الزحف نحو السماء - محمد تيسير الحموي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الزحف نحو السماء

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

رواية تفضح اليقين المتوارث دون أن تتخلى عن الإيمان كخيار وسط حشود يسحرها الموروث ويؤلبها على عقلها الباحث إلى درجة إخماده. وإذا كانت هذه الرواية تريد أن تقول شيئا فهو رصدها للحركة داخل الدائرة المغلقة, حيث المعنى يُقدم على صحن والملقّنون هم أسياد الواقع, أما المعنى فيظل هاجس الباحث عنه.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 5 تقييم
31 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الزحف نحو السماء

    6

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    قصة رائعة راقية هادئة فريدة.

    قصة جعلتني أفخر بكاتبها وادعو له لأنه أعاد لي الأمل أن هنالك من العقول الشابة من لايزال مهتماً بقضايا دينه ومجتمعه ويحاول -كما يبدو جلياً في الرواية- أن يجعل القارئ يفكر ويغوص في أعماق إيمانه ويطرح الاسئلة و ينفض عنه غطاء الغفلة والتقليد الأعمى..

    لفتني الفكر المطروح في الرواية وسعة اطلاع الكاتب على المواضيع المطروحة، كما أن قدرته على التعبير و إخراج مكنوناته هائلة. إضافة إلى ذلك، كانت بيئة الرواية قريبة من القلب والشخصيات دفعتني لتخيل أشخاص حقيقيين من المجتمع..

    لم تكن التفاصيل الصغيرة أو طريقة التعبير عن مشاعر الأشخاص في الرواية فقط ما جعلني أقيمها بالنجوم الخمسة وإنما الرسالة المتضمنة في الرواية. ( برأيي أنه من ناحية الوصف فقد قرأت ما هو أبرع) لكني لم أشعر بما شعرت به عند قراءة هذه الرواية، فامتيازها يكمن في أنها تُشعِر القارئ أنه يستطيع الاستسلام للقراءة بسبب الإحساس بالأمان.. فلا داعي للتشنج والبحث فيما وراء السطور الناتج عن عدم الثقة.. هذه الرواية من بدايتها أشعرتني بالثقة والأمان واستسلمت للأحداث حتى قرأتها في يومين فقط مع كثرة مشاغلي!

    جزى الكاتب كل خير وارجو أن أرى أعمال مشابهة منه ومن كتاب آخرين يسعون فيها لربط المؤمن بدينه لا لقطع شعرة الصلة الباقية بينهما.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب اكثر من رائع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق