علي وصفية - قصة حب وحرب - محمد توفيق
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

علي وصفية - قصة حب وحرب

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

هذه القصة كل أحداثها حقيقية، رغم أن وقائعها تبدو أقرب إلى الخيال! فقصة حب «علي وصفية» لا تقلُّ عن قصص «قيس وليلى»، و«روميو وجولييت»، و«عنتر وعبلة»، وربما تتجاوز هذه القصص إثارة، فلا يمكن لأحد أن يتوقَّع نهايتها ولا مسار أحداثها؛ لأن النهايات التي تحدث على أرض الواقع لا يمكن أن تخطر ببال أكثر المؤلفين حِرفةً وخيالًا. مجرد قصة حب؛ لكنها تسبَّبَت في معركة كبرى بين الخديوي عباس، والزعيم مصطفى كامل، والمعتمد البريطاني، والزعيم محمد فريد، وبطرس غالي، والإمام محمد عبده، وقاسم أمين،
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.4 30 تقييم
208 مشاركة

اقتباسات من رواية علي وصفية - قصة حب وحرب

فالكل يريد نصرًا كاملًا، كاسحًا، مبينًا، وهزيمة مذلةً للخصم، كأنهم حضروا ليشاهدوا مباراة في نهائي بطولة بين دولتين كانت بينهما حروب طويلة.

مشاركة من ElDoNz
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية علي وصفية - قصة حب وحرب

    30

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    ◾اسم الرواية : علي وصفية "قصة حب وحرب"

    ◾اسم الكاتب : محمد توفيق

    ◾نوع الرواية : رومانسية سياسية تاريخية

    ◾اصدار عن مؤسسة بتانة للنشر والتوزيع

    عدد الصفحات : ٢٣١ صفحة

    تصميم الغلاف : عبد الرحمن الصواف

    التقييم : ⭐⭐⭐

    لكن السؤال الأهم الذي شغل غالبية من يعرفون قصة "علي يوسف" و "صفية السادات" هو: هل كانت "صفية" تستحق ما فعله "علي" من أجلها؟!

    واحدة من أشهر قصص الحب وأغربها في القرن العشرين، قصة الزواج الذي هزَّ مصر، زواج ثار على العادات والتقاليد والعُرف وكان القانون قاسماً مشتركاً فيه، انه زواج "علي يوسف" و "صفية السادات".

    الشيخ "علي يوسف" صاحب جريدة المؤيد، ولسان الخديوي في الصحافة، صاحب الأربعين عاماً، أما "صفية السادات" فهي كريمة الشيخ "السادات" ابنة الحسب والنسب، الصبية التي تصغر "علي" بنحو عشرين عاماً.

    تبدأ الرواية بجلسة في المحكمة لتحديد مدى صحة الزواج الذي تمَّ بين "علي يوسف" و "صفية السادات" دون علم والدها، المحاكمة التي انتظرها جميع المصريين ممَّن يعرفون ولا يعرفون "علي وصفية" لتنقسم الجماهير الي ثلاثة أقسام، بعضهم وقف في صف "علي وصفية" وبعضهم اتَّخذ صف "الشيخ السادات" والبعض وقف على الحياد في انتظار ما ستؤول اليه الأحداث.

    والجميع يتساءل هل من الممكن أن تتزوج فتاة دون علم والدها؟ وان كان ذلك ممكناً أين مبدأ التكافؤ في الزواج؟ فكيف لسليلة الحسب والنسب ان تتزوج بمروِّج اشاعات -كما كان يطلق على الصحفيين وقتها- وشخص مشكوش في نسبه؟! لابد وان مناداة (قاسم امين) بتحرير المرأة هو السبب كما قال البعض، ولكن السؤال النهائي هل سينصر القضاء الزوجين؟ ام سيُفرِّق بينهما؟

    تستعرض الرواية فترة حرجة من حكم مصر، عودة عرابي من منفاه، صراع الجرائد المصرية والنفاق الصحفي، الخديوي والقصر الملكي والانجليز، حادثة دنشواي ومصطفى كامل، قاسم امين ومناداته بتحرير المرأة، سعد باشا زغلول وثورة ١٩١٩، كلها أحداث ناقشتها الرواية على غرار قصة (على وصفية)، القصة التي هزَّت مصر وشغلت الجميع، وكانت البداية لكثير من القصص المشابهة، فالي أين تؤول نهاية تلك القصة؟!

    ◾رأيي الشخصي :

    في ثاني تجاربي مع قلم الكاتب (محمد توفيق) بعد كتاب (أولياء الكتابة الصالحون) أدركت كون قلمه متميزاً في اختيار الموضوعات التي يتناولها، وروعة دمجه بين التاريخ والدراما والسياسة، لقد ناقش الكاتب قصة حب هزَّت مصر ليس لسبب سوى توقيتها الخاطئ في مجتمع لم يكن مؤمن بعد بحرية المرأة، مجتمع كان يُقدِّس الفوارق الاجتماعية ويعمل على أساسها، لتتحول قصة الحب الي قصة حب وحرب، لقد أدرج الكاتب جزء من رسائل الحبيبين في الرواية، واجزاء من مقالات كُتبت في الجرائد وقتها، كنت اتمنى لو ادخل الكاتب جزء من الخيال في روايته او استعاض عن الكلام المنقول بنصِّه بتلخيص لما جاء في المقال او الرسائل، حين سأل الكاتب في النهاية عن (استحقاق صفية لما فعله علي من أجلها) كانت اجابتي (لا)، من وجهة نظري اري ان قصتهما كان بها شيء من الاستهتار، لقد دمَّر (على) أسرته من أجل حبه، ظلم زوجته الأولى وظلم أولاده، شخصية (على) نفسها كانت بالنسبة لي عليها بعض التحفُّظات، فهو شخص باع قضية بلاده ليحتمي بالملك وقصره، ونتيجة لذلك قام بمعاداة رفيق عمره، قصة غريبة ومليئة بالأحداث عاصرت مجموعة من التغيرات السياسية وكل حدث كان له أثره الكبير بها.

    ◾النهاية :

    عادة ما تكون الروايات التاريخية نهايتها معروفة ومحسومة من قبل القراءة، ولكن فيما يخص جزء (على وصفية) لم أكن اتوقع تلك النهاية.

    ◾الغلاف :

    جاء الغلاف بسيطاً معبراً عن الرواية و احداثها.

    ◾الأسلوب :

    جاء أسلوب الكاتبة بسيطاً سلساً يميل الي ربط الأسباب بالنتائج، إلى جانب اهتمام الكاتب بعنصري الزمان والمكان و وصف الأحداث والشخصيات.

    ◾اللغة :

    اعتمد الكاتب اللغة العربية الفصحى سرداً وحواراً وقد جاءت اللغة مناسبة للفترة الزمنية الخاصة بالأحداث، حيث المصطلحات و الألفاظ العربية الشائعة في ذلك الوقت، فكانت لغة الكاتب لا غبار عليها.

    ◾اقتباسات من الرواية :

    📌"ولم يكن الفن بعيداً عن ميدان الثورة، بل كان في قلبها، فالشعراء صاروا ينظمون اغاني ظاهرها العزلة وباطنها الثورة."

    📌"الكفاءة تختلف باختلاف الزمان والمكان، فرب رجل يعد كفئاً لقوم في بلد ولا يعد كفئاً لأمثالهم في بلد آخر لاختلاف العرف."

    📌"ولا تيأسي فاليأس على العاقل حرام."

    📌"ما أكثر الخطأ اذا كان الحُكم يأتي من وراء حجاب!"

    #علي_وصفية

    #محمد_توفيق #منشورات_بتانة

    #مراجعات_هدير #قراءات_2022

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    السلطة مقسمة في مصر بين السلطان العثماني عبد الحميد والخديو عباس حلمي بجانب الاحتلال البريطاني

    الحاكم الفعلي للاحياء والشوارع هم الفتوات ( الفسخاني _ خليل بطيخه _ البربري وغيرهم )

    تحت رحمه هؤلاء المواطن المصري الذي يعاني من الغلاء وقلة الرواتب

    في تلك الأثناء بدأت اشهر حكاية حب في تاريخ المصريين حين رفع علي يوسف صاحب جريدة المؤيد سماعة الهاتف ليسمع من الطرف الآخر صوت صفيه السادات بنت جميلة من عائلة كبيرة فوالدها الشيخ عبد الخالق السادات شيخ سجادة الطريقة الوفائية

    اتصلت صفيه بجريدة المؤيد بناء علي طلب من والدها لتسأل هل ظهر هلال رمضان ؟

    ومنذ أن سمع علي يوسف صوتها قرر أن يذهب ليري صفيه لتبدأ اشهر قصه حب في هذا الزمان

    تلك القصه الرومانسيه التي ستتحول الي حاله حرب ينظر فيها وينتظر نتائجها جموع الشعب

    وقضية شهيرة أمام المحاكم

    الطرف الأول كان يضم علي وصفيه وبجانبهم كل من الخديو عباس والمعتمد البريطاني اللورد كرومر وناظر الخارجيه بطرس غالي بجانب صحيفة المؤيد و المقطم

    الطرف الثاني والد صفية الشيخ السادات والزعيم مصطفي كامل ومحمد فريد وجرائد اللواء والاهرام

    هناك شخصيات هامة تابعت القضية ولكنها وقفت علي الحياد خوفا علي شعبيتها لدي المصريين ومنهم الشيخ محمد عبده ، قاسم أمين ، سعد زغلول ، أحمد شوقي ، حافظ ابراهيم كل منهم احتفظ برأيه لنفسه

    ينتظر المصريين الحكم بين مؤيد ومعارض لتلك القضية التي أصبحت شغلهم الشاغل وحديثهم في كل الأوقات ، والتي أشعلت الحرب بين كل هؤلاء

    لم يهتم الكاتب فقط بقصه الحب بين الطرفين والجوابات المتبادلة بينهم وتفاصيل القضية ومشاهد المحكمة ولكن أوضح أيضا اسلوب الحكم وأطرافه وحال الشعب المصري وكذلك العلاقات بين الصحف والحروب الدائرة بينهم ودورها في تلك القضية وغيرها

    *ذكر الكتاب العلاقة التي كانت بين علي يوسف ومصطفي كامل قبل أن يفترق الاثنين لاختلاف الآراء مع من مؤيد ومعارض للخديوي ويؤسس مصطفى كامل جريدة اللواء

    *أيضا كتاب المرأة الجديده لصاحبه قاسم أمين والذي أثار الجدل لدي العديد من المصريين وتناولته الجرائد

    *دور علي يوسف في الصحافة المصرية ، ومواقفه السياسية المؤيدة للخديوي عباس ، وشعبيته وحب المصريين له ولجريدته

    وهو الذي قال «لا يهمني أن أخسر هذا البلد، ففي إمكاني أن أكسبه بثلاث مقالات»

    « هذا حق القارئ، إن لم يقرأ الخبر في (المؤيد)، سيبحث عنه في صحيفة أخرى»

    * في الفصل الثالث ذكر الزعماء المصريين المنفيين في الخارج أحمد عرابي وعلي فهمي

    *الخلاف بين الخديوي عباس ومفتي الديار المصرية الشيخ محمد عبده

    * قانون المطبوعات علي الصحف المصريه والذي يمنع هذا القانون توجيه أي نقد إلى السلطة البريطانية في مصر، ويعطي وزارة الداخلية حق إنذار الصحف، وتعطيلها مؤقتًا أو نهائيًّا من دون محاكمة.

    *وغيرها من قضايا المصريين الي نهاية الكتاب الذي يحكي لنا الي ما انتهت قصه الحب والحرب

    كتاب ممتع ومميز يعكس حالة المجتمع المصري وحال الصحافة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    • رواية رومانسيه سياسية وهي قصة حب الأشهر في القرن العشرين بين الشيخ علي يوسف

    صاحب جريدة المؤيد وصفية السادات صاحبة الحسب والنسب.

    •القضية التي شغلت المجتمع المصري، الخديو عباس حلمي، والسلطان العثماني عبد الحميد، وبريطانيا. مصر كلها كانت تتبع أخبارها.

    • أعجبتني اللغة كُتبت بالفصحي سرداً وحواراً.

    •هل يبطفئ الحب في يوماً ما؟

    وهل الحرب ممكن أن تنتهي؟

    • «ألا تخشى حضرتكم أن تخسر جمهورك الواسع، ومحبيك، وقراء صحيفتك بسبب تلك القضية؟!».

    ‫ فابتسم «علي يوسف» وقال: «لا يهمني أن أخسر هذا البلد، ففي إمكاني أن أكسبه بثلاث مقالات»!

    #علي_وصفية_قصة_حب_وحرب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    اشتراتها ورقي من معرض الكتاب

    أصبح اسم محمد توفيق من أهم الكتاب اللي لازم اشتري كتبهم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون