طواحين بيروت - توفيق يوسف عواد
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

طواحين بيروت

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

بعد ثلث قرن من كتابته القصة "الرغيف" عاد توفيق يوسف عواد ليكتب لجيل 1968، وعن ذاك الجيل الرواية التي لم يكتبها لهم أحد سواه. عاد ليكتب عن بيروت وناسها قصته الشهيرة "طواحين بيروت". فقبل أي واحد من الصحفيين والسياسيين والمحللين، قبل أي واحد من ممتهني قراءة المستقبل، أدرك توفيق يوسف عواد، بحدسه الفني والوطني أن شيئاً ما سينهار، وأن المجتمع اللبناني-مجتمعه-بتداعي للسقوط، وهي في رائعته هذه التي لها مكانها الرفيع في "بانتيون" الآداب، يتنبأ عن الكارثة بصوت صارح، أقل ما يقال فيه أنه يحملنا على الخجل عن مواطنيه، لأنهم سدوا آذانهم عنه ولم يسمعوا إليه في حينه. طواحين بيروت-إنها ملحمة الجيل في لبنان والبلدان العربية تجاه قضايا المصيرية في العقيدة والسياسة والجنس.
عن الطبعة
  • نشر سنة 1997
  • 272 صفحة
  • ISBN 9953100845
  • مكتبة لبنان ناشرون

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
2 3 تقييم
39 مشاركة

اقتباسات من رواية طواحين بيروت

لكأن جهل الجاهلين هو السعادة، وقد فقدوها إذا وجدوا المعرفة. -

مشاركة من محمد نظمي
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية طواحين بيروت

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    طواحين بيروت هي رواية تنبأت مبكراً بالحرب الأهلية في لبنان، مما يثير السخرية كما هي الحياة في لبنان خاصة، ان كاتب هذه الرواية كان من اول ضحايا هذه الحرب.

    يكتب توفيق يوسف عواد عن الحرب والحب والمرأة والطائفة والجنس وحياة اللبنانيّ بتفاصيلها في تلك الأيام، لا أظن أن الأمر يختلف كثيراً هذه الأيام برغم مرور أكثر من 40 عاماً على كتابتها، لا يختلف الأمر عن باقي الدول العربي عموماً فالتاريخ يعيد نفسه منذ عشرات السنين التزاماً بالسياسات الغربية التي ترسم لقرن من الزمن وتنفذ بدقة.

    إذا بحثت عن الرواية سوف تجد معلومات قيّمة عنها مثلا فقد اختارت منظمة اليونيسكو هذه الرواية في سلسلة “مؤلفات الأدباء الأكثر تمثيلاً لعصرهم”، وهي تأتي في المرتبة ال29 في ترتيب أفضل 100 رواية عربية في تاريخ الأدب العربي.

    بالنسبة لي تنحدر هذه الرواية من منبع الأدب الكلاسيكي العربي، في شخوصها وأدوارهم ولغتهم، هذا لأنني أنظر اليها عن بعد 40 سنة، بالطبع كانت هذه الرواية ذكية وكاتبها عبقري إذ استطاع وضع هذه التفاصيل والحبكة والنهاية في قالب مليئ بالمهارة السردية الغير اعتيادية في ذلك الزمان، واستطاع بكل سهولة أن يضع هذه الرواية على عتبة الروايات الاكثر قرباً من تفاصيل حياة الناس في المجتمع اللبناني لتحصل الرواية على هذه المكانة.

    الرواية جميلة ولطيفة وقوية البنية وشامخة الملامح، هذا رثاء آخر أسجّيه بين يديكم..فاقبلوا أو لا ..

    رابط لتحميل الرواية: http://j.mp/1JUoqnD

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    إرهاصات الحرب!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون