تفسير الأحلام - سيغموند فرويد, مصطفى صفوان, مصطفى زيور
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

تفسير الأحلام

تأليف (تأليف) (ترجمة) (مراجعة)

نبذة عن الكتاب

في هذا الكتاب يؤكد سيجموند فرويد أن تفسير الأحلام إنما يعني قراءتها.فما الحلم سوى كلام مكتوب بكتابة مصورة مثل اللغز المصور أو النص الهيروغليفي. وهو إذن -شأن كل الكلام- يفترض لغة. وهذه اللغة هي التي يقوم فرويد في هذا الكتاب بفك طلاسمها ودراستها، مبينًا نحوها وبلاغتها ومفرداتها الأساسية. ويأتي كتاب (تفسير الأحلام) لفرويد ليكشف طبيعة الحلم، كما يضم أخطر الاكتشافات في تاريخ معرفة الإنسان لنفسه. ويعد نقطة تطور في علم النفس والطب النفسي. كذلك اشتمل تفسير الأحلام على دراسات فرويد في التحليل النفسي معتمدا على إجراء تحليل منهجي على نفسه متخذا من إحلامه مادة هذا التحليل، فاستكمل بها فهمه للنمو النفسي أثناء الطفولة واكتشف عقدة أوديب وفطن للدور الذي تقوم به التحليلات في نشأة العصاب. ويعد كتاب تفسير الأحلام لفرويد في المرتبة الأولى من الإنتاج الفكري على مر العصور.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.5 29 تقييم
808 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب تفسير الأحلام

    31

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    الى عمر هذه اللحظه من القراءه فإني ما زلت بقراءة ملخص هذا الكتاب واعني بها ترجمة نظمي لوقا لكتاب "علم الأحلام" لفرويد وهو كتاب اظن به انه اوقفني على المفاصل الرئيسيه التي تبرع الترجمه التفسيريه للكتاب المتمثله بترجمه الاستاذ مصطفى صفوان بتبيان الكتاب بشكله الجلي

    في الترجمه الميسره المذكوره اعلاه يبين فرويد النظره الميتافيزيقيه القديمه للاحلام وبأنها انبعاث من عالم الجن او من عالم الآلهه مرده الكشف عن غيب او الإبلاغ عن نبؤة للمستقبل ثم الخروج عن طريق ارسطو من هذه النظره إلى النظره العلميه للأحلام بالقول بأنها النشاط النفسي الحادث في الحلم او تفكير النائم من حيث هو نائم اثناء الحلم ثم يستطرد الكاتب بعد ذلك بتبيان وجهة نظر العلماء في هذا الموضوع مع اخذه عليهم انخفاض

    نسبة العامل النفسي عندهم كأحد اهم مصادر صورية او بشكل ادق نشأة الحلم فجل العلماء اورودوا لذلك منبهات حسيه خارجيه كالمنبه مثلا وكيفيه إثارة هذه المنبهات لصور الحلم عن طريق نظرية الاوهام وهي بأن الذاكره تنتقي للمثير الخارجبي صورا وفق دقة انطباعه عنه ..ثم المنهبات الحسيه الداخليه اي الهلاوس القبنوميه التي قد تعترض قبل النوم صور او اصوات تزور النائم قبل نومه وبأنه ما من حلم صوري الا ويحدث بتهييج من شبكية العين..ثم يستعرض مصدرا رابعا الا وهو المنبهات العضويه الداخليه مثل او بالاحرى المصدري المرضي للحلم وكيف ان وقوع المرض على عضو معين يتحكم بظهور صور معينه الا ان فرويد يعترض على هذا الفرض لأنه الدراسات دراسة على مباعث الاحلام عند الاسوياء ومن انه ليس من الضرورة مرض الاشخاص حتى يحلمون ثم يذكر بعد ذلك المصدر النفسي وكيف ان هذا الاخير لم يأخذ قسطه الكافي بالبحث كما عند العالم برانت والذي مسك على رأي فرويد بمفتاح تحليل الاحلام ولم يكمله غبرانت يقول بإمكاننا تحليل مصدر كل صورة في الحلم ولكن هذا يتطلب مجهودا كبير عدا عن انه يفضي بنا لأمور نفسيه لا نلقي لها اكتراث! يقول فرويد ان الجانب النفسي لصعوبة الغوص فيه..يذكر فرويد في الكتاب ان هدف الاحلام " هو دائما" تحقيق رغبة لم تتم رغبه لم تشبع وتأجل لها ذلك او كبتت لأنه لا يجوز التصريح به او رغبه بالأصل يحرم الواقع ظهورها ثم يسكن هذه الرغبات الثلاث بجهازنا النفسي والذي تترتب فيه الرغبات المذكورة آنفا على الترتيب شعور ما قبل الشعور واللاشعور وكيف ان اللاشعور هو اساس جهازنا النفسي وان الشعور والذي كان يعزى إليه كل نشاط الإنسان ما هو الا جزء منه

    بناء على هذا التقسيم النفسي يوجد احلام واضحه كما عند الاطفال ساكنه في ما قبل الشعور وتعبر عن رغبتها بصراحه لأن الجهاز الرقابي " الشعور " يسمح بظهورها فتظهر جلية واضحه بينما الرغبات المكبوته الساكنه في ما قبل الشعور واللاشعور لا بد لها من ان ترتدي صور الاحداث التافهه الحادثه في افرب فتره زمنيه سابقه او انها قد تمتد استعارتها لخبرات الطفوله حتى ترتدي صورا لرغباتها التي يحرم الشعور ظهورها وتنفس عن نفسها اي عن طاقتها المكبوته لهذه الرقابة بالذات لا تظهر كثير من الاشياء المكبوته وهي إن ظهرت جزئيا اي بجانبها الصوري في الليل فلا ضير من ذلك بلسان حال الشعور ما دام انها لن تتخذ في الجهاز الحركي الموجود في الشعور حركة اي فعلا. اثارت انتباهي نقطة جميله يذكرها الكتاب تقول انه يجب ان لا ننزعج من استيقاظتنا المتكرره من الاحلام وهي الحادثه وفق تفسير فرويد لوجود طاقه في الرغبه التي تسكن اللاشعور تفوق الرغبه بالنوم في منطقة ما قبل الشعور لأن ذلك تنفيس عما بداخلها افضل من ان تضل موتوره تقضنا ليل نهار.

    وعلى اباعتراف بوجود جهاز الرغبات الممنوعه فينا اي اللاشعور فإن الاعتراف به لا يبرر ولا يفضي الى الانسياق وراء رغباته فالتربيه والاخلاق مقدمه في الواقع وهي الاشياء التي يتبناها الشعور اي الوعي في الواقع ومنها كانت اهمية وجود الشعور وممارسته الرقابه على اللاشعور إذ ان ليس كل شيء محلل له الظهور من هنا نعي اهمية الشعور وحده من فعل اللاشعور بتعطيل جهازه الحركي عنه ليبقى تنفيس اللاشعور يمر بصور لولا ان شوهها ما امكنها المرور وليكن بذلك مصلحة الاثنين في الاخير واحد بعدم فقدانه وظيفته اي الشعور وواحد بتنفيسه عن رغباته المكبوته بطريقه تريحنا اي اللاشعور

    وعلى ما يسكن هذا الاخير من محرمات فإنه لا يعتبر معيارا لقياس أخلاق الاخرين هذا شيء يجزمه قول افلاطون " الفاضل شروره لا تتعدى دائرة احلامه بينما الشرير لا تكفيه الاحلام بل يتعدى إلى الفعل"

    نقطة جميله تقول" بأننا فضلاء ليس لأننا بلا غرائز بل لأنها بنا ولأننا قادرون على التحكم بها بالشعور وبالتحكم باللاشعور بالغة قواه ما بلغت"

    كتاب اضاف لي الكثير وسيضيف بالتأكيد بكوني بصدد قراءة لأصل.

    Facebook Twitter Link .
    13 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لست من الأشخاص المهووسين بتفسير أحلامهم، لطالما كان الحلم بالنسبة لي مجرد ظاهرة نفسية صحيَّة وكفى، ولا تستدعي مني الوقوف عندها، ولهذا قرأت هذا كتاب بنيَّة "للعلم فقط بمحتواه" نظراً لشهرته، لكني بعد أن انتهيت منه اعترف أني استمتعت كثيراً بمحتواه التي ترك أثراً في نفسي على عكس مما توقعت تماماً

    هذا الكتاب يعتبر أشهر ما كتب "سيجموند فرويد" الذي قال عن كتابه :- { إنه يحوي أثمن الكشوف التي شاء حسن الطالع أن تكون من نصيبي؛ فمثل هذا الحدس لا يأتي العمر مرتين} ..

    يستهل "فرويد" كتابه بذكر نظريات الأحلام والملخص الذي خرجت به هو أن الحلم أشبه بفترة جنون مؤقتة يعيشها الإنسان، ويفعل بها ما يريد لأن الرقابة وملكة النقد الحاضرتان في اليقظة معدومتان في الحلم .. .. وأن الحلم إما أن يكون مصدره حسي من خارج أو داخل الجسم، أو مصدر عضوي باطني ، أو آثار نفسية خالصة .. ..وأن الحلم قد يكون نبوءة وكشف للمستقبل .. .. يُطيل "فرويد" في المقدمة ليكون القارئ على علم بالنظريات المطروحة وليستعد لطرحه الجديد والمختلف كلياً

    يقول "فرويد" أن الأحلام ليست بالتفاهة التي نعتقد ولا تشتغل بتوافه الأمور ومهما كان الحلم بريئاً فإنه عكس ذلك تماماً لو تجشم المرء عناء تحليله

    الأحلام تنشأ من "منطقة اللاشعور" وتخضع لعملية تكثيف مركزة .. .. ولهذا لمعرفة اللاشعور في الحياة النفسية للأشخاص فإن تفسير الأحلام يعتبر أحد الطرق الفعَّالة

    الحلم تحقيق "لرغبة مكبوته" غالباً من مرحلة الطفولة، ولكنه لا يكون حلم صريح، بل غالباً ما يشوبها التشويه

    أما سبب هذا التشويه هو "الرقابة" .. نعم الرقابة التي قال من سبقه من العلماء أنها غير موجودة فإن "فرويد" يقول هي سبب التشويه الذي يحدث لأحلامنا .. .. فالرقابة لا تختفي أثناء النوم بل تقل حدَّتها وعندما نستيقظ فإنها تستعيد قوتها وهو السبب الرئيسي لنسيان أغلب أحلامنا

    ومادة الحلم التصويرية (التي تتحول بها الأفكار إلى صور) أساسها المشاهد الثانوية التافه التي لا تلفت انتباهنا أثناء يقظتنا وليست الأحداث الجوهرية، ومرحلة الطفولة إحدى المصادر الرئيسية لمادة الحلم التي يحدث لها تشويه كبير ولا تأتي صريحة كما قلنا سابقاً بسبب الرقابة التي تصل إلى حدود اللعب بالألفاظ والجناس اللغوي والمعنوي المتقن والرمزية العالية .. .. ولتفسير الحلم فإن أحداث اليوم السابق لها أهمية كبيرة فالحلم يستغل هذه الأحداث ليلمح للرغبات التي أغلبها تعتمد على خبرات الطفولة

    أما بالنسبة لكون الأحلام أساسها مصدر تنبيهي جسدي أحيانا فيقول "فرويد" عكس ذلك .. .. فيمكن استغلال المنبهات الجسدية فقط إذا كانت تخدم الحلم في تحقيق الرغبة .. .. ويعرض هنا ظاهرة وجدتها غريبة جداً وهي "ظاهرة المراجعة الثانوية" التي يشرح فيها ن بعض الأحلام جاهزة في منطقة اللاشعور وتنتظر فقط المنبه الخارجي لتنطلق (مثل أن يحلم شخص بالإعدام بقطع رأسه بالمقصلة وعندما يستيقظ يجد لوحاً من السرير سقط على رقبته) فسقوط اللوح استغله الحلم للخروج، وخاصية التكثيف الشديد التي يتميز بها الحلم هي سبب عدم إدراكنا لهذه الظاهرة

    أما كون الأحلام نبؤه للمستقبل فهو شيء لا يوافق عليه "فرويد" ويقول إن الأحلام تحيطنا علماً بالماضي، فالحلم فرع من الماضي بكل معنى من المعاني .. .. ويسلك بنا جهة المستقبل فقط بكونه عمل على تحقيق رغبات مكبوتة

    يفرد "فرويد" جزءاً كبيراً في الكتاب بالأساس الجنسي لأغلب الأحلام بكونها أكثر الرغبات المكبوتة {كلما زاد المرء اشتغالا بحل مشكلة الأحلام زاد استعداده للتسليم بأن غالبية أحلام الراشدين تعالج مادة جنسية وتعرب عن رغبات عشقيه .......... فواجبنا عند تفسير الحلم ألا ننسى أبداً هذه القيمة " فما من غريزة لاقت منذ الطفولة مثل الكبت الذي لاقته الغريزة الجنسية"} ..

    عيب الكتاب كثرة الهوامش التوضيحية أسفل الصفحات كانت مزعجه جداً بالنسبة لي (خصوصاً أني مُبتليَّه بقراءة نسخة إلكترونية) فأنا من الأشخاص الذين يتشتت انتباههم بكثرة الهوامش على الرغم من هدفها التوضيحي، فكان تجاهل أغلبها الحل الأنسب لي

    كتاب دسِم (بكل ما تحمله الكلمة من معنى) .. .. انصح بقراءته على دفعات لغير المختصين فكل خلية عصبية في الدماغ سوف تستنفر أثناء القراءة .. .. ولمن يريد أخذ فكره مختصره عن الكتاب دون الغوص فيه يمكنه قراءة النسخة المختصرة التي ترجمها الدكتور نظمي لوقا في 192 صفحة (لم أقرأها للأمانة) عوضاً عن 662 صفحة.. ..ولكني أنصح بخوض تجربة قراءة هذا الكتاب كاملاً .. .. أيضاً الترجمة كانت متقنة "لدرجة الإزعاج" بالنسبة لي، وساهمت في زيادة الكتاب "دسامةً" .. .. كان من الممكن أن تكون أقل شدَّة، لكن ربما ثِقل الكتاب يستوجب هذا الإتقان

    ملاحظة أخيرة: "فرويد" يقوم بتفسير ( الأصح "تحليل") الأحلام ضمن جلسات طويلة جداً يبدل فيها مجهود كبير ليصل لنتيجة وهو المتَّضح من خلال قراءة هذا الكتاب .. .. لكم أتمنى أن أرى ردة فعلة على من يقومون بتفسير الأحلام من خلال مكالمة هاتفية لا تتجاوز الدقائق

    .

    ملاحظة:- مابين {....} مقتبس من الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    tmhmm3m m hn3n3hlmm223223kn

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    نور

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون