منزل السيدة البدينة

اسلوب تامر ابراهيم رائع وانساني وحسه عالي جداا

اول مرة أقرأ قصة عن مصاصي الدماء تكون انسانية بالشكل ده

وميكونش فيها قرف زي كل قصص مصاصي الدماء

عجبني الغموض في الجزء الأول من القصة والجزء التاني كان تسارع الاحداث وتبادل الادوار كان رائع فعلا

النهاية المفتوحة مبدعة فعلا

من النادر بل من المستحيل ان تقرأ روايه او تشاهد فلم عن مصاصي الدماء و يتحدث عن مشاعره وامانيه قبل التحول إلي مصاص دماء و يكون لهو مشاعر غير الطعاطش للدماء وهذه هي نقطة القوه الوحيدة والميزة في الرواية

من اجمل الروايات التي قراتها في حياتي جد ممتعة

لم أجد متعة الرعب فيها او حتى الاثارة و التشويق

كان يوجد فرصة كثيرة للكتاب فى ذلك فلديه الشبح يتحدث عنه و يخلق له الأحداث فى الرواية .

و لم استطيع تقبل النهاية من الناحية الفيسيولوجيا

هناك إمكانيات للكاتب و لكن يجب أن يستغلها

رواية رائعة أحسست بأنها رواية حزينة اكثر منها رعب. ابدع الكاتب في وصف مشاعر كل شخصية و نجح في كسب تعاطف القارئ لكل من الخصمين في الرواية

مضيعة للوقت ولا تحمل أي رعب في أحداثها

فقط بعض من الغرابة والقرف

لو رغبت في نصيحتي ...

فأقرأ شيئاً آخر ولا تضيع وقتك.

اتففلت من أول جملة ..اسلوب ركيك ... شكرا

حبيت الغموض و طريقة الكشف عن الحقائق💕