صدأ - شيرين هنائي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

صدأ

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

ثلاثة أطفال يعانون من شبح شخص لم يمُت بعد. كانوا ممنوعين من الحديث عنه، رغم يقينهم أن الكبار يرونه ويخشونه ربما أكثر منهم. من بين علوم الماورائيات وفلسفات الشرق الأدنى والفنون وهلاوس المخدرات، يُبعث الشبح الذي يعرف مما يخافون، وبماذا يحلمون، وكيف يستغل لحظات ضعفهم ضدهم لينهش في أرواحهم لعقود. وبعد أكثر من ثلاثين عامًا، عاد ليُدمر ما تبقى من نفوسهم المُحطمة الصدئة. وكان تفسير وجوده وسبب عودته أغرب من أن يُصدق.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.3 55 تقييم
457 مشاركة

اقتباسات من رواية صدأ

كيف ينسى المرء من وُلِد مجددًا على يديه

مشاركة من Om Yassin Abo Bakr
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية صدأ

    56

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "وكلنا يسعى إلى إغلاق كل علاقة مواربة، أو وضع نهاية لكل حدث مبتور. كل ما تريدينه يا ابنتي هو إغلاق مناسب لصفحة «عادل» هذا. الصدأ قد أكل رسوماتي مع مرور السنوات لأنني طيلة الوقت كنت أغطيه بالألوان ولا أفكر أبدا في إزالته. صدأ الروح يثقلها فتكبلك وتبقيك للأبد في هاوية أحزانك."

    طيب انا مش حابة اتكلم الرواية بتحكي عن ايه، عشان انا بقالي حبه مش ببص علي ملخص الكتب الي انا بقراها وده ادي اني بتفاجئ مفاجات لطيفة جدأ لذلك حابة اشجع الكل يعمل زيي.. وبناءأ عليه خلينا نخش بالتفصيل انا ليه عجبتني الرواية..

    اولاً: رتم الأحداث: الراوية احداثها بتدور في اكتر من زمن وفي اكثر من مكان ومع اكتر من شخصية لكن الكاتبة بتمكن قدرت انها تمسك بخطوط القصة في ايديها بطريقة محيت عامل الملل من بابه لأنك هوبا فجأة بتنط من زمن لزمن، من مكان لمكان، ومن شخصية لشخصية مع استكمال القصة الي بتترسم قدامك حته حته مع كل شخصية بطريقة عظمه لكنها سلسة في نفس ذات الوقت مما محي وبشده عامل الملل من الموضوع وخلاني بمنتهي الاريحية كلت الرواية في يومين لأني كنت هفطس واعرف ايه الي هيحصل لأبطال العمل الي بقراه

    ثانياً: الوصف: اسمحوا لي هنا ارفع القبعة للكاتبة الي عرفت بمهارة انها توصل من خلال الوصف صورة القصة الي بتتحكي من اول الشخصيات الي الاماكن الي الحقبات الزمنية وصلتني كلها وبشده مش بس مع الشخصيات السعيده لكن مع الشخصيات المقبضة والشريرة وحتي مع الشخصيات المقهورة.. ديه حاجة ساهمت انها ربطتني جدا بالشخصيات المعروضة وخلتني مش بس اتفاعل معاهم لكني احبهم واخاف عليهم كأنهم عشرة..

    وديه بيوديني لتالت واهم نقطه بالنسبة لي وهي الشخصيات: الشخصيات يا جماعة معمولها تطور بشكل قمة في الصياعة مما يعطيك القدرة علي رؤية الشخصيات وهي بتتعملق او بتنهار في تطورها، حاجة كده شغل فنادق ويخليك في الاخر ياما عايز تنط في كرش الشخصية الي قدامك ياما عايز تقوم تحضنها وتحميها من العالم المليئ بالوحوش الي بره دول علي رأي اخونا باسل الخياط.. انا كسارة كان لسان حالي بعد ما خلصت اني عايزة "توماسينو" في حياتي وهو احد الشخصيات الاساسية من كتر ما وقعت في غرام تطور ونقاء الشخصية..

    اخيرا وليس اخرأ: القفلة: انا بشكر الكاتبة علي ان القفلة الحمد لله ماكنتش كئيبة ولكن مفرحة لأن العمل كان ضلمة وفيه كم مهول من التشوه النفسي لذلك قفلته بطريقة عادلة ومفرحة عملت توازن للعمل ككل..

    الحقيقة شابو للكاتبة لأعطاءنا عمل مشوق، مكتوب حلو، مترابط وواقف علي رجله وبيطرح موضوع جديد بطريقة فريش ومثيرة للأهتمام.. ربنا يكرمك لأنك شجعتني ارجع اخلص روايات تاني..

    #سو_ريفيو لرواية صدأ 5 من 5

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    نحتاج جميعا لازاله الصدأ من ارواحنا من آن لاخر حتي نستطيع ان نحيا حياه هادئه. تبدا القصه بحسين الفنان الذي يبحث عن ذاته و كيانه الشخصي بايطاليا بعيدا عن عائلته الغنيه فلا يجد نفسه و لكنه يعود لمصر بابنته و صديق شبابه. و تبدا معرفته بجاره عادل الدميري و هنا تبدأ الاحداث المرعه التي تنهي حياته و تكاد تنهي حياه ابنته. و من هنا تبدأ رحله بحث ابنته بريدجت عن الخلاص من صدأ الروح و الذكريات الشريرة التي تكبلها مع ما تبقي من عائله الديميري، فتكتشف اسرار مرعبه عن هذة العائله. الراويه جميله مبنيه بعنايه. تقدم شرح مبسط عن ما يعتقدة كهنه التبت قديما من قدرة بعض البشر باستحضار Tulp او القرين، و هو شئ مثل صديق الطفوله الخيالي.

    "الصدأ قد أكل رسوماتي مع مرور السنوات لأنني طيلة الوقت كنت أغطيه بالألوان ولا أفكر أبدًا في إزالته . صدأ الروح يثقلها فتكبلك وتُبقيك للأبد في هاوية أحزانك"

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يا الله ما هذه الروعة!!

    كنت أؤجل رواية صدأ منذ صدورها لما ظننته انها مجرد رواية رعب ولكن حينما تحمل رواية بين طياتها الرعب ومناقشة قضية فلسفية وأراء مخلفة يها مع جانب رومانسي وفراق وعشق من طرف واحد ويمتزجون معا في مناقشة من اخطر وادق واعقد المشاكل المتوارثة وهي صمام الرواية بالنسبة لي الا وهي سوء تربية الأبناء او عقوق الابناء بمصطلح اخر.

    أنى لشخص واحد ان يدمر العديد من الشخصيات وبتدميرهم تتهدم عوائل كاملة

    كيف لشخص واحد ونرجسيته ان تحطم ذوات اخري وتجعلهم يخلقون ويجسدون خوفهم منه حتي ينهش ما تبقي لهم من انفسهم

    صدأ هي المثال الحي لكثير من أسس التربية خاصة التربية النفسية للطفل وحدوده وعلاقاته وثقته بنفسه واحلامه وحتي انواع عقابه

    صدأ الروح والذكريات وما يتعلق بها لأشد خطورة وأذي من اي شئ اخر....

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    شيرين هنائي في طريقها لتصبح كاتبتي العربية المفضلة على الاطلاق!

    أولاً، سردها ممتع ولا أجد بين صفحاتها مكاناً للملل.

    ثانياً، هي تتقن كتابة الرعب بحيث تجعلك -مهما كنت عقلانياً واقعياً مادياً- تلمس تلك القشعريرة ان نسيت نفسك وقرأت بعض صفحات في الليل لوحدك

    ثالثاً، شيرين لا تكتب قبل أن تبحث. كل ما تكتبه يستند إلى خلفية معرفية

    رابعاً، فهي تتناول الماورائيات بتوليفة عجيبة من اضفاء المصداقية عليها وفي نفس الوقت نقد مصداقيتها. لا أعرف كيف تفعل ذلك

    خامساً، فمتعة كتاباتها لا تتناقض مع حملها لرسالة نبيلة. مع شيرين هنائي تدرك بأن بامكان الانسان ان يوصل فكرةً ما، نبيلة وراقية، بلا وعظ مباشر رتيب.

    ابداع بدرجة مرعبة. ورعب لدرجة الابداع.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كعادة شيرين هنائي.. عالجت موضوع ما ورائي غير دارج، في قالب روائي ثقيل، أحببت الرواية جدًا وتأثرت بها حقًا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    النهاية حزينة …

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون