مائدة الاعتراف - أغر الجمال
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

مائدة الاعتراف

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"مشى يجرُّ قدميه، وأسئلة عديدة ترن في أذنيه تكاد تعصف به: هل سيُصدّق العميد محمود حكايته؟ هل سيُصدّق أن ما يرَه في أحلامه يتحقق؟ هل سيُصدّق أنه رأى حُلمًا يتم فيه قتل الطبيب النفسي الشهير أمجد الرفاعي بالرصاص؟ هل سيمنع محمود قتل أمجد؟ تسمَّرت قدماه طويلا أمام مبنى مديرية الأمن، شعر أن مَن حوله يسمعون دقات قلبه، وفجأة... انطلق مهرولا إلى داخل المبنى لمقابلة العميد محمود" تعرَّف كيف نجح محمود في كشف غموض الحُلْم الذي تحول إلى حقيقة في واحدة من أغرب الجرائم.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 97 تقييم
387 مشاركة

اقتباسات من رواية مائدة الاعتراف

ولكنها الحياة تعلمنا كل يوم أن هناك أشياء لا يُصدّقها العقل.

مشاركة من Ragaa kassem
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية مائدة الاعتراف

    97

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    #الريڤيو_الحادي_عشر.

    "عن رواية مائدة الاعتراف لـ د/ أغر الجمال"

    اسم العمل: مائدة الاعتراف.

    العنوان الفرعي: لا يوجد.

    اسم الكاتب: د/ أغر الجمال.

    نوع القصة: رواية.

    تصميم الغُلاف: غير معروف.

    تدقيق لُغويّ: مُدقَّق.

    اللّغة: العربيّة.

    نوع الرَّاوي: راوي عليم.

    عدد الصفحات: ١٠٥.

    ********************

    _نبذة عن العمل "ملخصه":

    يدور حول جريمة قتل كان السيد "محمود" على علم بحدوثها قبل أن تتم عن طريق المهندس "عادل" الذي قص عليه حلمه بالحادثة كاملة، لكنه ظن الأمر دربًا من دروب الخيال، ولم يتخيل أن يكون هذا حقيقيًا، ليبدأ بعدها مهمته في التحقيق؛ حيث يدور في فلك حل اللغز باحثًا عن القاتل.

    ********************

    الاسم:

    أتى مناسبًا للعمل.

    _الفكرة:

    مبتكرة.

    _اللغة:

    سلسة.

    _السَّرد:

    جيد، لكنه يستحق أن يكون أفضل.

    _الحوار:

    فصيح هادئ.

    _الحبكة:

    متقنة.

    _الشخصيات:

    تسلسلت بداية من "عادل" المهندس المحترم الذي يشهد الجميع بحسن خلقه، مرورًا بـ "محمود" الضابط النزيه، كما "أشرف" الذي أتى ليمثل تأثير النفس البشرية على الإنسانية، وصولًا لنون النسوة التي احتلت العمل بسبب "أمجد" الطبيب المراهق، والتي تلخصت في "هويدا" الزوجة، "رشا" العشيقة، "داليا" الخطأ!

    والقليل من الأدوار الثانوية التي لم يؤثر صغر دورها في أهميته؛ كالسيدة "ناهد" وحضرة الضابط "سامح".

    _التدقيق:

    العمل مدقق إلى حد ما.

    _النهاية:

    بديعة!

    وصدقًا لقد شككت في الجميع عدا القاتل الحقيقي كما السيد محمود تمامًا!

    مميزات العمل "الإيجابيات":

    ١- إتقان الحبكة وتقديمها بشكل مبهر.

    ٢- الغموض والإثارة اللذان لم يقلا على مدار صفحات العمل.

    ٣- سلاسة اللغة.

    ٤- روعة الأسلوب.

    ٥- احتواء العمل بعض المعلومات المفيدة في الطب النفسي.

    المآخذ على العمل "السلبيات/ العيوب":

    ليست سلبيات بالمعنى الحرفي، لكن تمنيت لو أعطى الكاتب للسرد حقه كما الحبكة، دون أن يصب اهتمامه عليها على حسابه.

    الآراء المهنية "وجهة نظري الشخصية":

    رغم روعة العمل إلا أنني تأثرت نفسيًا بكون القاتل الجاني هو البريء الوحيد، مع أن الجناة الحقيقيين كانوا هم المجرمين مستحقي العقاب، وصدقًا لم أستطع تجاوز مشهد مائدة الاعتراف حتى الآن.

    إجمالًا:

    إنما كانت تلك أولى قراءاتي لـ د/ أغر، وكم أتمنى أن تتكرر لأنهل من خبرته الكتابية في مجال أدب الجريمة💙!

    لينك الريڤيو الأول:

    https://m.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1125379811666574/

    لينك الريڤيو الثاني:

    https://m.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1125567751647780/

    لينك الريڤيو الثالث:

    https://www.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1126484531556102/

    لينك الريڤيو الرابع:

    https://www.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1127280368143185/

    لينك الريڤيو الخامس:

    https://www.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1127750984762790

    لينك الريڤيو السادس:

    https://m.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1128209534716935/

    لينك الريڤيو السابع:

    https://www.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1128335911370964/

    لينك الريڤيو الثامن:

    https://www.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1129513344586554/

    لينك الريڤيو التاسع:

    https://www.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1130767691127786/

    لينك الريڤيو العاشر:

    https://www.facebook.com/groups/553604142177480/permalink/1132525714285317/

    #دار_العين.

    #دار_ابييدي.

    #دار_الراوي.

    #دار_كتوبيا.

    #دار_إشراقة.

    #دار_السراج.

    #دار_تشكيل.

    #دار_مختلف.

    #دار_إضاءات.

    #دار_نوڤا_بلس.

    #دار_مدينة_الكتب.

    #دارك_للنشر_والتوزيع.

    #دار_الرسم_بالكلمات.

    #فنجان_قهوة_وكتاب.

    #شغف_الكتب_مع_فنجان_قهوة_وكتاب_الموسم_الثاني.

    #مجرد_وجهة_نظر.

    #زينب_إسماعيل.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحلام تتحقق وجريمة ترتكب!

    عادل الفيومي مهندس في الخامسة والخمسون من العمر تميز بقدرته على الحلم بأحلام تتحقق كنوع من حالات الباراسيكولوچي ومنها من يستطيع التنبؤ أو المخاطر!

    وكانت أحلامه المتكررة دائما ما تكون قبل وقوع حوادث تتصف بالبشاعة وتتحقق بعد فترة وجيزة.

    وقد استبق عادل هذه المرة الظروف قبل تحقق ما حلم به فأسرع يدلي بمخاوفه للعميد محمود ربما يستطيع نجدة المجني عليه قبل وقوع الفأس في الرأس وقبل أن يتحقق الحلم ليصبح واقع مؤلم.

    المجني عليه في الحلم كان شخصية مرموقة، نجم من هؤلاء الأشخاص الذين يتم استضافتهم في البرامج التليفزيونية في الفقرات الطبية النفسية، المجني عليه في الحلم هو الدكتور أمجد الرفاعي! إذن لكم أن تتخيلوا كم من الضجة التي ستصاحب مقتله!

    وفي زيارة ودية غرضها الاستقصاء والتزود برأي العلم، ذهب سيادة العميد لعيادة دكتور أمجد ليتبين هل يمكن بالحقيقة تحقق الأحلام كما رواها عادل ؟!

    وهل ثمة خطورة ما يستشعرها أمجد، هل له أعداء يتمنون قتله وربما يحيكون المؤامرات ضده للتخلص منه؟!

    فطمأنه أمجد أنه لا ينبغي له أن يهاب، فلا ينبغي له أن يأخد حلم عادل على محمل الجد وأن أعداءه يقتصرون على تجار المخدرات ومروجيها والذي بعلمه وبالطب النفسي يجابههم ويزيل تأثير بضاعتهم وتجارتهم الفاسدة عن الشباب الذي سقط في براثنها.

    لكن مهلًا! لم تنقضي الليلة حتى جاءت إخبارية مفزعة إثر اتصال اللواء الشوربجي فجرًا بالعميد محمود بمقتل طبيب نفسي في عيادته بمصر الجديدة حيث تمَّت جريمة قتل دكتور أمجد بإطلاق الرصاص على جبهته من مسدس مزود بكاتم للصوت بعد العاشرة ليلًا (موعد انصراف أشرف السكرتير الخاص والذي كان أخر من شاهد أمجد حيَّا) وبين الحادية عشرة والنصف ليلًا (عندما حضرت هويدا زوجة القتيل واكتشفت الجريمة وكانت بصحبة حسن البواب.

    توالت التحقيقات بينما ظهرت أسماء لا تتخيل يومًا تورطها في جريمة قتل!

    في البدء ظنوا أنه رجل بلا أعداء لكن وبعد القليل من التحقيقات مع المشتبه بهم أصبح الأمر جليًا بأن هناك الكثير ممن تمنوا قتله والإجهاز عليه حتى وإن اختلفت وتنوعت دوافع القتل فيما بينهم؛ فكان منهم من يتمنى موته، ومنهم من فرح لموته ومنهم من شارك في التخطيط لقتله، لكن هناك من قتله بالفعل!

    ومع تبادل الشكوك المحيطة بشخصيات المشتبه بهم وإدلائهم بحكايات منقوصة في التحقيقات الأولى شتتت تركيز العميد محمود وزادت معها حيرة مساعده سامح من كثرة ما سمع من أمور لا يصدقها عقل وعلاقات متشعبة تتوه في وسطها الحقيقة، إلا أنه في النهاية توصل لحقيقة الأمر وحقيقة الجاني، وفي مشهد الاعتراف تساقطت الأقنعة وفُغِرت الأفواه

    وكشف الجاني عن دافعه.

    ‏لم تكن الرواية الوحيدة التي أستشعر فيها بالراحة لمقتل أحدهم، لكنها من الروايات القليلة التي أتعاطف مع الجاني بل وأتمنى أن لا يصيبه أذى!

    رغم أن ما حدث جريمة إلا أن القاتل طالما أعلن بوضوح أنه ليس بمجرم، فهناك ثمة فرق، بل كل الفرق!

    الرواية ٢٢٣ صفحة تتميز بالفصحى المعبرة سواء في السرد أو الحوار، كالعادة تتميز كتابات أغر الجمال بالسلاسة وإصابة الهدف دون مط أو تطويل بالإضافة للحبكة المتقنة التي غالبًا ما تجعلك تشتبه في الجميع، وتشكك في نواياهم، وغالبًا ما تجتمع خيوط الحبكة حين تتفوه ناهد بشئ ما يبدو بسيطًا وعلى الرغم من ذلك يكمن السر فيما تفوهت به.

    فهي نعم الزوجة ونعم المعينة حتى دون أن تدري!

    ❞ يبدو أننا نولد وحظوظنا مُعلقة في أعناقنا لا تتبدّل أبدًا ❝

    ‏مائدة الاعتراف،د.أغر الجمال

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الكتاب : مائدة الإعتراف

    الكاتب : د. أغر الجمّال

    الصفحات : ٢٢٣

    اللغة : السرد والحوار بالفصحى

    التصنيف : جريمة / بوليسي

    الناشر : سما

    التقييم : ⭐️⭐️⭐️⭐️

    يجمع المحقق المشتبه فيهم الخمسة .. ويجلسهم جميعًا حول مائدة واحدة .. كلهم متورطون في الجريمة بشكل ما .. منهم من هدد بالقتل .. ومنهم من فكر في القتل .. ومنهم من تمنى القتل .. ولكن واحد منهم فقط هو من قتل بالفعل .. يلف الدور عليهم تباعًا لسماع أقوالهم والإدلاء بإعترافاتهم .. حتى إذا جاء الدور على القاتل في الإعتراف قام واعترف دون عناء بعد أن أنهكته متابعة إعترافات الآخرين

    هذه هي الرواية الثالثة التي أقرأها لنفس الكاتب وللمرة الأولى أتمكن من التنبؤ بالقاتل مبكرًا جدًا

    عرفت القاتل بالحس البوليسي وليس بتعقب الأشخاص والأحداث .. لأن الكاتب يستخدم أسلوب المراوغة والمناورة بذكاء شديد بحيث يشتتك ويشككك ويحيرك ويجبرك أن تعيد حساباتك من أول وجديد

    مهو ميصحش أحداث الرواية تكون بتدور عن جريمة تقع في منطقتي وفي الشارع بتاعي وجنب بيتي وينتحل فيها شخص اسمي وكنت على وشك التورط في جريمة قتل .. وبعد ده كله ماعرفش القاتل 🕵🏻‍♀️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية مائدة الاعتراف

    اذا أردت قراءة روايات بوليسية فمن أوائل الأسماء التي ستقفز أمامك هو اسم دكتور أغر الجمال - كاتبي المفضل لهذا اللون من الروايات!

    كالعادة بداية غريبة لقضية صعبة لكن العميد محمود قدها وقدود 😅

    باختصار هناك من رأي حلماً لطبيب سيقتل، ويخبر حلمه للعميد محمود، وبعدها بعدة أيام يُقتل الطبيب وتبدأ الأحداث والتحقيقات التي كالعادة تأخذنا وتدخل بنا في دوامة من الكذب والادعاء والكثير من المعلومات إلى أن نصل في النهاية لحل القضية :)

    الحوار و سين و جيم هما سمة هذا النوع من الروايات - فليس هناك اقتباسات!

    بالرغم من جمال القضية وصعوبتها الا ان النهاية لم تعجبني هذه المرة - لم أجدها منطقية وكان فيها معلومات لم تذكر أثناء التحقيقات مما جعل الوصول لما وصل إليه العميد محمود مستحيلاً وهو شيء لم يعجبني وكان على غير عادة الكاتب في عرض كل الأدلة للقراء!

    استمعت إليها على تطبيق "ستوري تيل"

    #فريديات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قضية جديدة للعقيد محمود لكنها فريدة من نوعها ومليئة ب "شيء لا يصدقه عقل"

    كالعادة كان للسيدة ناهد دور فعال في حل اللغز رغم عدم درايتها بتفاصيله.

    مميزة جدًا وممتعة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية بلغة سهلة و بسيطةذات احداث سريعة

    و لكن تم قتل العمل بسبب الحبكة اللي فيها اخطاء و غير منطقية بالمرة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق