الشطار - محمد شكري, صبري حافظ
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الشطار

تأليف (تأليف) (تحرير)

نبذة عن الرواية

الجزء الثاني من سيرته الذاتية المكوّنة من 3 أجزاء: 1. الخبز الحافي 2. الشطار 3. وجوه (نبذة الناشر) لا يحتاج محمد شكري إلى الكثير من التفنّن ليحوّل عيشه مشاهد وسيرته رواية. ذاك أنه، وهذه فرادته، لا يرى الكتابة تنسيقاً وتأليفاً بل شهادة. لكن فلنحذر هنا، فالشهادة عنده ليست راية يرفعها انتصاراً لحق يحدث في الخارج. إنها شهادة على الفوضى الجارفة لحياة لا تعي نفسها ولا تسعى إلى خلاصها. ثم إنه، وهذا من فردته، لا يحتاج إلى أن يثير خياله وينشّطه. فهو، رجل، سلك في حياته سبلاً يسلكها "الأبطال" عادة في رواياتهم. لا العالم السفلي وحده، العصي على الأدب إلا بالتهويم، لكن العالم المتجمع كله في بؤرة واحدة: بخيره وشره معاً، بعاليه وسافله، بمجده وانحطاطه... وكما في روايته السابقة "الخبز الحافي"، هو يستعيض بقوة الحياة عن التفنن في الكتابة، وهذا لا يتحصل إلا لمن كان مثل محمد شكري، غائصاً في الحياة متوزعاً فيها، لكن، في الوقت نفسه، يراقبها بعين خفية ساخطة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 67 تقييم
742 مشاركة

اقتباسات من رواية الشطار

لا ينبغي لنا أن نثق كثيراً في السعادة.إنها آتية هاربة، منفلتة كلما أردنا القبض عليها. قد تكون مثل عصفور جميل يحط على حافة شرفتنا. لا نكاد نقترب منه حتى يطير.

مشاركة من tarek hassan (طارق حسن)
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الشطار

    70

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    الروائي محمد شكري صاحب لغة سردية سهلة ، لا ترتقي للمستوى الأدبي الفني، أين الفن في وصف أعضاء المرأة الداخلية!! أو عرض ما يفعله الرجال الشواذ مع بعضهم!!

    المجتمع الذي عاش فيه والسلوك الذي يمارسه يبين بوضوح مستواه الفكري والفني. يإمكان أفراد المجتمع رجالا ونساء أن يعشوا شرفا أنقياء وإن كانوا فقراء، ليس شرطا أن يعيشوا في ظل القوادة والدعارة والمخدرات وليس شرطا أن تكون الرواية الفنية حاوية لآفات المجتمع بوصف دقيق وعرض مفصل حتى تكون عملا فنيا مميزا.

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    " إن الانبياء لم يكونوا في حاجة إلى من يعلمهم، كل شيء كان ينزل عليهم جاهزا. أما من ليس منهم ينبغي له أن يتعلم، مثله مثل القرود"

    لم يعجبني اسلوب محمد شكري منذ روايته الاولى "الخبز الحافي".

    عندما قرأت العبارة المقتبسة اعلاه من روايته "الشطار" -والتي تعتبر رواية مكملة للأولى- رميتها ولم اكمل وها أنا بعد شهرين أجبر نفسي على قراءتها، رغبة مني في اكمال احداث القصة وليس حبا في اسلوب الكاتب الذي اراه انه يتبع اسلوب "خالف تعرف" وهو اصلا سبب شهرته، فأن تقدم شيئا مخالفا لما هو معتاد سيجعل منك معروفا.

    فبدأ من الخبز الحافي وماعرضه شكري من مظاهر حقيقية نعرف جميعا بأنها موجودة في مجتمعاتنا وخاصة الفقيرة هاهو يكمل سرد الفساد الاخلاقي بداية منه هو شخصيا ونهاية بالشخصيات المذكورة.

    في الشطار يكتب محمد شكري النص على اجزاء معنونة خلافا عن الخبز الحافي التي سردها متواصلة. عناوين مابين المقاهي والشوارع وأماكن الدعارة يكمل شكري رواية سيرته الذاتية بإزدراء نفسه وجعلها شخصية البطولة من غير بطولة، ولعلها من الاسباب التي جعلت منه ورواياته مشهورا بأنه يظهر نفسه بطريقة "سافلة" مع التحفظ على بعض ما اورده لوجود أقوال من مقربين له تنفيها، وتثبت انه بالغ في الكتابة.

    ختاما، اذا اردت ان تقرأ عن تفاصيل "حياة الداعرين" كما احب ان اسميها فأقرا روايات محمد شكري.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الجزء الثاني من سيرته الذاتية الشطارية (رائعة) التهمتها بشغف وسألتهم بعدها مباشرة الجزء الثالث (وجوه)

    هذا الجزء يمثل مرحلة نضوج الكاتب الذي يقترن مع نضوج المجتمع المغربي (بالاستقلال)

    -باس تلميذ تلميذة فكانت مشكلة.ولكي ارد لها الاعتبار أمرتها أن تبوسه هي أيضاً فكفت عن البكاء.

    -الحياة الحقيقية توجد دائماً بالكتب.

    -كل حب ينسى بحب آخر.

    -باكراً اكتشقت أنني أحب مزاج العاهرة،لكني لا أستطيع العيش معها.إنها تعتقد أن الرجل هو الذي عهرها فتقضي كل حياتها لتعهره مثلها.

    -في عقول الناس أثقال،وأجسادهم حميرها.

    -لا يقهر الموت إلا حب الحياة.

    -إن الإنسان هو كيف ينتهي وليس كيف يبدأ.

    -غادرت تطوان شاعراً أن حبلنا السري قد انقطع،وأن جذوري من شجرة عائلتي قد تعفنت إلى الأبد.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قرأت هذه السيرة ذاتية للروائي المغربي محمد شكري تحت عنوان الخبز الحافي و قد شدت انتباهي للبساطة اللغوية التي كتبت بها و هي بساطة تخفي في دواخلها قدرة عجيبة في السيطرة على اللغة و في القدرة على الكتابة بلغة قريبة من المعيش اليومي..أغلب الذين قرأوا الرواية ركزوا على البعد الفضائحي الذي ميز عالم الرواية لكن الذي يجب أن يثير انتباهنا جيدا هو أن هذه السيرة تقدم صورة معينة عن مدينة طنجة خلال سنوات الأربعينيات و الخمسينيات من القرن الماضي.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كمعظم السير الذاتيه فريده هى تلك السيره الادبيه..لكنها ترتقى لتكون اكثر واقعيه وقربا من الذات من اى شئ قرأته

    ويعود ذالك لطزاجه النص ،وصراحه كاتبه العفويه الغير متكلفه.

    كما تم عرض تتابع تطور الشخصيه والفضاء الزمنى والمكانى من حولها بنضج ادبى ملحوظ بلغ تأسيس

    نهج ادبى جديد متميز...فقد تطور كاتبنا من مجرد شخص يحكى تجربته الحياتيه الفريده الى كاتب قدير فى نظر الادب العالمى والعربى.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لا يحتاج محمد شكري في الجزءالثاني من سيرته الذاتية إلى الكثير من التفنّن ليحوّل عيشه مشاهد وسيرته في رواية الجزء الاول الخبز الحافي . ذاك أنه، وهذه مغرداادته، لا يرى الكتابة تنسيقاً وتأليفاً بل شهادة. لكن فلنحذر هنا، فالشهادة عنده ليست راية يرفعها انتصاراً لحق يحدث في الخارج. إنها شهادة على الفوضى الجارفة لحياة لا تعي نفسها ولا تسعى إلى خلاصها.

    ثم إنه، وهذا من، لا يحتاج إلى أن يثير خياله وينشّطه. فهو، رجل، سلك في حياته سبلاً يسلكها "الأبطال" عادة في رواياتهم. لا العالم السفلي وحده، العصي على الأدب إلا بالتهويم، لكن العالم المتجمع كله في بؤرة واحدة: بخيره وشره معاً، بعاليه وسافله، بمجده وانحطاطه...

    وكما في روايته السابقة "الخبز الحافي"، هو يستعيض بقوة الحياة عن التفنن في الكتابة، وهذا لا يتحصل إلا لمن كان مثل محمد شكري، غائصاً في الحياة متوزعاً فيها، لكن، في الوقت نفسه، يراقبها بعين خفية ساخطة.

    هذا، وقد ركزت الرواية على الكيفية التي ولج بها شكري عالم المدرسة لأول مرة، وهو كبير السن رغبة في الانسلاخ من الأمية ومحو الفقر. بيد أن المدير رفض قبوله أول مرة؛ ولكنه في الأخير استجاب لطلب مرسله الذي كانت له علاقة طيبة به.

    وتمتاز علاقة شكري بأفراد أسرته بالتنوع والاختلاف إذ يقسو على أبيه الذي كان يسخر منه ويود قتله والتخلص منه، ولا يحب فيه إلا جيبه. بينما علاقة الفتى بأمه أساسها المودة والمحبة والحنان والرأفة. وعلى العموم كان يطغى على هذه العلاقات الجفاء والبرود العاطفي لانعدام الانسجام بين أفراد الأسرة. وكان الكاتب شاطرا صعلوكا يرغب في الحياة، ويقبل عليها بنهم مجوني لإشباع الرغبات الجنسية والغرائز الجسدية ناهيك عن إقباله المفرط على الخمر والحشيش والكيف المخدر وغير ذلك من المخدرات التي كانت يتهافت عليها صعاليك الشمال المغربي إبان استقلال المغرب وانتصار الحركة الوطنية وطرد المستعمر الإسباني من البلاد.

    وإن رواية "الشطار" رواية واقعية اجتماعية تصور طبقة الصعاليك والشطار الفقراء الذين لم يكونوا محظوظين في حياتهم ولم ينالوا الحنان الأسري. بل وجدوا أنفسهم في الشوارع يطاردهم الفقر، ويدغدغهم الجوع، وتنهشهم الأمية، ينتقلون من فندق إلى آخر باحثين عن لذة عابرة، ومن حانة إلى أخرى اقتناصا للذات وإشباعا للرغبات الواعية والمكبوتة. ويلاحظ أن الرواية ثورة على الظلم، وسخرية من الزيف الاجتماعي والنفاق الطبقي، والتشدق بالشرف والتمسك بشكل الاحترام لإخفاء الانهيار الخلقي للشرفاء المحترمين(1).

    وتتداخل في هذه الرواية مجموعة من القيم المتناقضة كالعبثية والمجون والشبقية والرغبة في العلم والمعرفة. ويمكن إدراج هذه الرواية ضمن التيار الواقعي الانتقادي بمفهومه العام، وفي خانة الرواية الوجودية نظرا لكونها تطرح قضية العبث والحرية وفلسفة القلق والالتزام بالواقع والتحرر الذاتي من إسار التقاليد والتمرد على نواميس الأخلاق ومواضعات القانون وقيم الأعراف والعادات.

    وقد استطاعت سيرة شكري "الشطار" أن تضع كاتبها باقتدار على "الخريطة الأدبية كواحد من الذين ساهموا في تأسيس الكتابة الحديثة بشكل عفوي وتلقائي ودون ادعاء بأنه يقدم أي جديد. وهذه العفوية الطالعة من قلب المعاناة والألم هي أولى سمات تلك الكتابة الحداثية الجديدة التي يقدمها لنا محمد شكري في سيرته الجريئة الصادمة. لأن حداثة الكتابة عنده ليست نتيجة رفض الكتابة القديمة، أو ثمرة بحث شكلي أو أسلوبي أو لغوي يستهدف التمايز والمغايرة، وإنما هي بنت الاستجابة العفوية لمتغيرات الواقع، ومحاولة تقديمه في بكارته وكليته وزحمته وحضوره المباشر"(1).

    ، نصل إلى أن رواية "الشطار" كلاسيكية من حيث البناء، وواقعية من حيث الطرح والمعالجة، وأطبيوغرافية من حيث السرد، وبيكارسكية من حيث الشخصية المنجزة. وهي سيرة تحمل رؤية وجودية أبيقورية قوامها اللذة والمتعة والعبث والمجون. إلا أنها رواية تنتقد القمع والعنف والظلم والتفاوت الاجتماعي والصراع الطبقي والاستغلال، وتفضح المستور، وتكشف المضمر وتعري الواقع المدنس وتناقضات القيم الإنسانية، وترصد الفضاءات الموبوءة المصحوبة بلعنة القدر ولسعات العبث والضياع الوجودي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    في نهاية الطريق بئر عارية معطلة. دنوت منها. أطللت على هويتها المظلمة. صمت عمقها أغراني بالسقوط. صمت أيقظ في نفسي كل يأسي: صمتي الأبدي. التقطت حجرا كبيرا جهدت في حمله و ألقيته في الهوية. سمعت دوي سقوطه في القاع ثم صمتا. و أنا مطل على الظلام و رائحة مقرفة دافئة مختزنة تتصاعد من القاع. ابتعدت عن فوهة البئر الخنزة. ظل طنين السقوط في مسمعي لحظات. تخيلتني أسقط ذاك السقوط الأصم. لست حجرا. ربما سأظل أنزف في هوية البئر حتى أهمد. الأفظع ألا أموت. لست حجرا. استأنفت سيري. صوت السقوط يجذبني إليه بسحر قوي. و أنا أقاومه حتى أيقظتني شجرة انبطحت في ظلالها الوارفة.

    في هذا الجزء يودع محمد شكري حياة الصعلكة التي قصها علينا في الجزء الأول من هذه الثلاثية الخبز الحافي

    الذي كان مبهرا و كاشفا و جريئا لدرجة الصدمة بعكس هذا الجزء الذي كان نقطة التحول و النقلة التي عبرت به فجوة زمنية بين حياة المشردين و حياة المثقفين.

    دوخني الفرح و سكرت احتفالا بموهبتي الأدبية الدفينة. اشتريت أعدادا كثيرة وزعتها على أصدقائي المتدربين لأشعرهم بأهميتي بينهم. فكرت: ابن الكوخ و المزبلة يكتب أدبا و ينشر. لكي أزكي أهمية نفسي المتبجحة اشتريت سترة و بنطالا فاخرين و ربطات الفراشة و سلسلة يد زائفة مذهبة. تملكني الزهو و الرفعة فتخليت عن المقاهي الشعبية في الفدان و الترانكات و باريو مالقة و صرت أرتاد قاعة فندق ناسيونال. مرقص المارفيل ليلا. صار عندي مقهى كونتنينتال من الدرجة الثانية. و حانة لابارا من الدرجة الثالثة. أحلق وجهي مرة أو مرتان في اليوم إلى حد البرنزة. أتعطر حتى صرت أحمل في جيبي قارورة صغيرة. ابن البراكة و عشير الفئران يتأنق! يتحضر! يتطور! يخرج من جلد خشن ليدخل في جلد ناعم.

    لم يكن هذا الجزء رواية متسلسلة شيقة كسابقه و لكنه جاء كفلاشات سريعة على موقف معينة في حياته منها الشيق و منها العادي أو السريالي أو الغامض. كانت كإطلالات سريعة في عمق الذاكرة من رجل صارع الحياة فصرعها و خبرها و حول اتجاه رياح حياته اكثر من مرة بإرادة فولاذية في ظروف أشبه بالمستحيلة.

    شخصية مختلفة متناقضة لا تملك معها إلا الدهشة و التقدير رغم الخلاف و الاختلاف. رغم أن هذا الجزء لم يكن على نفس مستوى سابقه إلا أنني مضطر لإكمال سيرته الذاتية و قراءة الجزء الثالث و الأخير وجوه.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أغلقت الكتاب وما زلت مذهولة ومصدومة من اللغة التي لا يمتلكها محمّد شكري. آه، كم قوي هذا الأنسان! كيف أستطاع تحمُّل كل هذا الألم والأسى، أكثر ما جعلني في حالة جمود وصفه لموت أخيه، طريقة إلتواء عنق عبد القادر وهربه من البيت، يصف هذا الموقف كمن يصف كابوسًا، أو حدث غير مهم في آخر صفحة من كتابٍ ما، رواية رائعة!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هذه الرواية نالت اعجابي. سرد صريح لا ينقصه الجمال لكل تفاصيل الفضاء الاجتماعي المهمش.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    سيرة ذاتية بسيطة بطريقة عرضها للاسف لا تمتلك التشويق. أكملته لأني بدأته.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    تكلمت عن فترة دراسته وكيف صار قارئ مؤلمة جدا وشطرتني إجزاء

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لاىلاىلاىلاىلاىلاى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جيدة جداااااا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون