس

    كلها تدل على وحش اخترعه هادي العتاكك تاجر الأثاث المستعمل

    اخترعه من أشلاء الجثث في التفجيرات الإرهابية في بغداد

    ليقوم هذا الوحش من الثأر من جميع القتلة الذين تسببو في مقتل أشلاءه

    عالم غرائبي بامتياز

    رواية رائعة تمّبزت بقوة السرد وتسلسل الأحداث

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    في البداية لم تعجبني الرواية لكن مع اعادة قرائتها و الربط بينها وبين ما يحصل في العراق والاشارة المهمة الى الطائفية و التحزب و تفتت العراق عن طريق تمزق جسد الشسمة جعلنا اعيد تقييم الرواية وجعلنا افهم لما كسبت جائزة البوكر العربية .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لم يكن ليولد، في أي حالٍ من الأحوال، في ظروف عادية، ولم يكن ليسطع ضوؤه الظلامي المشوب بلون أحمر قان في أوضاع اعتيادية..

    لقد اجتمعت الظروف وتناسبت الأوضاع في أمثل صورة وعلى أكمل وجه ممكنين، ولكن ما فرصة حدوث هذا؟

    إن كنا نتحدث عن مكان أمسى القتل فيه كشرب الماء، أو كما يقتل أحدنا حشرة دون أن يطرف له جفن.. إن كنا نتحدث عن مكان طغى الظلم فيه لدرجة تجعل المرء يقعد عن طلب حقه.. يتنازل.. يهرب.. ينجو بحياته.. إن كنا نتحدث عن مكان كهذا، فأجل، فرصة توافق الظروف والأوضاع ليست سيئة على الإطلاق.

    ،

    لقد ولِدَ "الذي لا اسم له"..

    ولد ليكون تجسيداً لتخبط الناس ومعاناتهم، ليمثل صورة المقاومة الحقّة التي يطمحون ويسعون لها، حتى وإن لم يعوا ذلك ولم يدركوه كما يجب.

    ،

    ينطلق السرد وتبدأ الرواية في عام 2005 في بغداد..

    لقد كان صباحاً كأي صباح، الأبواب تنفتح، الشوارع تتحرك، الأرصفة تسير..

    الكل متجه لوجهته الخاصة. كل ما تطلبه الأمر هو رجل واحد فقط.. أمر جعل هذا الصباح لا يشبه أي صباح.. أو ربما علي قول: أمر جعل هذا الصباح يشبه صباحاً لا يمكن أن يعتاد المرء عليه مهما تكرر..

    رجل واحد فقط.. هذا كل ما تطلبه الأمر.

    اقترب بسيارته نحو جموعٍ بريئة، وخلال ثوانٍ بسيطة، فجّر نفسه.. وانتهى الأمر.. لم يعد الصباح صباحاً..

    لم يعد هنالك اعتبار لأي شيء في الحقيقة!

    هنالك شخص ما، يقف وهو يدخن، حاملاً نظرةَ ازدراء أو عدم مبالاة، للحدث المروع الذي وقع للتو. لاحظ شيئاً قبض انتباهه بين الأشلاء، فانطلق بخفة نحوه ودسّه في كيسه وانساب بين الضوضاء دون أن ينتبه له أحد.

    لقد كانت القطعة الأخيرة لأكمال مبتغاه المجهول.. لقد كان أنفاً بشرياً !

    بهذا الأنف اكتمل مشروع "هادي العتّاك"، فقد كان يجمع الأجزاء البشرية للضحايا هنا وهناك حتى أكمل صنع جسدٍ بشريٍّ كامل مروّع الهيئة.

    هذه هي بداية الشخصية التي تمثل قلب الرواية.. "الذي لا اسم له" أو "الشسمه" كما سمّاه صانعه.

    ،

    كنت قد حضّرت نفسي لقراءة واقع ممزوج بغرائبيّة خوارق عالم الخرافات في الرواية، لذلك لم أتفاجأ حينما مررت على الجزء الذي قدّم فيه الكاتب تصوراً لما بعد الموت، وفيه انتقلت روح أحد الضحايا إلى "الشسمه" ليتحول من جسد ميت إلى جسم حي، ولكن ما أزعجني هنا هو تجرأ الكاتب على بعض الغيبيّات. (وكذلك انزعجت من سرده لبعض الأحداث الخادشة للحياء في الفصول اللاحقة) بعد سريان الروح في جسد "الشسمه"، بدأت المهمة: الاقتصاص للضحايا من المجرمين الذين قتلوا أجزاءه التي يتكون منها.

    واحداً تلو الآخر.. لن يتوقف حتى ينتهي.. سينتقم منهم جميعاً.

    قد تحدث جرائم لا يوفّي القانون الجزاء العادل لمرتكبيها ، بل واحياناً لا يُعاقب فاعلوها على الإطلاق. ليس بالضرورة أن يرتكب المرء الجريمة حرفيّاً حتى يسمى مجرماً؛ وفي حالاتٍ كهذه، ينسلّ البعض من فوق القانون، فيكون فوقه، ولا تعود جملة "لا أحد فوق القانون" صالحه للاستعمال في حالته. مثالٌ من الرواية، بائعو الأسلحة الجشعين، الذين يبيعون الأسلحة لكل الأطراف المتقاتلة سواءً كان الطرف الذي يتعامل معهم على حق أو باطل، "إنهم يريدون الأسلحة، فلنعطهم الأسلحة إذن." هذا هو لسان حالهم. كيف يختلف هؤلاء عن المجرمين؟! إنهم يعينون على القتل.. يقتلون مثلهم ولكن بطريقة غير مباشرة. ليست الأسلحة ما يبيعون، بل الموت! أراد الكاتب من "الشسمه" أن يكون المطبق للعدالة في مواطن الظلم التي لم تخمد نيرانها بفعل القانون.. أرده أن يكون المطبق لعدالة الشارع.

    على الرغم من اختلاف وجهات نظرهم حول "الشسمه"، فإن عدة أشخاص وقفوا بجانبه بعد أن رأوا فيه ما يبحثون عنه. المجموعة الصغيرة التي التفت حوله وشكلت فريقه كانت غريبة حقاً. الكل لديه وجهة نظر تجعله يأخذ بيده ويساعده في مهمته الجليلة السوداء. لدينا: "الساحر"، الذي كان يعمل مع النظام السابق في فريق سحرة، على طرد "الأمريكان"، ولكنه فشل في مهمته وتعرض للاضطهاد والتشتيت، فرأى في "الشسمه" انتقامه ممن اساؤوا إليه، "السفسطائي"، الذي آمن بـ"الشسمه" ومهمته، لأن الآخرين غير قادرين على الإيمان به وتصديق وجوده، "العدو"، الذي أطلق عليه هذا الاسم لأنه يعمل في جهاز مكافحة الإرهاب، وصل إلى قناعة بأن العدالة التي يبحث عنها تضيع في يد من يحكمون الآن، فكان "الشسمه" طريقة للتحقيق العدالة المنشودة؛ فانضم له، "المجانين الثلاثة": الصغير، الكبير، والأكبر، الذين يرون في "الشسمه" ما لا يراه البقية، فالصغير يرى فيه انموذج للمواطن العراقي الأول، فهو الخلطة المستحيلة المكونة من أجناس مختلفة لم تستطع الحكومة صنع مواطن مثله من قبل. في حين، يرى الكبير فيه الشخص الذي سينشر الدمار ويقترب من افناء البشرية في آخر الزمان؛ لهذا هو يساعده ليسرّع من ظهور المخلّص المنتظر الذي سيقضي عليه. (ربما يقصد المهدي المنتظر أو عيسى عليه السلام). بينما يرى الأكبر أنه المخلّص نفسه!

    ،

    بعد كل ثأر يحققه "الشسمه"، يسقط الجزء المعني بالانتقام من جسمه ويذبل، وكأن سبب بقائه في الدنيا انتهى، الأمر الذي قادني لاستنتاجٍ مبكّر لم يتأخر تأكيده في الصفحات التي تلت. بما أنه يفقد أطرافه بعد كل الانتقام، فهذا يعني أنه سيحتاج لأطراف ضحايا جديدة للمواصلة، وهو ما يعني بدوره المزيد من الاقتصاص والثأر، وبالتالي فأن مهمته لن تنتهي ابداً.. سيبقى يدور في هذه الدائرة حتى تنتهي الجريمة، وكيف لها أن تنتهي؟!!

    "حتى انتبهت ذات ليلة أنني، على وفق هذه الخطة، أمام قائمة مفتوحة لا تنتهي."

    هنا بالذات، بدأ الجانب الآخر من هذه العدالة بالظهور..

    لا وجود لعدالة مطلقة في الدنيا.. تلك خاصة بالمحكمة السماويّة يوم العرض.

    كان يمتنع في البداية عن أخذ أجزاء بشرية خاصة بالمجرمين، ولكن إثر احتياجه الماس لها، بدأ يسوّغ لنفسه ولم يعد هناك فرق بالنسبة له بين جذاذ البريء والمذنب. المشهد الذي انقلبت فيه فلسفته من أكثر المشاهد المشوقة في الرواية. أصبح يقتل أيّاً كان الذي يراه عندما يحتاج لأطراف ليواصل مهمته. أخذ يسوّغ لنفسه بأن الجميع يحمل نسبة من الجرم، الجميع يمثل مجرما محتملا..

    "أقتل المجرم قبل أن يغدو مجرماً"

    هذه الجملة أثارت شيئاً ما في نفسي!

    لم يعد "الذي لا اسم له" يختلف كثيراً عن الذين ينتقم منهم!!

    ،

    أعجبني أن جميع الشخصيات، في الرواية، كانت مميزة وبارزة ولها دور مؤثر. لم أشعر أن هناك شخصية تم تهميشها أو أخرى لم تنل حقّها من بقعة الضوء. طريقة السرد مميزة كذلك، فالعقدة الواقعة، يشترك في فكّها عدد من الشخصيات، فأحد المشاهد مثلاً، كمشهد الانفجار، نراه من منظور شخصية "هادي العتّاك" ومن ثم المشهد نفسه ولكن من منظور الصحفي "محمود" وبعدها، من منظور شخصية "فرج الدلّال" وتلتقي هذه المنظورات احياناً وتتشابك لتقود لحدث ما.

    ،

    -أريد أن أرى وجهك لو سمحت.

    -ما الفائدة من ذلك. إنه يتغير.. ليس لدي وجهٌ ثابت.

    هذه العبارة الأخيرة من "الشسمه"، يمكن حملها على عدد من شخصيات الرواية، إذ اتضح في النهاية أن الجميع يشتركون، مع هذا الوحش، في صفة تغير الوجه وتبدل المواقف.. الجميع يشكلون بنسبة ما، جزءاً صغيراً من هذا الكائن الهائم.

    ،

    لربما كانت مهمة "الذي لا اسم له" نبيلة في بادئ امرها، ولكنها لم تلبث أن تنسلخ لتبيّن أن إزالة الجزء العفِن، لا بدَّ أن يطال شيئاً بسيطاً، من الجزء السليم. هل هذا حقاً ما يقتضيه الأمر؟ لعل العالم بحاجة إلى العديد من "الشسمه" لمعرفة ذلك.. أو.. ربما العالم مليءٌ بالفعل بأمثال "الشسمه"!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    حبكة الكتابة رائعة وشيقة، لكن:

    1-غالبية الشخصيات تتصف بالعربدة والفسق والفساد، كما لو أنه يصف العراقيين بهذه الصفة التي لاتكون إلا في القليل النادر منهم.

    2-ركز على مصطلحات مأخوذة من الديانة النصرانية فقط.

    3-هجوم الشسمه على كل من تلوثت يداه بالدماء، لكن لم يهاجم الاحتلال الأمريكي مع حلفائه، فقط مرتزق فنزويلي واحد.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لايعود الكثيرون بصورتهم التي خرجوا بها

    الإنسان مغرور كبير لايعترف بجهله أبداً

    كل يوم نمت خوفاً من الموت نفسه

    النقود مفتاح كل شيىء, النقودد هي المصباح السحري في هذه الحياة

    هذا زمن يختفي فيه الكثيرون دون اي سبب معقول

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحببتها جدا" و استمتعت بها قصتها غريبة و غير مألوفة حبكتها مترابطة جدا" و نهايتها غير متوقعة تتركك في نهاية كل فصل عند نقطة مفصلية مشوقة أحب هذا النوع من أدب الدستوبيا .. اول مرة تعطي البوكر جائزة لمن يستحقها ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية ممتعة تجسد واقع مرير عاشه خيال الكاتب

    انه احمد سعداوي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائعه تستحق القراءه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون