حليب سوفييتي - نورا إكستينا, ضحوك رقبة
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

حليب سوفييتي

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

أم طموحة وشغوفة بالطب تعاني وتنهار من التحولات التي فرضها تحكم السلطة الشمولية في كل مفاصل حياتها الاجتماعية والسياسية والشخصية، حارماً إياها من شغفها وهويتها وحتى رغبتها في الأمومة. ابنة حالمة متعلقة بالحياة تعيش برعاية جدتها، بسبب ابتعاد أمها عنها في كثير من الأحيان وتعيش صراعاً في مجتمع يحكمه الخوف من أي اختلاف فتغدو فيه كل رغبة في التفرد جريمة يجب القضاء عليها. عبر العلاقة المضطربة والمتقلبة بين الأم وابنتها وحكاية ثلاثة أجيال من النساء اللاتفيات في أثناء السيطرة السوفييتية على بلادهن تروي نورا إكستينا حكاية شفافة عن الأمومة والحب والرغبة في الحياة والأمل
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 19 تقييم
158 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حليب سوفييتي

    20

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب رائع وخلاق بعيد استراجاع ذاكرة الزمن التي تشكلت الاسس النفسية والمفاهيم الاخلاقية لمراة وعائلتها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قراءات_٢٠٢٢

    رواية حليب سوفييتي للكاتبة نورا إكستينا .. ترجمة ضحوك رقية .

    إصدار دار ممدوح علوان للنشر و التوزيع .

    رحلة جديدة و قصة من بلد جديد .. لاتفيا ذلك البلد الذي تحرر من النازيين ليسقط في براثن الشيوعية السوفيتية.

    قصة نسمعها على لسان الأبنة و الأم ، حيث إنعكست فيها الأدوار ...

    - ما بين أم تمحورت حياتها حول عملها و كُتبها هروبًا من واقع ترفضه ، عاشت في قفصها تجتر ماضي تجارب سيئة عاشتها على مدار حياتها ، تجارب متعلقة بوطنها و أوضاعه السياسية و ما خسرته في طفولتها بسببه ، و أخرى مرتبطة بشغفها العلمي و طموحها بالوصول لمصاف صفوة العلماء .. أحلامٌ بُترت وسط ازدواجية المجتمع و نفاقه لتخلق أم ليس لديها غرائز أمومية ، أم اختفت لعدة أيام بعد ولادة طفلتها حتى لا تضطر لإرضاعها ذلك الحليب المُر، حليب عدم الفهم ، حليب الهلاك .. كما تراه !!

    ❞ نعم. لم أكن أريد أن أبقى على قيد الحياة، ولم أرغب في إرضاعها حليب أمٍّ لا تريد الحياة. ❝

    ❞ بدا لي أن إنجاب طفل وإقحامه في هذا العالم، في هذا الزمان والمكان، غير منطقي مثل كل شيء يجري حولنا. ❝

    - و إبنة افتقدت أمومة عوضها حب الجدة ، و رغم ذلك لم يقسو قلبها على أمها بل أحبتها ، تعاطفت معها و رعاتها و أنقذتها من الموت أكثر من مرة .. كانت لها أمًا و ليست أبنة.

    ❞ لا أزال صغيرة، لكني شعرت بأنني أكبر من الداخل؛ فأنا مسؤولة عن أمي. ولا أحد يعرف جوانبها المضيئة والمظلمة أكثر مني. لا أحد غيري تأهّب للحاق بها في اللحظات التي أرادت التخلي فيها عن حياتها ❝

    فهل استحقت الأم ذلك الحب و التعاطف ؟ هل كانت مذنبة أم ضحية ؟ و هل هناك بالحياة ما هو قادر على سحق عاطفة الأمومة تحت أي وضع ؟

    ❞ لدي شعور غريب بأن هذا ليس وضعنا. بالنسبة إلينا قُطع الحبل، مع ذلك يبدو أنك لا زلت تحملينني به. نحن لا نزال مرتبطتين بنوع من الحبل الشفاف لكن القوي للغاية، وأنا أتمايل معك، حيثما ملت. ❝

    العمل إنساني مؤلم ، مكتوب بلغة عذبة و أحاسيس صادقة وصلتني جدًا بفضل الترجمة المميزة ، يتناوب السرد فيه بين الإبنة و الأم ، و يندمج واقع الوطن مع أحداثه و حياة أبطاله ليكون المؤثر و المحرك الأول لمشاعرهم و تصوراتهم و سير حياتهم ، عمل شجي مثير للكثير و الكثير من المشاعر و التساؤلات ... استمتعت برحلتي معه و أرشحه للقراءة لمحبي هذه النوعية من الأعمال.

    #حليب_سوفييتي

    #رقم_٧٣

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رائع للغاية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق