حجر السعادة - أزهر جرجيس
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

حجر السعادة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

بلغة ساخرة يستدرجنا أزهر جرجيس لتعقب حياة مصور فوتوغرافي مغمور، غاية مناه العيش بسلام والموت بلا ضجيج. كمال، المصور الذي يحمل كاميرته ويجوب الأسواق والأزقة العتيقة مؤرخًا حياة الناس والمدينة، يجد نفسه ذات يوم متورطًا مع عصابة مسلحة، الأمر الذي يسيجه بالصدمة ويحيل صدره إلى حلبة تتبارى فيها ثيران الفزع. تسير الأحداث وتتصاعد بطريقة دراماتيكية ويحضر السلاح الكاتم محاولًا، كما هو شأنه، وضع نهاية منطقية لرحلة المغلوب على أمرهم. إنها رحلة العذابات والسعادات التي تبدأ بالعثور على حجر صغير بين الحشائش في بستان الجن بالموصل، ثم الوقوف عند جسر الشهداء ببغداد حيث ذبول وجه دجلة وذكرى الغرق.في هذه الرواية يحضر أسلوب جرجيس المميز في الكوميديا السوداء والحس الساخر من كل مصيبة يسقطها القدر فوق رؤوس أبطاله. رواية آسرة تفتق جرح الذكريات وتخيط بالتهكم مرارة الأسى، وفق جماليات منضبطة تنأى عن الإسفاف والحشو، فالتهكم ههنا ليس مقصودًا بنفسه قدر كونه عرضًا جانبيًا لعيش ما جرى في تلك البلاد العجيبة.
4 151 تقييم
1245 مشاركة

اقتباسات من رواية حجر السعادة

‫ وحده مولانا من كان مشغولًا بأطفال الشوارع، هذه الكائنات المسكينة التي تنبذها الطبيعة، وتنزلها الحكومات منزلة أعقاب السجائر على الأرصفة كان يحنو عليهم ويجتذبهم إلى العمل تحت خيمته قبل أن تتكفل أحذية المارة بسحقهم وتفتيتهم في البدء يرمي لهم طعمًا على هيئة نظرة تفيض رحمة، وابتسامة مطمئنة تتبعها صدقة، ثم يجلبهم إلى الخان من أجل تناول الطعام أو المبيت ليمسوا في النهاية قطيعًا يدمن الطاعة «هذا خان الرحمة، منزل الفقراء وأحباب اللّٰه، أهلًا بك في أي وقت، بُني» ـــ خلطة سرية تجعل الفقير خاتمًا بإصبعه وجنديًا يحركه على رقعة الليل كيفما يشاء.

مشاركة من إبراهيم عادل
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حجر السعادة

    156

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    التجربة الرابعة لي مع "أزهر جرجيس" الكاتب العراقي الذي أصبحت أعشق كتاباته، وأعماله، بعد مجموعتان قصصيتان جيدتان، ورائعته "النوم في حقل الكرز"، نأتي لنضرب موعداً جديداً مع "حجر السعادة"، وبطلها كمال توما.

    الرواية يُمكن أن تقسمها إلى جزئين رغم أنهما حكاية واحدة، ولكنك ستشعر أن الحكاية أخذت وتيرة مختلفة بعدما كبر بطلنا، بعد هروبه من أب قاس ظالم، وزوجة والده الملعونة التي تحرمه من كل شيء، وتكيد له المكائد، فعاش "كمال" الطفل في الشوارع، يتنقل من زقاق إلى آخر، يبحث عن لقمة عيش تداوي جوعه، ومسكن يداوي برد جسده، وروحه، فيتخبط في العديد من الأشخاص عديمي الرحمة، من يتخذ الدين عباءة، ومن يتخذ الورع عباءة، ومن يتخذ الوجه الطيب عباءة، خلف شيطان بشري لا يرحم، وكانت أجواء الرواية بائسة إلى الحد الذي يجعلك تتلهف لأن تفهم كيف يُمكن لطفل من أن ينجو من هذا كله؟ وفي الوقت التساؤل ينقذه خليل المصور، ليُغير حياته إلى الأفضل، لينتشله من براثن الخوف إلى الأمن والأمان، ويعلمه التصوير، الذي طالما كان "كمال" شغوفاً به منذ أن كان يلتقط الصور بكاميرته الورقية.

    "لكني أيقنت فيما بعد بأنه عاشق، وأن ليس من شأن السنين إخماد جمرة الأسى في قلوب العاشقين."

    وكأن الحياة لا تُريد لكمال أن يكون سعيداً، رغم أن أسنانه تكاد تتلف من كثرة ما ضغط على حجر السعادة، ولكنه يتعلق بالحب، ونحن نعلم جيداً أن بعض الناس مكتوب على جبهتم غير صالحين للحب، وكان كمال منهم، ليتعلق بحب بعيد، لا يستطيع الحصول عليه كقمر، فكانت هذه التجربة مهمة لكمال، الذي أيقن أن ليس كل ما نريد الحصول عليه، نتحصل عليه، وعلى الأخص نوعية البشر الذي هو من طينتها. العاجزين عن أي شيء.

    بعد نضوج كمال، تشعر أن الرواية نضجت معه في النصف الثاني، أصبحت الأحداث أكثر عُمقاً، وأصبحت أكثر قتامة وسودواية، فبالطبع ذلك مؤشراً لدخول السياسة في الأحداث! ورغم أنه طوال عمره يمشي بداخل الحائط لا جواره، ولكن من قال أن ذلك كافياً لكي نبتعد عن تعسف السياسة وحكوماتها ومليشياتها وظلمها؟

    شعرت أن الرواية تُصور العراق وتحولاتها، بكاميرا من سرد وكلمات، العديد من الصور تنطبع بالذهن لا تخرج منه بسهولة، لقطات وحيوات، حزن وسعادة، موت وولادة، فراق ولقاء، حب وكره، سياسة ودين، هذه الرواية كانت تحاول أن تنقل العراق وما حدث لها على ورق، وقد وفق الكاتب في ذلك بكل تأكيد. وكالعادة، لا تكتمل أعمال "أزهر" إلا بالسخرية المُحببة، هذا الرجل بارع في السخرية السوداء، تُضحكك، وبعدما تُفكر فيها قليلاً تجد أن ذلك الضحك هو ضحك كالبكاء، وأصبحت هذه السمة لأعماله واضحة، بمجرد ما تقرأ سطور هذه الرواية تعرف من كاتبها، فمن سيكتب عن وجع العراق بهذه الدقة إلا "أزهر جرجيس"؟

    بكل تأكيد يُنصح بها.

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    ذكر🧠🫀

    استغفر الله ا

    الحمدلله ا

    الله اكبر ا

    اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

    (الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    سأنشر مراجعة لاحقاً

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية مُقسَّمة إلى فصول، تبدأ بهذه الجملة الصادمة:

    "هكذا، بعد عمر قضيته مسالمًا كالدجاج، وجدت نفسي وجهًا لوجه مع قاتل مأجور."

    وتنتهي بجُملة استسلامية

    "طلع النهار ولم أنتقم!"

    تبدأ الرواية بومضة من النهاية، ثم يعود الكاتب في الفصل الثاني ليبدأ بسرد الأحداث من البداية على لسان الراوي المُتكلِّم. يحكي الطفل كمال عن علاقته السيئة بأبيه وزوجته الأفعى التي لا تحبه، شغفه بالتصوير بكاميرا ورقية، التمنر الذي تعرض له وضعف شخصيته..

    هي مأساة الطفل الذي شبَّ في الشارع وتحت أنياب الفقر والعوز والمهانة. تتضافر الأحداث في النهاية مع ثورة تحدث في بغداد، ولمحة سياسية عن الوضع وقتها.

    على عكس العنوان، هذه رواية مفعمة بالسوداوية.. ظلم، خنوع استسلام وعَجْز..

    المجازات التي استخدمها الكاتب أعجبتني في البداية، إلا أن كثرتها لم تكن مستحبة بالنسبة لي.

    "إلا أن نبرة اليقين الممزوجة بالشفقة، كانت تقول إنه ينام على وسادة الحقيقة."

    شعرتُ أحيانًا أن الجملة يمكن أن تكون أبسط، لكنها مجرد ذائقة شخصية.

    في النهاية هذا قلم يستحق أن يُقرأ.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    فقرا مؤبدا و منزلا من جحيم... لم أشعر ذات يوم بالانتماء...مثقلا بالخيبه!

    في مدينة تُهرس فيها الكرامة...فكل ما تراه فقر و قمامه...ولكن بقي الكثير ..الناس و الذاكره و الرغبه في الشفاء ...

    نأمل! ان تاتي السعاده محمله بلا حجر تلوكه الالسن!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    على الرغم من جمال اللغة لم أستطع إكمال الكتاب. توقفت عند موت ريمون، الأخ الصغير. كمية الوجع التي تحملها السطور أكبر مما أستطيع احتماله.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مقالي عن الرواية على موقع "منشور":

    ****

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    قرأت معظم كتب أزهر جرجيس و دايماً بعد الإنتهاء من أي كتاب له بكون محتارة أقييمه ب ٤ نجوم و لا ٥ بس هنا في حجر السعادة ولأول مرة أكون محتارة أقييمه بنجمتين ولا ٣!

    تدور أحداث الرواية حول كمال توما الطفل الذي هرب من أهله بسبب قسوة أبيه السكير وعاش مشرداً في الشوارع لفترة من الزمن إلي أن تعرف علي خليل المصور الفوتغرافي الذي سيساعده و يعلمه أصول المهنة و يعيش معه حياة كريمة...

    يلقي الكاتب الضوء -خصوصاً بعد النصف الثاني من الرواية -علي ظهور الميليشيات المختلفة في العراق و إنتشار العنف والدمار في البلاد حتي كمال توما الرجل المسالم وجد نفسه متورطاً مع أحدي العصابات المسلحة...

    لغة الكاتب جميلة جداً و إسلوبه مشوق و إستطاع الكاتب أنه بخليني أسيب كل حاجة و أخلص الرواية في يوم واحد علي الرغم إنها ٣٢٠ صفحة...

    يعيب الرواية إن فيها حبكات كتير غير مقنعة مثل عدم محاولة كمال أن يري أهله ولو مرة واحدة ،ظهور أخته المفاجئ بطريقة غريبة،التحول غير المفهوم في شخصية نادية حبيبة كمال وتحس إن الرواية كانت واخدة في الأول طريق أطفال الشوارع بكل مشاكلهم -و الجزء دة كان فعلاً مميز ومختلف عن معظم كتابات الكاتب السابقة- ثم بعد كدة بدأت الرواية تاخد منعطف تاني خالص..

    مش بقول انهم مش مرتبطين ببعض بس حسيت إني بقرأ روايتين و إندمجوا ببعض بطريقة معجبتنيش أوي وطبعاً دة كله من وجهة نظري الشخصية و ممكن عادي أكون غلطانة..

    علي الرغم من بعض العيوب إلا إنها رواية سلسة و ممتعة جداً في قراءتها و قلم الكاتب فعلاً من الأقلام اللي بحبها وحتي لو الرواية هنا معجبتنيش أوي لكن حفضل دايماً في إنتظار قراءة أي عمل جديد له:)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تنويه: المراجعة قد تتضمن حرق الأحداث!

    رواية (حجر السعادة) للكاتب أزهر جرجيس..

    قصة المصور الفوتوغرافي كمال توما، ابن الموصل، تعيش معها تجربة معاناة يتيم الأم الذي عانى من سطوة الأب السكير وزوجته، وغرق شقيقه ريمون في نهر دجلة، وأخته جانيت التي أجبرت على الزواج من رجل كبير، وبين الألم برز عشقه لكاميرته الورقية وحلم التصوير مع موريس أفندي، وحجر السعادة من بستان الجن، الذي كان ينسيه التأتأة.

    ننتقل معًا إلى رحلة هروب كمال من الموصل إلى بغداد، معاناة الذل في خان الرحمة، مع مولانا مدعي الفضيلة، والهروب إلى الشارع ورحلة التشرد، حتى العيش مع العم خليل المصور، واستوديو شارع الرشيد الذي كان شاهدًا على جمال بغداد، وصالح (صبي مطبعة السلام) والحبيبة نادية، ابنة فوزي المطبعجي.

    تشاهد تأسيس (متحف السلام)، ورحلته من صور أهالي بغداد وحضارتها، إلى وكر الأوغاد مع انتشار (فرسان بغداد)، ثم برج يصوب منه أتباع (طاهر الحنش) بنادقهم فوق رؤوس الثوار.

    تشعر بالألم من أجل حنين، (فتاة الجسر) التي كانت شاهدة على بطش الميليشيات، والمصور كمال الذي باع تاريخه من أجل شراء مسدس للانتقام من صاحب مكتبة الأضواء الساطعة.

    وتشعر بالأمل من الشباب، الذين تنطلق منهم صرخة الحرية وتمتد بهم يد الإصلاح.

    مميزات الرواية: سرد مشوق للأحداث لا تشعر معه بالملل، رؤية سينمائية تعكس الجانب المظلم لبغداد، وحكايا الألم والأمل التي دونتها الصور.

    ما أرفضه في الرواية: تحتوي على الكثير من الألفاظ الخارجة، علاقة كمال ونادية رغم اختلاف العقيدة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أخذت وقت لتشدني لها ، فالبداية لم تكن جذابة بالنسبة لي

    كما نقول دائما لا بأس بالاقتباس و التقليد فكل الأدب هو تكرار ، هنا شعرت بأجواء الخبز الحافي مع خليط من أجواء أورويل

    القصة لم تكن متقنة في رأيي و الحجر كان وجوده هامشي لم يغير الأحداث تماما و يجعلها فانتازيه أو ماورائيه و لم يكن له وقع قوي حتى نفسيا أو خزعبليا حتى

    اللغة هي ما جعلني استمر ف القراءة ، بالأخص التشبيهات أو الاستعارات ، لم أتخيل أن ذلك يجعلني وحده استمر ف القراءة

    لكن فعلا عليه شوية استعارات تُدرس 👌🏿

    بالنسبه لي كبعيدة عن اجواء بغداد و لا أعي جيدا التلميحات و الحقب الزمنية فقد كانت الأحداث مما هو عام لم يخض الكاتب في تشاريح ، و هو مناسب لأي بلد عامة

    فالمشاهد تكررت في كل بلادنا

    لكني لمست شبه جدار عازل أدبي في روايته بين اصحاب الديانتين و ميل لترجيح كفة على أخرى و لا يلام فحتى لو انتهج العكس لكان مبالغا 😅

    و يكفي دليلا على سقوط الكل أن يُهز أمن النصارى في بلادهم

    بل جُل كنائسهم في الوطن العربي بُنيت في عهد الإسلام أصلا و هذا مما لا يحتاج معه أدلة على عدل السنوات الفائتة

    لأن أوروبا مثلا لم تسمح لأي ديانة أخرى بالحياة معها حتى طردت اليهود و مازالت تقبلهم و المسليمن على استحياء من حقوق الإنسان و رداء التحضر الذي يشف و يصف ما تحته .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    هناك من يجعل للحياة معنى بأفعال بسيطة لانها تلامس الروح قبل الجسد..

    نمضي مع كمال في رحلة حياته البسيطة طفلا يتيماً وشاباً ورجلاً وكهلا..

    نشأ الفتى يتيما مع أخته جانيت في كنف والده وزوجة والده.. في الموصل..

    "كان أبي واحداً من أولئك الآباء الذين يخلعون معاطف بهجتهم لدى الباب ليبدلوها بجلابيب الوحشة والنفور والغضب. مع أول خطوة داخل المنزل" >> هذه الجملة ذكرتني بشخصية أحمد عبدالجواد بثلاثية نجيب..

    عانى كمال الأمرين من والده وزوجته ليهرب منهم إثر حادث لم يكن له يد فيها تاركاً أخته وراءه..

    نعيش معه تخبطاته في الحياة وبحثه لملجأ يؤويه في أي مكان ليجد العم خليل الذي وكأنما قيد إليه بهذه المصائب التي تدفعه نحوه ليعيش في كنفه ويمتهن معه مهنة قد شُغف بها عندما كان صغيراً..

    نرى هنا ماقد يفعله الجوع والفقر بالناس..

    "لن تجد أتباعاً يسهل إخضاعهم كالجياع.. الجوع طريق معبدة نحو عتبات الخضوع"

    ووحشية استغلال معاناة الناس من التشرد والحروب والفقر..

    "لماذا يمارس العالم لعبة الصمم ريثما تقع الفاجعة؟!"

    حجر السعادة... رواية دافئة بألمها..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ما شدني لقراءة هذه الرواية هما سببان رئيسيان، الأول أنها كانت ضمن قائمة البوكر، والثانية أنني اردت أن أسكن العراق من خلال كتاب.

    في الحقيقة الرواية عبارة عن وصف لحياة كمال الفتى الفقير لحنان الأب القاسي، ووصف لحياة طفل تشرد في شوارع بغداد، ثم وصف لحياة شاب قضى أيامه مع العم خليل في محل للتصوير الفوتوغرافي ووصف لأحداث الشغب التي وقعت في بغداد في ال2006، ولا بد من أن البطل مر بقصة حب مع فتاة لم تكتب له لأنه ليس من طبقتها ومن ثم التقيا بعد فترة طويلة بعد أن شاءت الاقدار أن تجمعهما ثانية.

    للأسف وصف الشخصيات والأماكن لم يكن بالمستوى المطلوب، وكذلك كان هناك خلل في تسلسل أزمنة الرواية فكان هناك فجوات من الوقت لم تُملأ حيث أطال بفترة طفولة البطل ثم قفز به إلى سن المراهقة ومن ثم قفزه أخرى سريعه إلى سن الشباب ولم نجده إلا وقد وصل عمره إلى سن الشيوبة دونما نقل موضوعي للأزمنة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية اخاذة ما إن تبدآ بها حتى تنهيها

    كنت ارافق بطل الرواية كمال جنبا الى جنب وكانني اعيش احداثها وليس قرائتها

    رواية تستحق العلامة الكاملة و جديرة بالقراءة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية مضمونها عكس اسمها تماماً

    رواية تعبر بك عبر سنوات حياة بطلها كمال منذ طفولته وحتى شيخوخته

    رواية جميلة حزينة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق