حجرتان وصالة : متتالية منزلية - إبراهيم أصلان
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

حجرتان وصالة : متتالية منزلية

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

في «حجرتان وصالة» يأخذنا إبراهيم أصلان بأسلوبه الفريد إلى عالم من المواقف اليومية التي تبدو شديدة العادية وقابلة للحدوث في أي بيت ولأية أسرة، لكن أصلان بلغته الدفّاقة وسخريته يضفي عليها نوعًا من السحر، ويفجر من المعاني والدلالات ما يجعل هذه الحكايات تعيش في ذاكرة القارئ طويلًا. تضم «حجرتان وصالة» ثماني وعشرين حكاية منزلية عن زوجين، أودع فيها أصلان خبرة نادرة في تخليق نوع من القصص لا تكاد تبدأ قراءته حتى تكتشف في الكاتب والكتابة والحياة اليومية درجات من الدهشة ربما لم تلتفت إليها أبدًا
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.7 169 تقييم
1033 مشاركة

اقتباسات من رواية حجرتان وصالة : متتالية منزلية

وعندما خلا فمه تمامًا من الأسنان أصبح يضحك بفم مغلق ويستخدم عينيه وبقية ملامحه في التعبير عن لحظات الانبساط التي تصادفه.

مشاركة من Joumana Alshtiw
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حجرتان وصالة : متتالية منزلية

    174

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    هنا .. عندما تصبح كل الاشياء ممله

    مكرره , حتى اننا لنتكاسل عنها

    فيصيب حياتنا الخرس

    تلك التفاصيل الصغيره صارت تمثل جوهرا ليوم اجوف

    زوجين ربما لم يبقى لهما سوى تلك التفاصيل

    تتطلع بين السطور الى حدث الى موقف

    لكنها تنتهى دوما حيث بدأت

    حتى موت احسان ,, مر كحدث عارض

    لم تصاحبه اى ضجه , وبدا الاربعين

    اقرب لتجمع بين مجموعه من السكان

    لم اشهد هنا حزنا ولم يكن هناك فرح

    هل تصل بنا الحياه يوما الى نهايتها قبل الاوان

    لا ادرى

    كتاب اصابنى بالوجوم

    كيف يحيا شخص , فقط لانتظار النهايه

    اكثر واقعيه ممايمكن ان اتخيل

    اكثر حزن..

    واكثر روعه.

    Facebook Twitter Link .
    10 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتابة إنسانية بديعة ومتفردة، بسيطة ودافئة، شديدة الحميمية، عبقرية الوصف والتفاصيل.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    بسيط لدرجه التعقيد...سهل لدرجه الصعوبه...فعلا يستحق وصف "عرض للدنيا من ثقب ابره"...حبيته بلا حدود

    استطاع ابراهيم اصلان تكوين جو عام شديد الهدوء و الاريحيه للقارئ ..لغه بسيطه و شخصيات محده بدقه و تكوين قصصى ممتاز فهى ليست بالقصص القصيره او حتى بالروايه فهى اشبه بالاقصوصات ..فالاجواء بيت طبقه متوسطه و الابطال ناس عاديه تشوفهم كل يوم يمكن حتى يكونوا اهلك او انت فى يوم من الايام

    عارف لما تتأمل حاجات صغيره و يتهيألك ان محدش واخد باله غيرك ثم تفاجئ باحساسك ده مكتوب فى روايه؟؟!!...وصف حبه لزجاجه المياه من غير غطاء , قراره بطرح اى سؤال حين يقرر ذلك لان العمر قد فات,وصفه لشكل الطبق المكسور ,ان يكتشف الانسان ان الوقت قد سرقه دون ان يهدى بدله القديمه لاخواته

    قد تشعر بالملل يتسرب اليك قرب النهايه و لعله ملل مقصود فهو يمثل رتابه الحياه نفسها ...الحياه العاديه و ليست حياه القصص و الروايات المليئه بالاحداث على غير الواقع...قد تشعر بالرتابه ببساطه لان الحياه الطبيعيه رتيبه ...لكن كل هذا لا يدفعك لاغلاق هذا الكتاب الممتع

    ممتعه بلا سبب...من الكتب اللى كنت اتمنى انى اكتبها او نفسى اكتب حاجه زيها فى يوم من الايام

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب (حجرتان و صالة: متتالية منزلية ) للأديب إبراهيم أصلان فيه حكايا يومية عن أشياء صغيرة ،لنغرق في حديث مستتر وسط الحديث ، و لننغمس في تفاصيل طريفة و ظريفة و عادية وغير عادية ...عادية لإن بها ألفة و غير عادية لإن بها ثغرات في الكلمات تكسر تلك الألفة....

    حكاية تتلوها حكاية و كأنها تخص الآخرين فإذا بنا نفيق من غفلتنا قليلا لنجد أنفسنا ضمنها ،ربما نرى فيها مسكننا ،ربما نرى فيها أكلة نحبها ،ربما نرى فيها طريقة صفنا للأشياء، ربما نرى فيها هوس خفي لدينا ،ربما نرى فيها أحد أقاربنا ،ربما نرىفيها أحد معارفنا ،ربما نرى فيها شخصا نسيناه ، ربما نرى فيها ظلنا ،ربما نرى فيها ما تبقى ممن تركنا ....إننا نرى فيها تفاصيل و تفاصيل ...و هل تنسى التفاصيل ؟!

    فإهتمام الكاتب بالإسترسال في الوصف كان مدروسا بعناية و متعمدا ،كل حركة لكلماته كانت مثمنة بالنسبة له ،فهي لا تحيد عما يريد ، فكانت كحملة إعلامية مكثفة لترويج مبتغاه ،و لذلك برز عامل التكثيف الكلامي ....

    كتاب فيه مكعبات صغيرة تراكمت لتبني لنا الكثير ...

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رائع و غريب ، انا مستغرب من البساطة اللي بيوصف بيها و في نفس الوقت بيوصف حاجات في غاية الدقة و بيهتم بأصغر تفاصيل و بحاجات مش ممكن تخطر علي بالك ،، الوصف بيخليك تحس إنك عايش معاهم في البيت و شايف كل حاجة قدامك و يخليك بتعيش كل حالة مع الكاتب و بتتأثر بعم خليل :)

    الكتاب ممتع جدا جدا لدرجة إني ما سبتوش غير لما خلصته ،

    الكتاب بيوصف الحياة البسيطة اللي بتعيشها معظم الأسر المصرية و بيوصف مواقف بتكرر في حياتنا و أحنا ما بناخدش بالنا منها.

    الكتاب خلاني أفكر في الناس الكبيرة اللي بتعيش وحدها و خلاني أحس بالخوف و الفراغ و الملل اللي بيحسوا بيه و البساطة اللي بيعيشوا فيها و مدي احتياجهم لأي حاجة تسعدهم.

    كتاب أكثر من رائع

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اول كتاب قرأتة بعد انقطاع عن القراءة لفترة ليست قصيرة

    امتعنى بشدة

    اسلوب السهل الممتنع فى وصف الاحداث

    وما اجمل النوادر الاسرية الموجودة هنا

    جعلنى اعيد تفكير فى عدة اشياء اهمها حال الاهل فيما بعد ذهاب الاولاد

    ومدى الغربة بغياب رفيق الدرب ...

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    من الأعمال اللى بتعتبر علامات فى الأدب العربى .. تتويج لمشوار أصلان الأدبى ..

    أرقد فى سلام . أصلان .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جمال الابداع فى بساطته وواقعيته بلا تكلف ودقة بلا تعقيد .. ابراهيم اصلان الرائع المنساب بلا عثرات

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الان انا اقرأه :) والظاهر أني أحبه :) شكرا على رابط التحميل

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قبل القراءة تبدو روعة الكتابة !!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    أول تجربة لى مع الكاتب ، حكايات اعتيادية ليوميات الحاج أبو سليمان والحاجة 😁

    ٢٨ فصل قصير يوصف حالة أو موقف يومى عادى فى حياتنا متمثل فى شخصية الزوجين ..

    ذكريات كانت أو عادات أو مواقف عابرة مش بناخد بالنا منها بس بتحصل لينا يوميا ...

    عادة أنا مش من هواة قراءة نوعية الكتب اللى بتبقى سرد مواقف وكل فصل يبقى حكاية كده على السريع ... لأنى بحس بتشتت وعدم اندماج فى أحداث بعينها ...

    المواقف كانت اكثر من عادية مش حسيت ولا بهدف ولا مغزى من المواقف مع انتهاء كل فصل ...

    عارف أنت لما مامتك كانت تخبط على جارتكم الصبح ويقعدوا يحكوا فى أى كلام كده 👵🧓🏼

    وطبخات الأسبوع 🍗🥦🫑🧅

    ومدام عنايات 👵🏻اللى فى الدور الثالث 🏢 اللى مدفعتش نور السلم ...

    وأستاذ يونس اللى بيطبع الزبالة 🗑على السلم والقطط بتبهدلها 🐈....

    بسسسسس هو كده بالظبط حسيت أنك قاعدة فى عمارة و بسمع حكاويهم 🗣

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ذهب الأبناء و انقضى الشباب و بقيت الوحدة للزوجين في شقتهما الصغيرة المكونة من غرفتين و صالة و التي كانت تضج بالناس و الحياة و الحركة و كثيرا ما ضاقت عليهما و تمنوا أن لو كانت أكبر و لو قليلا ثم أصبحت الأن واسعة جدا على العجوزين اللذين غزاهما الشيب و لم يبق لهما الا اجترار الذكريات. ثم تلخصت القصة كلها في أحدهما فقط وسط نفس الحجرتين و الصالة.

    شوفي حضرتك: أنا ضيعت ستين سنة من عمري على الأقل و أنا عندي أسئلة من هذا النوع. نفسي أسألها و لا أقدر. لأني كنت محرج. و دي مأساة يا هانم. و الدليل هو اللي حصل دلوقت. هل فيه أي ضرر أصاب حضرتك من السؤال؟

    ربنا ميجبش حاجة وحشة.

    علشان كده أنا قررت من ساعة وفاة الحاجة إن أي سؤال يشغل بالي لازم أسأله على طول. و انتي كمان .. أي سؤال يشغل بالك اسأليه. دي نصيحتي ليكي. السؤال مش عيب. السؤال عيب؟

    أبدا.

    أشكرك. سلام عليكم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    إن كُنتَ تظنّ أنّ الكتابة تقتضي عيش تجارب حياتيّة كبيرة، منهكة ومكلفة، اقرأ "حجرتان وصالة" للكاتب المصري إبراهيم أصلان. مجموعة قصصية قصيرة يحاوطها حبلُ التفاصيل اليوميّة التي تعيش مع الأستاذ خليل وزوجته إحسان في بيتهما الصغير، فتستحيل الفصول حديثا عن طاقم الأسنان والزجاجة التي لا غطاء لها ونظارات العم محمود وملامح حارس العمارة..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أخر ابدعات الراحل العم ابراهيم اصلان يغوص بك فى تفاصيل الحياه اليوميه والروتين وكانه يريد ان يقول لنا ان هذ الروتين يقتل فينا الاحساس بالحياه ويجعلها لا تطاق فلابد من كسر الروتين وشوية جنون وذى مقال عمنا صلاح جاهين اقلع غماك ياتور وارفض تلف واكسر تروس الساقيه واشتام وتف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    متتالية قصصية لا تبحث عن المعنى في الأفكار بقدر ما تبحث عنها في أتفه المشاعر اليومية. قصص فيها من الألفة والنوستالجيا ما يعزي في هذا الوجود الذي يمضي دون اكتراث!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مجموعة قصص قصيرة إنسانية جميلة تتكلم عن فترة كبر السن ووهن العظم والضعف، تنفع خاصة للمسافر.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ولم لاتكون الحياة الرتيبة مصدرًا للحكم العظيمة ؟!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كمكن كان في وحد في سحرا كان يكشيف اشيا وكان

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    إبداع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون