ما لا نبوح به - ساندرا سراج
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

ما لا نبوح به

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

كم مرة إنفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء .. تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 222 تقييم
2100 مشاركة

اقتباسات من رواية ما لا نبوح به

⁠‫إلى الذين وقعوا في الحب.. والذين وقعوا من الحب.

⁠‫«حبي لك لم يكن المعجزة، المعجزة أنني كففت عن ذلك»

‫غادة السمان

مشاركة من Sara
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ما لا نبوح به

    225

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    رواية "ما لا نبوح به" هي الرواية الثانية لـ"ساندرا سراج" ومن لا يعرفها فهي مُدونة على موقع "فيسبوك" وكالعادة عندما يكون المُدون مشهور ولديه عدد لا بأس به من "الفولورز".. فلا بُد من أن يكتب كتاب أو رواية.. لا أعلم ما العلاقة التي ربطت ذلك بذاك ولكنه أصبح واقعاً.

    لو أحببت أن أحكي مُلخصاً عن القصة فستجده كوميدياً.. رغم أنه هذا هو المُلخص فعلاً!

    ببساطة بطلة قصتنا "إيلين" تهرب من بلدها بسبب حُب قديم المُفترض من البدايات أنه استنزفها.. لنجد أنه العكس!

    ثم تذهب إلى إنجلترا.. لتقع في حُب أول شخص؟ لا ليس أول شخص.. هذا ليس منطقياً.. لنجعله ثاني شخص تُقابله!

    *يعني أنتي سايبة مصر عشان بتهربي من الحُب وسنينه ورايحة إنجلترا عشان تحبي تاني.. المنطق إنتحر*

    ثم نكتشف أن لـ"آدم" لماذا "آدم"؟ لأنه لا يُمكن أن يكون "سيد" أو "فرغلي" يجب أن يكون "آدم" أو "مازن" أو "سيف"!

    نكتشف أن لـ"آدم" ماض مُظلم.. ذلك الماضي الذي من المُفترض أن يُهدد علاقتهم.. وما إلى ذلك من تتابعات النهاية الهندية التي قرأتها.

    سترى طبعاً التسرع في كُل أحداث الرواية..

    هوب تزوجا

    هوب تطلقا

    هوب عاوزه ترجع لحُبها القديم إللي أصلاً سابت مصر بسببه وطلعت أصلاً ظالماااااااااه!

    هوب طلعت حامل

    هوب أتجوزوا تاني

    هوب جاتلي المرارة!

    ناهيك عن الإقتباسات والجمل الحوارية الرائعة -بكل صراحة- ولكنها مُقحمة عنوة داخل أحداث الرواية.. فأصبحت الرواية عُبارة عن سلسلة "بوستات فيسبوكية" مُتفرقة.

    لولا أن الكتاب كان هدية لعيد ميلادي -وسأعاقب الذي أهداني إياه-، لكُنت رميته من أول 20 صفحة!

    Facebook Twitter Link .
    16 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    أعرض لكم في هذه المراجعة نموذجاً للرواية التي تجاوزها الزمن على الصعيد الفني، روايةً يجدر أن يقصيها مستواها عن دائرة القراءة والاهتمام، لكنّني؛ وحرصاً على تنبيه القارئ وتوعيته بمفرزات حركة النشر العربي أجد من واجبي أن أعرض عليه الغثّ والثمين كي يُفاضل بينهما، ومن ثمّ ينحّي عن جدول قراءاته الروايات التي يعمل مؤلفوها -من حيث لايدرون- على تسطيح الذائقة العامة وهدم منظومة الأدب الجميل..

    للوهلة الأولى تبدو الرواية جردة حساب مع مثاليات المجتمع الشرقي، وياليت الكاتبة أحسنت تناول الموقف بالعمق والتحليل؛ بل قدّمت صوراً ساذجة وكليشيهات جاهزة من بوستاتٍ فيسبوكية قدمتها للقارئ وقالت له: هاك روايتي!!

    في أحداث الرواية: يزداد البؤس على الطبيبة النفسية إيلين ضراوةً، وتشعر أنّها تتردّى في حفرةٍ دون قرار، ومردّ ذلك حبيبها الذي أخلّ بمواثيق الحبّ وقصّر تجاهها بالشأو المرجو؛ فركبت رأسها والطيارة باتجاه لندن، تاركةً وراءها أمّاً مسكينة لا تعرف شيئاً عن قرارات ابنتها المستعجلة. وهناك في عاصمة الضباب سينقشع ضباب الحب الماضي عن قلب إيلين وستلتقي بحبيبٍ آخر اسمه آدم والذي سيقدح في قلبها فتيل حبٍّ جديد.

    ستعلم هذه المراهقة المتهوّرة ليلة زفافها أنّ لزوجها آدم ماضٍ مشوّش يموج بزخمٍ من الكذب والدناسة، وأنّ له زوجةً منتحرة وابناً مات في حادث سير، لكنّ آدم يشكك في نسب هذا الطفل إليه.. وبعد كل هذه التهويمات ينضمّ إلى جوقة الرواية مزيدٌ من الشخصيات السطحية (ياسمين وزين وغيرهم) والذين لايزيدون الرواية إلا دنوّاً من البلاهة والخبَل.

    لم تفلح الكاتبة في بناء شخصيات روايتها، ويبدو أنها لم تسعَ لذلك أصلاً، كما أن الأحداث تأتي عفوَ الخاطر وبشكلٍ مفاجئٍ دون إرهاصٍ يُحضّر لها كي يقتنع القارئ به. هي تفاعلاتٌ سريعة عَرَضيّة تصادُفيّة تخلو من عمق الموقف واستجلاء أسبابه ونواتجه.

    اسمعوا مثلاً هذا الابتذال السقيم (والذي أصوغه لكم بأسلوبي) وهو من مواقف الرواية العجيبة: جلست البطلة بجانب السرير تستمطر الرحمة لأمها المحتضرة التي لم تلبث أن ماتت، فتبدّل مزاج البنت وانتابها بكاءٌ شديدٌ وعويل غطّت على إثره في نومٍ عميق. عندما استيقظت شعرت أن هذا الفراق سيجلب لها التلف والذبول وأنّ غياب أمها لن يسدّ مسدّه التعويضات الكبرى التي قد ينالها الإنسان. ثم قامت وشغّلت المكيّف على أدنى حرارة كي تذوي رائحة النتن والعطن التي بدأت تفوح من الجثة، وانطلقت إلى المطبخ تعدّ لنفسها فنجان قهوة تصفّي به ذهنها تحضيراً لمراسم الدفن!!.

    صدرت الرواية عن دار دوّن، وتقع في 173 صفحة من القطع المتوسط، وهي بالمجمل رواية يكفينا منها الغلاف والعنوان، وماعدا ذلك فهو اضطرابٌ عقلي بثّته الكاتبة على الورق.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جميلة وخفيفة لكن فى اجزاء الاحداث فيها سريعة شوية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    واوووو. رواية كثير حلوة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    افضل ما قراته في حياتي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رائع 🤩

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كلش حلو

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ما لا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق