قصر الطيور الحزينة - بختيار علي, إبراهيم خليل
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

قصر الطيور الحزينة

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

في هذه الرواية، ثلاثة عشاق يخطبون، في وقت واحد، ودَّ الحسناء البغدادية «سوسن ﮔولدانـﭽـي». هم مختلفون عن بعضهم البعضوسوسن مختلفة ليس فقط عنهم جميعاً، ولكن عن أي فتاة عرفوها من قبل: إنها قارئة نهمة، تعرَّفت إلى العالم بأسره وهي جالسة في غرفتها. فتاة عليلة الجسد متواضعة المظهر، ولكنْ لجاذبيتها فعل السحر في روح كل من تقع عيناه عليها. يعيش قارئ هذه الرواية ساعات رائعة مع شخصياتها. قد ينسى جميع الفتيات ويتعلق قلبه بسوسن ﮔولدانـﭽـي وبأسرارها العميقة، قدينسى مغامرات فرسان «دوماس» الثلاثة؛ ليمضي مع فرسان «بختيار» الثلاثة إلى حيث أرسلتهم قلوبهم… قد ينسى الأماكن التي حوله؛ ليتنقل بين (قبو خدرو دويار) و(مقهى ببولي آزاد) و(قصر آل ﮔولدانـﭽـي)… هذه الرواية، مثل معظم نتاج بختيار علي، تجميعة ساحرة لتفاصيل حياتية صغيرة، تُعرِّفكَ إلى الوجه المشرق للرواية الكردية والوجه الآخرلكُردستان… كُردستان التي تسمع بها ولا تعرفها…
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.6 9 تقييم
268 مشاركة

اقتباسات من رواية قصر الطيور الحزينة

«إن الطيور تحزن أكثر مما يحزن الإنسان نفسه… الطيور تبكي مثلنا، ولها أرواح خفيّة تضيِّق عليها أنفاسها وتتركها في اضطراب دائم».

مشاركة من Fatma Al-Refaee
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية قصر الطيور الحزينة

    9

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    تلك الروايه استحدثت فكرة رائعه مبتكرة نفذ الكاتب من خلالها الي بث القارئ رأيه بالحياة والتعايش مع العالم بكل شروره وخيراته وتناقضاته المختلفه

    أمرأة حازت جمال مميذ مطعم بجمال العقل الذي أثقله وذاد جمالها وحسنها وذلك السمت اللامبالي والهدوء الارستقراطي وقع بعشقها ثلاث شباب هم أنماط المجتمع تقريبآ اولهما رجل متعلم طالب يدرس بالجامعه من عائلة راسخة بالعلم ومكانه اجتماعيه ممتازه وثانيهما شاب وسيم مفتول العضلات جرئ وقوي من حملة السكاكين ليس حظ من التعليم غير ما علمه الشارع ووقائع الاحداث والثالث شاب من عائله ماليه تجار لديهم رأس المال والسلطة والنفوذ

    تقدم الخاطببن للمرأة كل وفق وسطه وفكره والفتاة كانت في مسافة متساوية للجميع تعلم كل منهم يعشقها بصدق وعليها أن تختار منهم مع مراعاة ما ينجم عن ذلك من صراعات عائليه وقبلية ربما تجر المدينه لحرب اهليه فضلآ عن حاجة المرأه لاختيار شاب يحبها وفقآ لفكرها وعقلها اللامع شاب عالم بالحياة والكون ورأي صنوف الجمال والنساء والطبيعه شاب اختبرته الحياة واختار هو المرأة فوق كل تلك المغريات فكان أن طلبت منهم أن يسافروا يجوبون العالم ويرون حضارته ويخالطوا الجمال والفتنه وطلبت مهرآ لها اثني عشر طائر مميذ من كل واحد منهم وان تستمر الرحلة ثمان سنوات شرط ألا يكون واثق من اختيارها له وأنه ربما انجذ المطلوب لكنها غير ملزمة بانتظاره او اختياره

    ونفذ الثلاثة الشروط جميعها وجلبوا مئات الطيور المختلفه وتخلي أحدهم عن موقفه وتنافس الأخيرين واختارت منهم ذلك الشاب وضيع النسب وعديم التعليم

    تلك فكرة الكاتب الرائعه التي من خلالها عرض لتاريخ كردستان والاكراد من خلال تلك المدينه التي وقعت بها الاحداث واعراف أهلها وعلاقتها بسلطة الحكم بالعراق وأيران واحوالها ألاجتماعيه والثقافية والاقتصاديه والحروب والنزاعات التي خاضتها العراق منز وصول صدام للحكم وتنازع الاحزاب بها وكذلك حتي دخول الامريكان وتدهور النهضه العراقيه وكساد وضعها الاقتصادي وغيره

    وكذلك ضمن الكاتب رأيه في الحياة وتقبل الثقافات المختلفه من خلال تأثير الاغتراب ثمان سنوات علي الشباب الثلاثة وكيف رأي العالم وما التغير الذي طرأ عليه وذلك هو الجزء الممتع بالروايه

    يؤخذ علي تلك الروايه الاسهاب حتي الإفراط والملل والاطاله في حاجه حتي تكاد تغلق الروايه والتكرار الذي يورثك السأم لكن الفكرة استحوزت علي أربع نجوم بجداره واستحقاق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    حلو بدي اقراه لاني تحمست للكتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قصر الطيور الحزينة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق