الدين والسلطة: قراءة معاصرة للحاكمية - محمد شحرور
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الدين والسلطة: قراءة معاصرة للحاكمية

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

مميزات الكتاب: * يعتبر اليوم مرجعاً أساسياً في العلوم القرآنية بعدما أوجد نهجاً جديداً وعلمياً لفهمها. نبذة الناشر: يتناول الباحث جدلية العلاقة بين الدين والسلطة انطلاقاً من مفهوم الحاكمية، مستعرضاً مراحل تطوّر هذا المفهوم بدءاً من الكتب الفقهية التراثية، مروراً بالإسلام السياسي المعاصر، وصولاً إلى الحركات السلفية الجهادية. ويقدّم مفهومه المعاصر للحاكمية الإلهية التي يرى أنها تمثّل الميثاق العالمي الذي يمكن من خلاله تحقيق السلام في العالم. والولاء له هو ولاء للقيم الإنسانية، ويتجسّد من خلال احترامه لهذه القيم وتمسّكه بها والدفاع عنها من منطلق قناعة شخصية مبنية على الانقياد الطوعي للحاكمية الإلهية. ويرى أن هذا الولاء الديني الإنساني هو الرادع لكل من تسوّل له نفسه ممارسة الطغيان على الناس لسلبهم حرّياتهم، وهو الذي يمكنه أن يحقّق السلام العالمي الذي يحثّ عليه الدين الإسلامي. يتابع شحرور في هذا الكتاب مشروعه النقدي التحديثي للفكر الإسلامي، مضيفاً لبنة جديدة إلى المنهج الذي يسعى من خلاله إلى إبراز عالمية وإنسانية الإسلام بوصفه رسالةً رحمانية، لا عقيدةً طاغوتية.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 15 تقييم
382 مشاركة

اقتباسات من كتاب الدين والسلطة: قراءة معاصرة للحاكمية

القيم ليست بحاجة لسلطة ما كي تتمظهر من خلالها، والإنسان بذاته ليس بحاجة لقانون سلطوي إكراهي يرغمه على ممارستها لأنها الجوهر الخالص لإنسانيته التي منحه الله إياها عند نفخ الروح فيه

مشاركة من zahra mansour
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الدين والسلطة: قراءة معاصرة للحاكمية

    16

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    مؤلف الكتاب هو المرتد الشبيح محمد شحرور

    من يهمه دينه فلا يقرأ لهذا الزنديق التافه ويخسر دينه

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    10 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    كما قال رحمه الله في نهاية كتابه الاول -اتوقع ان يزلزل القارئ فكرياً- بعد استيعاب كل ما ورد من افكار واطروحات ومنهج . شخصياً ما زلت تحت الصدمة وعرفت يقينا ان كل ما تلقيته منذ اربعين عامً عشتها مع الأسف كان مخالفا للدين بصورته الحقيقية بدءا بتعريف الإسلام : من اسلم وجهه لله حصراً . حتى معايير الدولة بكل تنوعاتها وجدلها . من السخرية بمكان اننا نقرأ الصراط المستقيم في كل ركعة منذ ١٤٤١ سنة ولا زلنا نظن انه حبل يوم القيامة رغم ان الأية واضحة ًوانى هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه ً مختصر القول ١٤٠٠ عام من الفقهاء ضاعت هباء . اركان الإسلام والأصح أركان الإيمان خمسة وماذا عن الأية - يومنون بالله وامرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون- الفقهاء لا يؤولون ايات التي تقترب من الحاكم ما اوقحكم اجمعين الأصح فصل رجال الدين عن الدولة وليس الدين بالتأكيد سأعيد النطر في كل ما هو حديت وسأحاول فهم القران بعقلي وبتفكيري وكل ما صادق القران فهو صحيح عندي ولا شيء غيره لا سؤال عن الحرام والحلال خارج القران مرحبا بما بقي من عمري في الحرية من الذنب والتأنيب . الحمد لله الذي هدانا اهذا وماكنا لنهتدي لولا ان هدانا لله.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    من أبشع الكتب

    فيه من المغالطات ما الله بهِ عليم

    ومعروف عن شحرور جهله المركب لكن لم أتوقع مثل هذا الجهل

    من يعرف أبجديات العلم يدرك جهله

    من طوام شحرور تفسير السورة الفجر بأنها الإنفجار العظيم

    وهذا لا يدل إلا علم أنه مجند ممَّن يريد تؤيل القرأن بغير علم

    الجاهل للأسف وهم كُثر سيتأثرون به

    يعني هذا كان بمقاطعه لا يعرف متى الرفع ومتى النصب ولا يستطيع قرأت آيه واحده !!!!!

    أنتبهوا على دينكم ولا تقرأو الكتاب

    لماذا لا نقرأه؟

    لأن الرسول ﷺ أمرنا بأن نمر على المنكر بسرعه

    وهذا الكتاب مصيبه من مصائب شحرور

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أهم الكتب التي عالجت مشكلة الحاكمية الإلهية، و سوء الأداء لدى الحركات الاسلامية السياسية، ومشاكل الطغيان الفكري والعقائدي والسياسي وكبت الحريات ... الخ

    كتاب مهم جدا جدا لفهم الكثير من هذه الامور ويمكن أن يبنى على أفكاره من أجل خلق قوانين ودساتير في المستقبل تضمن الأداء السليم للدولة وتكفل حقوق المواطنين وحرياتهم.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون