جبن - فيلم إلسخوت, ميادة خليل
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

جبن

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

في هذه الكوميديا السوداء، ثمّة دون كيخوته معاصرة، موظف عادي في شركة ليست بتلك الدرجة من تلبية المطامح، يقرر فجأة ان يكون ثروة من خلال العمل بالتجارة، ويختار بالذات تجارة الجبنة التي يكره رائحتها ويصفها في أكثر من مووضع بالنتانة، وذلك إثر نصيحة غادرة من أحد معارفه يحمل اسم (فان سخونبيكه)، يطرحه الكاتب في مقدمة تعريفه بشخوص الرواية، على انه من يقف وراء جمع المتاعب. انها بتعريف معاصر، رواية تتناول قبح الرأسماليّة وكيف تقوم تُروسها الحديدية العملاقة بسحق الانسان المغلوب على أمره. إن (فرانس لارمانس)، وهو الشخصية المحورية التي تدور أحداث الرواية على لسانه، شخص ذو حظّ عاثر غالباً ما نجده بيننا، بل نلتقيه عند كل الاماكن وفي سائر الاوقات. إنه إنسان عاديّ يعيش أزمة منتصف العمر ويسعى الى الثراء دون أية مؤهلات سوى الطموح المفاجئ بالحصول على المال بعد سلسلة تراكمية من اليأس وخيبات الامل. في هذه الرواية التي اختارتها صحيفة الغارديان عام 2009 كواحدة من ألف رواية يجب أن تقرأ، ميلودراما عن رتابة عيش سببتها الحياة الاسرية غير المفعمة والتدرجات الوظيفية اللامجدية.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.4 7 تقييم
48 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية جبن

    7

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    الكتاب: جُبن

    الكاتب: ڤيلم إلسخوت

    دارالنشر: دار الرافدين للطباعة و النشر و التوزيع

    عدد الصفحات: ١٤٨

    التقييم:٤/٥

    قصة قصيرة من الأدب الهولندي للساخر ڤيلم إلسخوت يرى فيها كم المأساة التي يعيشها موظف عادي يحاول أن يدخل في مصاف التجار و رجال الأعمال و تتوافر له كل عوامل النجاح ولكنه يبحث عن عوامل آخرى لا لزوم لها فهل يصل للنجاح الذي يطمح له رغم طريقته الغريبة في العمل.

    طريقة سرد القصة والحوار يوحي وكأني أشاهد حلقات لمستر بين بطريقة الكوميديا التي تبنى على الغباء الانساني الذي يقود صاحبه للتهلكة و لكنه يستطيع لوم الجميع إلا نفسه. ولكن في النهاية تجد أن البطل وصل لنجاح خاص به مختلف في نظرته عما يجبره الآخرين عن تحقيقه.

    مشكلة الرواية الوحيدة كانت في الترجمة فلا هي بأسلوب عربي رشيق ولا هي بخفة الكتابة عند الغرب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق