أَنْتَ أَهَمُّ لَوْنٍ يَا سَوُّودُ؛ فَأَنْتَ مَنْ يُعْطِي الظَّلَامَ لَوْنَهُ، وَنَحْنُ مُتَأَسِّفُونَ! فَهَلْ تُسَامِحُنَا وَتَرْجِعُ إِلَى الْغَابَةِ لِيَحِلَّ الظَّلَامُ وَتَعُودَ الْغَابَةُ جَمِيلَةً مُزْهِرَةً؟ فَرِحَ سَوُّودٌ كَثِيرًا، وَرَجَعَ إِلَى الْغَابَةِ، وَكَانَتْ تِلْكَ اللَّيْلَةُ مِنْ أَكْثَرِ اللَّيَالِي سَوَادًا. - النهايـــة
😱
المؤلفون > سارة فاروق
اقتباس جديد
معدل التقييمات
سارة فاروق
13 مراجعة