ليلى والحمل - فادي زغموت
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

ليلى والحمل

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

يذهب فادي زغموت إلى الجانب الآخر ليقدم لنا صورة إمرأة تعاني تناقضات المجتمع الشرقي الذكوري بكل ظلمه وعنفه. رواية تتذرع بحبكة شبه بوليسية لفحص طبيعة العلاقة بين الرجل الرجل والمرأة في مجتمعاتنا الشرقية، وكيف تشوه أفرادها بقمع رغباتهم وطبائعهم تحت دعوة العادات والتقاليد.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.6 34 تقييم
412 مشاركة

اقتباسات من رواية ليلى والحمل

أعتقد أن تلك الفترة شهدت بدايات انتشار الفكر الوهابي في المنطقة العربية وتراجع وانحدار المجتمعات العربية نحو التطرّف الديني وتضخّم السطوة الذكورية. ومع أن تلك المجتمعات وتحديدًا المجتمع المصري كانت أكثر انفتاحًا وتحررًّا في عقدي الستينيات والسبعينيات، الفترة التي شهدت الثورة الجنسية في الغرب وحركة الحقوق المدنية التي كان لها أثر قويّ على الثقافة العربية وعاشتها نادية في بداياتها السينمائية، إلا ّ أن تلك المجتمعات التي كانت ما تزال وإلى اليوم تعاني من التبعية الثقافية للغرب ومتمسكة بتراثها الذكوري، كانت حاضرة لاحتضان الفكر المتطرّف الذي وصلها مطليّا بتشويه تاريخي لحالها الماضي، ومدعومًا بقرار سياسي طبخ في الغرب من أجل محاربة المد الشيوعي في المنطقة.

مشاركة من Fadi Zaghmout
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ليلى والحمل

    35

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كتابي الثالث.. اتمنى أن ينال اعجابكم..

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    ليلى والحمل هو الكتاب الثالث الذي أقرأه من كتب فادي زغموت ..

    الكتاب رائع جدا اعلم ان بداخل الكتاب معلومات وأوصاف لا تروق لقراء محدودي التفكير ولكن من وجهة نظري الكتاب جميل جدا، رائع بوصفه وبسردك للأحداث.

    لم أستطع ان اترك الكتاب للوقت الذي احدده للقراءة ولكن كنت استغل كل فرصة تسنح لي لأكمل القراءة، لأنني لم أشعر بالملل وطول السرد ولو لثانية واحدة.

    جذبتني جدا طريقة السرد وكل صفحة كنتُ اقرأها كنت اسرح بمخيلتي وكنتُ دائمة التفكير...

    هنالك اختلاف كثير وكبير ما بين الذكور والاناث وحتى بين الجنس الواحد، فالذكور لهم صفات وخصائص تختلف بين كل ذكر او رجل حسب المسمى الذي يريدونه عن الاخر ولكن بنظر المجتمع وتحت العادات والتقاليد فجميع الذكور هم ذكور ولهم السطوة والقوة..

    اما الاناث فهم دائما العنصر الاضعف حتى بالاختلافات بين الاناث، وحتى لو وصلت تلك الانثى الى مناصب اعلى بكثير من الرجل فتبقى هي الاضعف من الرجل بنظر الثقافة والعادات ...

    بالنسبة لي لا يوجد شيء اقوى او اضعف، ولا يوجد ثقافة وعادات ولا يوجد اي شيء من الخرافات يوجد فقط الشخص ذاته بكيانه واستقلاليته....

    ولكن على الاختلافات جميعها لدي سؤال واحد لمَ لا يتم التكلم والتحدث من قبل اعلان موعد الزفاف عما يرغبان به كلا من الزوجين، ام خوفهم من العادات والتقاليد تجعلهم يلبسون اقنعة تحت عنوان الخجل والحياء وعدم البوح باذا يرده العقل والقلب والافكار والرغبة والجسد؟!

    فللمرة الثالثة ابدعت فادي ولا واحد من كتبك بتشبه الكتاب الثاني كلها افكار وكلمات ووصف مختلف اختلاف تام وبأحداث جديدة... ابدعت.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اسلوب الكتابة جميل جدا، فالبداية صادمة ولكن طريقة سرد القصة ذكي جدا فهو طوال القصة يقودك بشكل مسلم الى البداية والتي هي آخر درجة للسلم، مستكملا بعدها القصة لانهاء الرواية.

    موضوع الرواية غريب وغير متوقع في مجتمعاتنا، ولكن اعجبني جرأة الطرح والمعالجة، لن تشعر بالضجر، ستود انهاء الرواية في جلسة واحدة وهذا شيء صعب ايجاده في الرويات الاخرى.

    اما بخصوص الشخصيات، فهي واقعية جدا، تراها كل يوم في حياتك ولكن لا يمكننا الحكم عليها من المظهر الخارجي ولكن ان امعنا النظر جيدا، سنراهم قريبون منا، او من الممكن ان نكون نحنا من نمثل هذه الشخصيات.

    مجددا، اعتقد فادي زغموت من افضل الكتاب العرب المعاصرين لطرحه قضايا تخص المجتمع وتعالجه بأسلوب ادبي وروائي.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية مسلية ومكتوبة بطريقة تجعلك تريد أن تعرف ما سيحدث بعد ذلك لأبطال الرواية. الكتابة جميلة بدون تطويل ولكن.. بها أحداث غير مدروسة وبالتالي مكتوبة بشكل ركيك وغير واقعي، وفيها شيء خيالي طبعا. القصة مثيرة تتناول موضوع "تابو" عن النساء المتسلطات والرجال الخاضعين بشكل يوضح ويشرح سبب هذا الميل غير المألوف والمقبول في مجتمعاتنا. لم تعجبني النهاية.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    كتاب فارغ جدا،ويتكلم عن الرأي الشخصي للكاتب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قصة جميلة .. لكن +18

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هذه هي المرة الأولى التي أكتب فيها نقدآ لكتاب لم أقرأه وكتب مراجعتي من دافع الإستغراب والإستنكار أكثر منه دافع نقدي أدبي . ولطالما رأيت بأن القرأة والكتابة مملكة نحن أحرار فيها ولتطر الأقلام ماتشاء وماتريد من أفكار تخبر الأخرين بها سواء اختلفت معها دينيا أم تحرريآ أو فكريا وسياسيآ وكنت أقرأ تلك الكتب التي تعاكس أفكاري بكل انفتاح وحرية . ولكن الأن وأمام هذا الكتاب أسأل نفسي هل انتهت مشاكل المرأة فعلا ونالت حرياتها على كافة الأصعدة لننتقل الى حقوق تنتقص منها ولا تعريها أدنى احترام . هل باتت المرأة العربية قادرة على أن تقف في المجتمع دون أي انتقاص بالحقوق وللنظر للجامعات التي لم تنل فيها حرية اختيار التخصص أو للمحاكم التي تغادرها قبل أن تدخلها لتتنازل عن كافة حقوقها لتبقي لذاتها شيء من الإحترام الذي أفقده إياه المجتمع .

    ولو أنا وفرنا على أقلامنا كتابة مسائل غريبة للغاية وسخرناها لإحتياجات حقيقة لكان أفضل للمرأة وللمجتمع على حد سواء

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون