حسنًا، أسأل نفسي الآن كما أذكر أنني سألتها حينذاك، هل يجدر بنا إلقاء تبعات أخطائنا كلها على القدر دومًا؟! هل هذه هي مُهمتنا المقدّسة ومسؤوليتنا الصغيرة؟ أن نخطئ ونملأ الدنيا أخطاءً وظلمًا وظلامًا ثم نعيد ملأها صراخًا وتنديدًا قائلين بكل الوقاحة الممكنة إنه القدر ولا ذنب لنا؟!
المؤلفون > عبد الخالق كلاليب
اقتباس جديد
معدل التقييمات
عبد الخالق كلاليب
07 مراجعة