حكمة بكر - رهام راضي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

حكمة بكر

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تعيش “حِكَم”، صعيدية الأصل، لسنوات طويلة من حياتها وهي مكبلة بأصفاد وهمية، تسير باستسلام في طريق طويل لا عودة منه. إلى أن يصفعها القدر في منتصف طريقها هذا بصدمة عنيفة لم تحسب لها حسابًا، فيهتز كيانها وتصطدم بعدها بالواقع لتُفاجأ بحقائقه القاسية، ولا يصبح أمامها سوى أن تواجه مصيرها المجهول. رواية ستختطفك أحداثها، حتى إنك ستظن في لحظة ما أن أبطالها حولك ينظرون إليك. ستغوص في أعماقهم بلا إرادة منك، وستخوض معهم معاركهم في الحياة حتى النهاية.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.7 12 تقييم
113 مشاركة

اقتباسات من رواية حكمة بكر

❞ أبيض على كل مظلوم

‫واسود على كل ظالم

‫ابن عروس ❝

مشاركة من toka eslam
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حكمة بكر

    13

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    🔺️️️اسم الكتاب : حكمة بكر

    🔺️️اسم الكاتب : رهام راضي

    🔺️️نوع الكتاب :اجتماعي /خيالي

    🔺️اصدار عن : الرواق للنشر والتوزيع

    🔺️️عدد الصفحات : 279 صفحة ورقي

    🔺️️التقييم : ⭐⭐️⭐️ و نص

    🔺️ ليس هناك أصعب من أن تعيشي حياتك تحت ظل ، في البدايه تحت ظل والدتك صاحبة الشخصية القوية ، ثم تعيشي كظل لزوجك ذو القلب القاسي الذي لم يقم بتعنيفك جسدياً ولكنه لم يكف عن إيذاىك والدعاء عليك لأتفه الأسباب ...

    كم عشت ظل لمن حولك لاصوت لك ولا روح ، كانت حياتك عبارة عن طاعة دائمة و محاولات دائمة لخلق داىرة من الأمان والراحة ، أعلقتي عينيك عن حقيقة من حولك حتى صدمك القدر وتركك عارية من كل الزيف ، تركك وحدك في مواجهه نفسك لأول مره ....

    🔺️ عن الرواية /

    - رواية اجتماعيه درامية بطلها المرأة الصعدية حِكمْ المتزوجه وهي صغيره لتكبر في كنف زوجها بكر الذي لم يسمعها كلمة حلوة منذ تزوجها وكان قاسي القلب عليها ولكن لم يحرمها شئ هي وأولادها ، حكم التي كان كوب الشاي أنيس لها مع حكاوي جارتها سنية التي لم تكن تعرف غيرها ، لتتطور الأحداث وتفقد زوجها بكر فتنقلب حياتها وتنكشف الوجوه حولها ، لتجد نفسها وحيده مع وصية تركها بكر لها تقلب كيانها وتغيرها ل حكم اخرى ... فكيف ستمر بكل هذا وحدها ، وكيف ستتغير نظرتها لمن حولها ..

    - هو عمل يجسد الزواج المبكر والفقر ، بخلط لمواضيع شائكة من الرقص ونظره المجتمع ، للتعامل بين الطبقات المختلفة ، للمخدرات والعلاقات غير السوية ، لبطل الروابه وهو العلافات السامة وكيف لاندركها منذ البداية ثم كيف نتعافى منها ....

    - عمل بطله المرأة بصورها المختلفه من حكم ل نجية وعايده وهدى وسنيه وسحر كل منهم بطلة في حد ذاتها رسمت بدقة وتفاصيل قوية ...

    🔺️اللغة والسرد /

    جائت الرواية بلغة فصحى سردا عامية حواراً ، لتكون سهله كأنك تشاهد فيلما عربياً ملئ بالمشاهد والمشاعر تصلح لأن تكون عمل فني ...

    🔺️النهاية /

    ربما كانت متوقعة منذ مدة بالنسبة لي فهو طبيعة الحال ان تتغير البطلة وتجد ذاتها ، ولكن كنت اتمنى ان تعيش قصه ربنا عاشتها في حب ذاتها الجديده ولكنها نهاية مقبولة مناسبة لسير الأحداث ....

    🔺️الشخصيات /

    نجحت الكاتبه في جعلي احب واكره الشخصيات وذلك لإجادتها رسم الشخصية بحذافيرها ودقه انفعالاتها ومشاعرها ، فلقد كرهت بكر منذ اللحظه الأولى ولكن مع الصفحات والمواقف غيرت رأيي ، و أحببت نجيه وحِكَمْ وكرهت عايدة وثم تعاطفت معها ...

    🔺️ ما لم يعجبني في الرواية /

    وجود ألفاظ سوقية ومشاهد وان كانت في سياق الدراما وطبيعة الشخصيات المرسومه ولكنها ضايقتني ، التعظيم وجعل مقام السيد زينب ذو أهمية وفكرته ككل لم ترق لي كجانب ديني وتن كان لسياق العمل ...

    🔺️ الغلاف /

    غلاف جذاب معبر رسمت فيه بطلتنا بطرحتها السوداء و بجوارها بطل الروايه الثاني مسجد السيدة زينب ، بإسم قوي يمزج حكم وبكر في وصف دقيق للعمل ..

    🔺️الإقتباسات /

    ❞ آهٍ لو يدرك قساة القلوب من حولنا أن كل الأفعال القاسية لن تُمحى، وأن الإساءات الكُبرى تظل مدفونة في أعماقنا في أماكن لا نعلمها! وستدق الذكريات المريرة ناقوسها كلما ظننا أننا قد نسيناها. ❝‏

    ❞ ظل يبكي ولا يعلم من أين أتت كل هذه الدموع، وكأنَّ دموعه تنتقم لاختبائها بداخله منذ طفولته، تنتقم لأنه لم يسمح لها بالخروج من عينيه يوم موت أمه، وقد تحررت منه الآن. ❝‏

    ❞ لا أنام على الشوك عريان

    ‫واصبر على ما جرالي

    ‫واصبر عليك يا زمان

    ‫حتى ينعدل حالي❝

    #حكمة_بكر

    #رهام_راضي

    #مراجعات_تقى_إسلام

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ااححح

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق