عالم الأسرار - د. مصطفى محمود
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

عالم الأسرار

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

يضم هذا الكتاب مجموعة من مقالات رائعة للعالم الجليل في نواحي شتى (دينية، علمية و سياسية اللغة التي تكلم بها آدم: ما تم التوصل إليه من باحثة في اللغة العربية و أصالتها جميع الأنبياء مروا من هنا: استعراض الدلائل و التي تفيد بأن مصر مر بها جم الأنبياء أين كانت نفوسنا قبل أن تولد: دمج للمفهوم البرزخي و تأملات الكاتب في القرآن الكريم هل عظماء الدنيا هم عظماء الآخرة: ليس من الضروري أن يكون عظيم الدنيا عظيم في الآخرة، فالله له مقاييس أخرى لماذا تمرض نفوسنا؟: تأثير الاسلام على نفس المؤمن و كسائها بكساء الرضا و الإيمان و الراحة لماذا أنا ذكر و انت أنثى: السبب العلمي في تحديد جنس الجنين و مزجه بطابع ديني ذو مذاق خاص ما هو تمام التوحيد: تأمل في الله و عظمته و رحمته حكاية الربا و البنوك: الربا ينقص قيمة المال الشرائية أما الفائدة فهي زيادة ظاهرية في الكم و دعوة للتفكير العلمي الديني ملوك السيرك: قدرتنا البدنية تقف عاجزة أمام المقابل لها في الحيوانات، سبحان الخالق البديع جرائم آخر الزمان: تفشي سوء الخلق و اللامبالاة و دعوة لقيام حضارة علمية ذات طابع خلقي الحرب القادمة: حرب الخليج و التآمر على الاسلام و دعوة للتمسك بمبادئ الاسلام الحنيفة
عن الطبعة
  • نشر سنة 1992
  • 151 صفحة
  • دار أخبار اليوم

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.2 11 تقييم
68 مشاركة

اقتباسات من كتاب عالم الأسرار

المؤمن دائما مطمئن القلب .. ساكن النفس .. و المشاعر النفسية السائدة عنده هي المودة و الرحمة و الصبر و الشكر و الحلم و الرأفة و الوداعة و السماحة و القبول و الرضا ..

مشاركة من Wafa BELKHITER
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب عالم الأسرار

    12

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    نرى في هذا الكتاب اثنتتا عشرة مقالة كتبها الدكتور مصطفى محمود في مواضيع متفرقة كلها تصب في مجرى الإسلام ومشكلاته.

    تنوعت المقالات بين الديني البحت والعلمي والاجتماعي والسياسي والاقتصادي وكانت كلها تتناول مواضيع تهم القارئ المسلم. بعضها كان مناسباً لوقته فقط وبعضها كان عاماً.

    ضمت المقالات تنبؤات واستفسارات وتنبيهات عرضها الدكتور مصطفى كصيحة نذير على ما يجري في العالم الإسلامي ومآلات السكوت والبقاء على الوضع الراهن من تخلف وتحجر فكري وتراجع على جميع الصعد وبخاصة الصعيد الأخلاقي. ولو كان حياً اليوم لرأى أن ما تنبأ به قد حدث وما تخوف منه قد كان ولكن بعض ما توسم به خيراً قد تبدى كونه عكس ذلك.

    من أكثر المقالات التي أعجبتني كانت الأولى والثانية، وتلك التي تتحدث عن ربا القروض والتي تتحدث عن الجرائم الأخلاقية في الغرب.

    كان الكتاب خفيفاً وغير باعث على الملل ولكنني لم أستمتع به كثيراً. كما كانت لغته وأسلوبه جيدين وإن لم يكونا كجودتهما في بقية كتابات المؤلف.

    كتاب لا بأس به لأختم به السنة ولأستأنف بعده القراءات الدسمة.

    نجمتان ونصف تكفيانه وأرفعهما لثلاثة لعدم وجود أنصاف النجمات.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    بعض المقااالاااات عشقتهااا جدااا ,, و فتحت افااقى ع مفاهييم جديده

    و قله من المقالااات سخيفه الى حد كبيير و لم تعجبنى

    ولكن اجماالا الكتااب جمييل جدااا و انصح بقراءته

    لا يوجد شئ سيئ و لكن حتى الافكاار التى تبدو سلبيه فمن الممكن ان نستخلص منهاا الايجابيه او من الممكن ان نعكسهاااا لنصل الى الايجابيه من طريق معاكس :)

    لا نتقبل الافكاااار كماا هى .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    حسنًا، إذا كنت تبحث في هذا الكتاب عن تلك الأسرار

    فلن تجدها سوى في الثلاثة مقالات الأولى

    المقال الأول: اللغة التي تكلم بها آدم

    أثبت فيه بالأمثلة والجداول أن كل الكلمات وكل اللغات مُشتقة من العربية

    الكلمة في اللغة العربية يسهل خروج آلاف الكلمات منها بنفس المعنى

    بينما تجد اللغات الأخرى جامدة وثابتة، لا تستطيع التعبير ولا التجويد

    لسنا في حاجة لمقال كهذا لنعرف أن السر هو أن اللغة العربية هي أصل اللغات، فهي اللغة التي أنزل الله بها القرآن الكريم

    لكن السر، في الأمثلة والجداول التي استعان بها دكتور مصطفي في مقاله

    يالله، ما هذا الجمال والكمال

    شعرت بحسرة على تلك اللغة التي هجرناها حتى في أبسط أحاديثنا اليومية

    والتي نسعى لتعلم الكثير من اللغات_الناقصة_ غيرها، دون أن نجيد تلك اللغة التي من المفترض أننا نستخدمها ليل نهار حق أجادتها

    المقال الثاني: جميع الأنبياء مروا من هنا

    وهنا يقصد بها مصر

    هذا المقال قرأته باندهاش، قراءاتي في تاريخ مصر الفرعونية تكاد تكون معدومة

    لكن، الربط بين أوزوريس والنبي إدريس

    وعقيدة التوحيد عند إخناتون وأصل الأديان

    والثالوث الذي ربما يرجع أصله إلى أوزوريس وإيزيس وحورس

    وغيرها من الكثير من المعلومات الصادمة التي لجهلي لم أكن أعرف عنها شيء

    هل هي تخمينات واجتهادات دكتور مصطفى أم أن لها أصل؟

    لا أعلم، لا بُد لها من طول بحث وقراءة لتكوين رأي ما عنها

    سأكتفي حاليًا بالدهشة

    المقال الثالث: أين كانت نفوسنا قبل أن تولد

    هل هو حمق وجنون؟ أم أن هؤلاء وصلوا لدرجة من التفكير والروحانية لم نصل لها بعد؟

    الرجل يتحدث عن آراء ابن عربي أو بالأحرى شطحاته عن النفس والروح

    هي موجودة قبل خلق الأجساد، موجودة في العدم

    والله سبحانه بث بها الصفات التي تظهر حين تصبح داخل الأجساد، فتجد الشرير والطيب والعالم والفاسد

    الثلاثة مقالات التالية: هل عظماء الدنيا هم عظماء الآخرة؟

    لماذا تمرض نفوسنا؟

    لماذا أنا ذكر وأنت أنثى؟

    لم أجد فيهم جديد بالنسبة ليّ، وأعتقد هي أفكار يستطيع أيّ منها التوصل إليها بالتفكير أو حتى بالفطرة

    إلا أن الحديث المرتب والآيات القرآنية والأمثلة عن الحالات المشابهة التي أضافها ستُضيف لفكر القاريء الكثير بشيء من التنظيم

    المقال التالي: ما هو تمام التوحيد؟

    لا أفهم كيف نناقش من لا يؤمنون بالقرآن بآيات قرآنية ونحاججهم بها!!

    وهي مشكلة كثير من المفكرين والعلماء الذين يعتقدون أنهم سيخرسون ألسنة محاوريهم بعد ذكر تلك الآيات وسيخضعوا ساجدين مكبرين!!

    مقال سيء

    المقال التالي: حكايا الربا والبنوك

    سأكتفي بالقول أن اجتهاده أبهرني بل وأقنعني أيضًا

    المقالات الثلاثة الأخيرة: ملوك السيرك

    جرائم آخر الزمان

    الحرب القادمة

    جميعها مقالات سياسية، لم تضف جديد لمخزون التقزز لديّ

    الإسلام هو عقدة الغرب والشبح الذي يؤرقهم، وينعكس ذلك في كل ما يقوم به الغرب من حروب مباشرة أو غير مباشرة على العرب

    " قالوا: اليوم انتهينا من الشيوعية، ولم يبق للغرب عدو سوى الإسلام "

    اللهم رحماك

    كتاب ممتع، لن يُضيف معلومات لكنه سيُضيف فكر

    تمّت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الصديق المفكر الكبير الدكتور مصطفى محمود

    رؤى خاصة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون