عروش تتهاوى - محمد غنيمة
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

عروش تتهاوى

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

أغلب الكتب التي تكلمت عن حكم أسرة محمد علي كانت تتناول ما قام به هؤلاء الحكّام من إنجازات أو سقطات وما دار في عصرهم من أحداث، لكنّ هذا الكتاب يتناول نهايات الأسرة العلوية، ليست نهايات التاج فقط، وإنما نهايات الحكّام أنفسهم، نهايات مأساوية، وكأن لعنةً ما أصابت حكّام هذه السُّلالة، فما بين مقتول ومخلوع ومعزول، وحتى مخبول؛ جاء ملك الموت ليقبض أرواحهم، وينهي عصرهم، لكن سِيَرَهم تبقى وتشهد قبورهم ويشهد التاريخ على إنجازات وإخفاقات وحتى هرطقات.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.7 21 تقييم
159 مشاركة

اقتباسات من كتاب عروش تتهاوى

نحن أمام كتابةٍ تجمع بين كتابة التاريخ والأدب، وأيضًا الدراما التاريخية.

د. محمد عفيفي

مشاركة من mohamed mahmoud
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب عروش تتهاوى

    21

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    عروش تتهاوى

    محمد غنيمة

    علمتنا مناهج كتب التاريخ في مصر الكثير والكثير من الأحداث المملة المنفرة وكذلك الكاذبة، ولعل ما قرأناه عن طمس الفراعنة والرؤوساء لبعض آثار من سبقونهم -مثلما فعل عباس حلمي الأول بمدينة أتريب الفرعونية -كما ذكر الكاتب-يجعلنا ندرك أننا بحاجة لقراءة التاريخ من مصادر نثق فيها كي نتعلم من جديد تاريخنا الذي يعود إلى آلاف السنين..

    وهذا ما فعله الكاتب في روايتنا هذه، لقد قرأ وبحث كثيرًا ودرس العديد من المراجع كي يطلعنا -بصورة تجمع بين التاريخ وروح الحكاية- على سبب تهاوي عروش تلك الأسرة الأسطورية"أسرة محمد علي باشا".

    يستهل الكاتب حكاياته بمحمد علي وتاريخ وبلد ميلاده وكيفية وصله إلى مصر ثم يسطر لنا أبيات نشيد الجيش المصري الأول لرفاعة الطهطاوي ..

    ثم يبدأ من النهاية عند لحظات تهاوي العروش بموت محمد علي ووصيته التي نشرت في الوقائع المصرية..

    ومع القراءة أدرك أننا كشعب مصري لا نتعلم أبدًا من التاريخ إذ يقول غنيمة عن محمد علي:

    "أظهر التمنع في هذه الجلسة، التي أجمع فيها العلماء على عزل "خورشيد" باشا وتعيينه واليًا، لكنه كان المحرض على الأمر، فنجحت حيلته، هو من قال:"أنا لا أصلح لذلك ولست من الوزراء ولا من الأمراء ولا من أكابر الدولة". فتهافت الجمع:"قد اخترناك لذلك برأي الجميع والعبرة رضا أهل البلاد".

    عزز الكتاب ببعض صور محمد علي باشا وأولاده وأحفاده وبعض الميداليات التذكارية والتماثيل والمقابر الخاصة بالأسرة..

    في إحدى حكايات كتابنا ابتكر الكاتب رسالة أرسلتها ماهوش قادين لزوجها عباس حلمي الأول، فكانت هذه الرسالة نوع من انواع العتاب واللون والرجاء سطر فيها الكاتب بصورة غير مباشرة زلات عباس وخفاياه وخباياه وعلاقاته مع الإنجليز ونكرانه لعائلته وجده الأكبر والفرنسيين بل وكل من حوله حتى جواريه ..

    فالكاتب لا يسرد لنا تاريخًا يصيبنا بالملل، بل هو يكتب لنا نهايات أمراء حقبة زمنية بدأت بمحمد علي باشا وانتهت بالملك فاروق وسقوط اخر عرش ملكي .. وبذكاء وبأسلوب مشوق يسرد لنا بعض ما أدى بعروشهم إلى أن تتهاوى..

    لكل تاريخ باشا منهم كان يضع لنا عنوان مشوق يتحدث عن هذه الشخصية فنجده يضع لنا عند مشهد سعيد باشا عنوان يجذب القارئ:

    "وحيدًا في جنازته"

    وبنهاية العصر الملكي يبدأ عصر الجمهورية المصرية وينتهي كاتبنا بوضع مجموعة من المصطلحات العثمانية جرى التعامل بها في مصر إبان الفترة العلوية، ووضع لنا معناها..

    وشرح لتداخل اللغات العربية والتركية والفارسية في عدة كلمات.. كما وضع لنا قائمة بالمراجع التي استقى منها مادته سواء كتب أو أرشيفات أو مواقع ..

    حقًا هذا الكتاب ثمين وشيق ويصلح للقارئ العادي والمتخصص كما يصلح لطلبة قسم التاريخ والدراسات العليا، وكذلك الأدباء فهو مادة خام جيدة لهم، تعينهم في أبداعهم..

    كما أنه كسر لي جمود المناهج التعليمية التي جعلتني رغم حبي للقراءة والمواد الأدبية، أفر منها إلى القسم العلمي في الثانوي ..

    شكرًا للكاتب محمد غنيمة مع تمنياتي بدوام التفوق..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    عروش تتهاوى للكاتب محمد غنيمة، الكتاب جيد يختصر جانب من أسرة محمد علي باشا .. كتابة سلسة وأسلوب شيق لكن مختصر جدًا ليس بالفائدة الكبيرة تاريخيًا ويصلح كبداية للقراءة عن تلك الفترة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    اشتريتها ورقي من معرض الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق