ما وراء الخير والشر ... توطئة لفلسفة مستقبلية - فريدريش نيتشه, علي مصباح
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

ما وراء الخير والشر ... توطئة لفلسفة مستقبلية

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

كان الكتاب قد صدر لأول مرة عام 1886. يستند هذا الكتاب إلى أفكار كتابه السابق هكذا تكلم زارادشت ويتوسع فيها ويتناولها من منطلق أكثر نقديةً وجداليةً. وانتهى "نيتشة" من كتابته في شتاء 1885- 1886 وأرسله إلى دار نشر كريندر في لايبزج فتم رفضه، ثم أرسله إلى دار نشر كارل دونكر في برلين فتم رفضه أيضًا، فنشرها على حسابه في دار نشر ناومان في لايبزج. وخلال الأشهر العشرة الأولى بعد صدور الكتاب بيع منه 114 نسخة فقط. ويهاجم "نيتشه" في كتابه فلاسفة الماضي متهمًا إياهم بانعدام الحس النقدي وقبولهم الأعمى للمسلمات المسيحية في الأخلاقيات، فيتحرك في عمله نحو ما وراء الخير والشر متجاوزًا الأخلاقيات التقليدية ومنتقدًا إياها نقدًا هدامًا.
التصنيف
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.3 23 تقييم
237 مشاركة

اقتباسات من كتاب ما وراء الخير والشر ... توطئة لفلسفة مستقبلية

لابد من وجود كاتب رديء باستمرار، وذلك لأنه يشبع ذوق الأجيال الشابة التي لم تتطور بعد. ولهذه الأجيال حاجات كالآخرين تماماً، ولو كانت الحياة الإنسانية أطول لكان عدد الناضجين يفوق أو يعادل عدد اللاناضجين، أي أن هناك دوماً غالبية من العقول المتخلفة ذات الذوق الرديء. هذه العقول تطالب، وبكل عنف الشباب، بإرضاء وإشباع حاجاتها وتسبب وجود كتّاب رديئين مخصصين لها.

مشاركة من فريق أبجد
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب ما وراء الخير والشر ... توطئة لفلسفة مستقبلية

    24

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب