قهوة باليورانيوم - أحمد خالد توفيق
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

قهوة باليورانيوم

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

لابد أن تتوقع ممن أصدر كتابًا اسمه (شاي بالنعناع) أن يصدر كتابًا أخر اسمه (قهوة باليورانيوم).. هذا شيء حتمي له قوة القانون، ولا نسأل لماذا اليورانيوم بالذات، فلا يمكن أن يكون الكتاب قهوة بالزركونيوم أو الجرمانيوم. بعض هذه المقالات ساخر وبعضها مفعم بالشحن وبعضها يتلصص على عالم الفن الساحر.. لكنك لن تجد مقالًا سياسيًا واحدًا في هذه المجموعة، لأن السياسة تسربت إلى كل شيء، ولونت كل شيء، والتصقت رائحتها بأناملنا وأوراقنا وأدوات طعامنا وشعر حسناوات شارعنا.. سوف نفر من السياسة ونحتمي في مكان هادئ دافئ لن تجدنا فيه لعدة ساعات.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.6 82 تقييم
572 مشاركة

اقتباسات من كتاب قهوة باليورانيوم

أنفاسها فراشات تتراقص في ضوء القمر الشاحب. كلماتها قطرات من العطر تنسكب على روحك. عيناها نافذتان ترى من خلالهما لمحة عن الجنة. خطواتها زحف الربيع وسط أراض غمرها الثلج في أصقاع سيبيريا ..عندما ينتهى الزحف سيكون السوسن والنرجس والتيوليب قد ملأ الممرات كلها

مشاركة من فريق أبجد
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب قهوة باليورانيوم

    82

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب جميل أشبه بالمذكرات رتب الكاتب أفكاره في مجموعة من المقالات استرجع في الكثير منها أيام طفولته الغابرة والماضي المنصرم الجميل في مقارنة ساخرة نوعا ما من الطفولة البائسة في أيامنا الحاضرة ..

    كما حدثنا في هذه المقالات عن بعض العادات الحميدة التي انقرضت وأصبحت طي النسيان لتحل مكانها عادات الغرب المنحلة فتغلغلت بين أبناء جيلنا حتى النخاع ومنها محاولة القضاء على لغتنا العربية الفريدة بأساليب متعددة وطرق مختلفة كالكتابة بلغة الأربفرانكو أو اللهجة العامية !!

    كما أشار بشكل واضح إلى ظاهرة انحلال الأخلاق التي سادت مجتمعاتنا والجري وراء الفنون الهابطة في جميع مجالاتها (سينما ,تلفزيون ,أدب , طرب ....) المثيرة للشهوات الحيوانية في حين كانت هذه الفنون نفسها هي الشعلة المتقدة لفتح أبواب المعرفة وحب الاستطلاع والإبداع بأسلوب ساخر مضحك مبكي يملأوه الحنين والشجن في آن واحد ...

    ما إن تبدأ بقراءة هذا الكتاب فلن تكف عن الاستمرار في القراءة حتى إنهاؤه ..

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    مجموعه من المقالات الرائعه

    الدكتور احمد خالد توفيق موهبة ليس لها حد

    خفة دم ليس لها مثيل

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مقالات بتعبّر عن فكر الكاتب مُحملها جيد إلا أني إتفاجئت بمقالة"خداع النفس فن "عندما ذكر أن الإنسان بوسعه أن يتخيل ويعيش بخياله ويقلب الخيال إلى حقيقة"عندما جاء هيكل لزيارة مصطفى أمين بالسجن "قال له تتذكر كذا ؟؟كذا؟؟وهى أحداث لم تحدث بالفعل؟

    إلى السيد الكاتب\:

    من هذا هيكل الذي أسمعله أو أثق في مايقوله ؟؟هل نسينا مافعله ؟حتى مع مصطفى أمين نفسه.!طبيعي أن يُظهر مصطفى أمين كمجنون.تاريخه يشهدله بالسواد.

    ليس كل ما يكتبه الكٌتاب حقيقة بالآخر هذه وجهة نظر.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    11 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    بسم الله الرحمن الرحيم قهوه باليورانيوم

    مجموعه مقالات ممتعه وهي تتحدث عن ماضي احمد خالد توفيق وعن وجهه نظر احمد خالد توفيق بين الحاضر والماضي لقد فقدنا اشياء كثير كانت ممتعه رغم انها كانت قليله جدا

    وهذا ما قاله احمد خالد توفيق عندا قراتك تلك روايه بسيطه وجميله ستشعر بها وهو يتحدث اليك كما لو كانت شخصا تقف امامه تاني مره اكتب مراجعه ليا اسف علي فقر الجمل

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ❞ لقد عدت للحياة.. يجب أن أتذكر هذا.. ربما كانت لعودتي دلالة مهمة.. لا أعرف.. ربما كان هناك عمل مهم جدا سوف أنجزه.. لكن ما هو؟.. أخشى أن أكون قد عدت لأتلف ما قمت به في حياتي الأولى. ❝

    ليتك لم ترحل 💔

    كتاب جيد إلى حد كبير لمحبي مقالات دكتور احمد، وهو يتكون من مجموعة مقالات نشرت أون لاين في أول الأمر ثم تم جمعهم تحت عنوان قهوة باليورانيوم.

    معظمهم يغلب عليهم النقد الاجتماعي السياسي بعض الشيء والنصف الأخير من الكتاب تكون من مقالات قليلة من النقد السينمائي..

    إذا سألت اي قارئ أتحب أحمد خالد القصاص أم الناقد؟ سيقول لك الناقد بلا شك..

    أتحب أحمد خالد كاتب المقالات أم الروائي؟ سيخبرك بكاتب المقالات أيضاً.. أنا أحب كل أحمد خالد، قليله جيد جدا وكثيره ممتاز.. وكل ما هو آتِ عن قلمه الراحل له في قلبي المكان المفضل..

    ❞ وأنا في مخالب الظروف المهلكة

    لم أجفل أو أصرخ عاليًا.

    وتحت هراوات القدر

    غطت الدماء رأسي.

    لكنه لم ينحن.

    لا يهم أن البوابة ضيقة

    وأن لفافة الأحكام مفعمة بالعقوبات ضدي.

    فأنا سيد قدري.

    وأنا قبطان سفينة روحي..❝

    في مكتبتي أترك لأحمد خالد ركن خاص به بجانب ركني المفضل لأيمن العتوم ومحمود درويش.. حتى في مكتباتي الإليكترونيه أيضاً أترك له ركن خاص به، دائما وابدا ما أحب أن أحتفظ بمقتنياته ورقياً خصوصا مع توافرها بشكل كبير..

    ❞ لا أعتقد أننا نملك اليوم التفكير المنظم الذي يسمح بنسج المؤامرات، لكننا نتحرك بعشوائية وحماقة كمستعمرة نمل مذعورة، والنتيجة واحدة هي أننا فعلاً ندمر لغتنا بلا توقف.. ❝

    مادام انت تقرأ سيصاحبك احمد خالد في رحلتك مع الكتاب من البداية إلى النهاية.. إذا كان هناك كاتب واحد لا أتخيل إني سأنقطع عن القراءة له ابدا مهما كبرت وتقدمت في القراءة، فهو أحمد خالد بجانب نجيب محفوظ.. لا يمكن ابدا أن تخلو حصيلة العام منهم إلا إذا تركت كتبهم خلفي ورحلت عن الدنيا.. وإن كنت هقرأ كتاب واحد فقط في العام سأختار أيضاّ أحمد خالد..

    ❞ إذن كان هذا هو الموت. بدا لي بسيطًا مختصرًا وسريعًا. بهذه البساطة. أنت هنا. أنت لم تعد هنا. والأغرب أنني لم أر أي شيء من تجربة الدنو من الموت NDE التي كتبت عنها مرارًا. تذكرت مقولة ساخرة قديمة هي أن عزاءك الوحيد إذا مت بعد الخامسة والأربعين هو أنك لم تمت شابًا! ❝

    من كان منكم يتابع أحمد خالد في ايامه الأخيرة كان يعلم أن الموت قريب منه بلا شك خصوصا بمشاكله مع القلب من عام 2012

    سيتحدث عنها هنا ايضا احمد خالد بالتفصيل بعد عام من حدوثها.. تجربة ذاتية تستحق ان تقرأ

    ❞ الموت يأتي بسرعة فائقة فلا تراه قادمًا.. ومن ماتوا لم يجدوا فرصة ليخبروا الآخرين بهذا. أنا من القلائل الذين عادوا ويمكنهم أن يؤكدوا لك ذلك! ❝

    هناك ايضاً مقال منشور بأسم خداع النفس، وهو الأفضل في الكتاب وواحد من أفضل مقالات احمد خالد بشكل عام..

    ❞ كلما قلبت عينيك في المجتمع وجدت خادعي النفس… ❝

    ❞ يخدع المرء الكثيرين في حياته.. ولعل هذا من ضروريات الحياة المهمة التي تبقينا أحياء، وكما يقول مارك توين: لولا البلهاء لما حقق الآخرون أي نجاح..

    نناور ونخفي أفكارنا، ونكذب ونتزلف.. وفي النهاية نحقق ربحًا أكيدًا. لكن أرقى أنواع الخداع طرًا وأقواها تأثيرًا هي الخداع الذي نمارسه على أنفسنا.. ❝

    ❞ هناك نوع فظيع من خداع النفس اسمه «الشيطان جعلني أفعل كذا».. هكذا تقول الزوجة الخاطئة واللص والقاتل عندما يواجهون بعيون زائغة عدسات الصحافة. ❝

    ❞ وماذا عن القراءة؟

    إن عدد من لا يقرأون لأنهم مقتنعون أنهم مشغولون، أو لأن عيونهم مريضة لا يمكن أن تمسك به. معظم الناس لديهم كتاب مهم لا يجدون الوقت كي يجلسوا ليكتبوه… ❝

    وتحدث ايضاً عن فيلم نيلسون مانديلا الشهير المقدمه مورغان فريمان، كم هو رائع نقد أحمد خالد حول الكتاب.

    ❞ «أنتم اخترتموني قائدًا فدعوني أقود. نحن نبني بلادنا وبحاجة إلى كل قطعة قرميد أمامنا، حتى لو كانت هذه القطعة قد استخدمت في ضربنا في الماضي لو أننا عاملنا البيض كما تريدون لعرف العالم أنهم كانوا محقين عندما اعتبرونا متخلفين ووحوشًا. ❝

    </u>

    رحمك الله يا عراب.

    تمت 10/2/2023

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    بعد وجوده في مكتبتي "الالكترونية" لشهور وشهور ، وبعد تردد كبير للبدء بقراءته ، قرأته، ويا ليتني لم أفعل..

    مقالات لم أجد لها أدنى فائدة أوطعم.. صحيح أن الكتاب يفترض ان يكون ترفيهيا وللتسلية لا للفائدة، ولكنني لم أجدهما فيه الا يسيراً .

    ولم أضحك له كضحكي لدى قراءتي "زغازيغ" أو "ضحكات كئيبة" الذين كادا يوديان بي للانفجار المحتم.

    أما هذا فلم يوفق توفيق بجعله "ذو مستوى" يصلح للقراءة ، وانما هو ذكريات شخصية لا معنى لها "على الأقل بالنسبة للقراء" والباقي حشو حشو حشو .......

    رأيت فيه -صراحة- استسخافا لعقول القراء بعدم عرض أي كلمة مفيدة أو معلومة -ولو قديمة ومعروفة- بين ثناياه أو شيئا "يذهب الهم عن القلب" كما يقال.

    ولكن لأكون عادلة فهو ليس سيئاً بالكامل ، فقد ذكر فيه أشياء دفعتني للضحك احيانا و احيانا اخرى ..للحسرة على حالنا.

    وتبين لي أن الشعبين السوري والمصري متشابهان لحد التطابق في العادات والشخصيات وحتى الكلام، بل يستخدم المصريون أيضاً الكلمات ذاتها التي نستخدمها نحن ولو باختلاف اللهجات !!! فياللعجب!!!

    تقييمي بنجمتين يعني "لا بأس" وليس "لم يعجبني على الاطلاق".

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رأي الشخصي 🌻 :

    ⁃ كـ عادة د.أحمد خالد توفيق ان يجعل كتبه بسيطة و سهلة .. حيث ان الكتاب بسيط و جميل الي حد كبير و أنصح به لـ مبتدئ القراءة ... عندما تقرأ هذا الكتاب ستشعر أنك جالس مع الكاتب و تتحدث معه ، حيث يسرد الكاتب مواقف من حياته في بعض المقالات بطريقة جميلة ، حيث :

    - يتحدث عن طفولته و كيف كانت الحياة جميلة و بسيطة ، و يقارن بين طفولته و طفولة ابناءه .

    - و في مقالٍ آخر يتحدث عن أصعب ايام حياته ، عندما عاد من الموت .

    - في مقالات آخرى يقوم بانتقاد بعض الافلام التي شاهدها من قبل ، و لا اقصد بالانتقاد في هذه الجملة بانه يقول عيوب الافلام ، بل يقوم بقول رأيه عن الافلام ليس إلا ...

    -

    -

    ⁃ النهاية

    أتمنى تتابعوا حساب الإنستغرام الخاص بالمراجعات @maryaminbooks

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هذا الكتاب هو مجموعة من المقالات المتنوعة التي كتبها الكاتب المصري أحمد توفيق رحمه الله، تناول فيها موضوعات مختلفة وناقشها بطريقة تنوعت ما بين الساخرة والجادة.

    على صعيدي الشخصي وجدت الكتاب عاديا أو أقل من ناحية الأفكار التي أثراها لي كقارئ ومن ناحية الجديد الذي أضافه لي، لكن لا انكر جمال الأسلوب وروعة القلم الذي كتب هذا الكتاب.

    الكتاب بسيط جدا بأسلوب ممتع وبعيد عن الملل ومناسب للمبتدئين أو لمن أراد الابتعاد عن القراءة الدسمة بقراءة خفيفة ومسلية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائع رااااااائع راااااااااائع ..... سقف توقعاتي للدكتور توفيق ليس له حدود فعلاً ... ولا أى مقالة مما وردت بالكتاب لم تعجبني وتؤثر بي وبقوة أيضاً حقاً بداية من " أين ذهب الجميع " وحتى " تان تان " وكل مقالة تجعلك تعيش حالة معينة وجو معين وفي نفس الوقت مكمّل لما معه فى أحيان كثيرة وخاصة فيما يختص بذكرياتنا القديمة مع كل شئ ..... حبيته جدااا الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من الصعب ان اقرا شيئا لاحمد خالد توفيق ولا يعجبني !!

    اسلوب كتابه طريف وخفيف مع انه يتناول موضوعا سوداويا .. اسلوب مقالاته المعتاد لا امل منه ابدا

    اكثر ما اعجبني مقال : تاريخ للكبار فقط

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    ما زال أكتر شيء بيعجبني في دكتور أحمد هو طريقته وهو بيتكلم معايا وأنا بقرأ أي كتاب أو رواية له، بحس دايما إنه بيكلمني أنا بس .. أكني صاحبه وقاعد بشرب معاه قهوة وبيحكي معايا

    ربنا يرحمه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الصديق الكاتب الكبير أحمد خالد توفيق

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائع 🤍

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون