خداع واحد ممكن - رضوى الأسود
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

خداع واحد ممكن

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

رواية "خداع واحد ممكن" للكاتبة رضوى الأسود، والتى تدور أحداثها فى 6 موانئ على البحر المتوسط، وفي إطار رومانسي بوليسي مشوق، تقتحم من خلاله الكاتبة عالم الكُتَّاب وما فيه من صراعات. ومن أجواء الرواية: «شيء بداخلنا يدفعنا نحو خوض غمار المجهول على الرغم من عَرَضه الجانبيّ المتمثل في المخاطرة غير المحسوبة وغير مأمونة العواقب، بل أحيانًا، رغم شعور يقينيّ بأنه سيطولنا أذًى مؤكد. إنه الشيء الذي دفع آدم لأكل التفاحة رغم أنها ثمرة الشجرة المحرَّمة، والشيء نفسه الذي جعل «بيل» الجميلة تدخل الغرفة المغلقة رغم تحذيرات الوحش لها، والذي يجعل الملايين كل يوم يخوضون ساحات الحروب ومضامير الثورات، تسيطر عليهم فكرة تشبه السحر في تأثيرها.. لكنها عادة ما تنقلب بؤسًا ودمارًا على المسحور!». تبحث المؤلفة رضوى الأسود في العلاقة بين الاضطرابات النفسية والعقلية وبين العملية الإبداعية من خلال البطلة «أحلام» التي تقدمها بشكل مغاير للطبيعة الأنثوية المتعارف عليها؛ باحثة عن إجابة للسؤال الصعب: هل يوجد شيء حقيقي في هذا العالم، أم أن كل شيء مزيف كالسراب؟!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.6 34 تقييم
393 مشاركة

اقتباسات من رواية خداع واحد ممكن

لا تستعين بالهرب أحدف الهاء وستعن بالباقي

مشاركة من Ghassaq 👻❤️
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية خداع واحد ممكن

    34

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    الهمتني الرواية ان اكتب ...

    حازم و أحلام ..

    كان حازما و كانت هي حلمه ..

    سفينة و ميناء و بحر ..

    كان هو قلبها وكان هو طبيبها ..

    شجرة وحيدة ، وقلب محفور ..

    خداع هو وليس الأول ..

    و بمكان لقائهما الأول..

    أشارت وقالت ...

    هنا بالتحديد أضعت قلبي ....

    خداع واحد ممكن ...

    رضوى الأسود أشكرك بحجم السماء علي موجة الإشعاع الأدبي التي اخترقت خلاياي منذ اللحظة الأولي لقراءة الرواية ، لكل شخص ذكري ولكل منا شجرة وقلب وحبيب ، هي قصة كل شخص أحب ، هي قصتنا جميعا .🌹

    أحمد مختار

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    العود الأبدي ومرارة التجربة.

    في البدء أحب أن أْعرِّف العود الأبدي هو نظرية ترى أن الكون وكل الوجود والطاقة تتكرر، وسوف تواصل التكرار، في شكل مماثل لذاته وبعدد لا نهائي من المرات عبر زمان أو مكان لا نهائي.

    فهي بإختصار ترى أن الناس مُقدر لهم مواصلة تكرار نفس الأحداث مرارًا وتكرارًا.

    عندما إنتهيت من قراءة هذه الرواية الرائعة التي أسرتني، تفكرت كثيرا في كم المعاني الفلسفية والوجودية التي تراءت لي طوال أحداث الرواية، ووقفت عندها أنا أيضاً كثيراً.

    ولكن في البدء، الرواية تحكي عن قصة مشوار حازم وأحلام، الذين جمعتهما الطفولة والمراهقة وحب كبير ، ولكن بسبب تغير أحوال حازم يقررا الإنفصال، ولكن يعاني كلا منهما بطريقته وتأخذه الحياة، ليجتمعا من جديد بعد زواجين لأحلام وإجهاض وجريمتي قتل

    فماذا حدث بالظبط؟

    مواضيع الرواية:

    تحدثت الرواية عن التشدد الديني الذي كان يستقطب الشباب في الجامعات.

    عالم الكُتَّاب من الداخل ومعاناتهم .

    العلاقة بين الإضطرابات النفسية والعقلية والعملية الإبداعية.

    الخوف من الوحدة وما يترتب عليه من قرارات قد تضر الإنسان نفسه.

    وعي الإنسان ومجاهدته لإسترداد ذاته من جديد وتدارك أخطائه.

    قيمة الحياة الحقيقية أمام قيمة الموت.

    متلازمة المتعة والألم التي تمنحها لنا الحياة.

    فكرة العود الأبدي وتكرار الأحداث وعودة دورة الحياة من أولها كمنحة لتلاشي الأخطاء.

    قدمت لنا الكاتبة المبدعة رضوى الأسود الراوي هنا شخصية معلومة مجهولة، لا نعرف عنها شيئا سوى إنها أخت أحلام

    تروي الحكاية منذ البداية، وكأنها نذرت نفسها لجمع جميع الحقائق وكتابتها من جديد.

    ما أعجبني في هذه الشخصية أنها كانت تقف- وإن كان نادرا- لتتكلم عن نفسها وتعقب ثم تسترسل في الحكاية

    ولم تجعلها الراوي الوحيد، بل أحلام كانت تتدخل أحيانا لتكون هي الراوي.

    الرواية كانت مليئة بالتساؤلات الوجودية عن قيمة الحياة، وعن فكرة الموت، وخداع النفس، والفارق الجوهري بين رؤية كلا من الرجل والمرأة ونظرتهم للحياة، وكيف أن زيادة الوعي قد يقتل الإنسان ويفقده عقله.

    إنقسمت الرواية لأجزاء وكل جزء مكون من عدة فصول معنون بعبارة قالها أحد الكتاب أو الفلاسفة تعبر عن معنى هذا الفصل.

    موتيفا الرواية كانت في القلب على الشجرة ونظرة أحلام الساهمة والسفينة.

    الرواية حقيقي حقيقي رائعة إستمتعت بها جدا .

    ومن الإقتباسات التي إستوقفتني:

    *يحيا الرجل ليحب أما المرأة فتحب لتحيا، هكذا يكون الفارق الجوهري بين الإثنين.

    *سوف يغفر الله للإنسان أي شئ عدا الخذلان.

    *حينما نظل أحياء بعد أن تموت السعادة والأحلام واللحظات الإستثنائية، يتملكنا إحساس عام بأننا نجونا من الدفن معها في القبو المعتم نفسه، نقف منتصبين مزهويين بقدراتنا الخارقة، وبتلك الحكمة الإلهية المبثوثة في أرواحنا، لكن الحقيقة المفجعة أننا نموت معها.

    *خداع واحد فقط ممكن في المطلق ألا وهو خداع النفس " سورين كيركجارد".

    *أبدع البشر على الورق هو أخفقهم في الحقيقة، ينفصل المبدع عن الواقع ليحيا في عالم آخر بعيد يخصه وحده، عالم من الصفحات البيضاء التي يلونها بخاصية البوح، فيسر إليه بحكاياه الخاصة جدا بنزقه بغرائزه بتعاويذه السرية، يموهها بأطر من الفلسفة والتنظير كي لا تهتك أستاره.

    *إذا كان هناك ما هو أشد خطورة من الإفراط في المخدرات فمن دون شك هو الإفراط في الوعي وإدراك الأشياء " كافكا".

    *من قال أن الموت كالحياة نجابهه مرة واحد، إننا نظل نصادفه، نتجرعه، نقترفه طيلة حياتنا بشكل لا نهائي دونما شبع، وكأننا نجري بإتجاهه نستعذبه، نتذوقه كالجنس بمتلازمة المتعة والألم.

    *روح حزينة بإمكانها أن تقتل الإنسان أسرع من جرثومة " جون شتاينك"

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    يحمد للكاتبه حرصها علي تحري العربيه ذاك حسنآ جميل

    قدمت معلومات مفيده عن معالم سياحيه بايطاليا وإسبانيا وغيرها من المدن والموانئ البحريه علي مدار الرحله التي قطعهتها بشخوص روايتها

    وكذلك معلومات جيده عن براندات المكياج والتجميل للنساء

    لكن وصفها للأشخاص كان منعدم ربما تود للقارئ أن يطلق لخياله العنان

    ومقدمات الشخصيه لا تتفق مطلقآ مع سلوكها

    الشخصيه الرئيسيه مثقفه ومطلعه منذ نعومة اظافرها انهارت

    علاقاتها الوثيقه امام اول مشكله

    ولم تقدم الكاتبه اي جهد علي لسان أبطالها بوجوب الحجاب وشرعيتيه بين الالزام والأستحباب حتي لو انتصرت لحريه الرأي والفكر كسبب لرفض الشخصيه الرئيسيه ارتداء الحجاب لكان ذلك جميل وحوار لازم يثري القارئ ويثبت قوة اطلاع الشخصيه الرئيسيه بالروايه

    ثم تتخبط احلام وكأنها خبط عشواء تتزوج رجل فقط لأنه يحسن التقبيل مادم الامر كذلك فلما الزواج ؟ ليس قرار شخصيه علي تلك الحال من القوه والوعي والدرايه كما مهدت لها

    ثم تتزوج اخر لمجرد أنه مشهور

    كأنها لم تتعلم شيئ

    تنتقل من الرفض الي القبول دون امتاع القارئ بالحوار النفسي والتردد بين قطبي الرفض والقبول

    ثم تلك المماحكه في عودتها للحب الأول مصطنعه كل ما استشعرته انها فقط لتحبير ألأوراق

    لم اشعر بأي انسجام مع شخص بالروايه

    ولم أشعر أن اي شخص بالروايه شخص واقعي

    رأيتهم دمي يتحركون كيفما أتفق

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    "الصَدَفة تحمل صوت البحر في داخلها لأنها على يقين مهما بعدت ابو أبعدتها الأحداث أو الظروف عن البحر سوف يأتي اليوم الذي ستلتقي به وتكون محاطة من الداخل والخارج بامواجه... نحن ككائنات إنسانية محاطين بالألوهية التي تغلف كل شيء من الخارج والداخل، لكن فقط يبقى أن نسمع هذا الصوت في داخلنا ليضعنا في الطريق الذي سيوصلنا إليه.

    هي العبارة حسيتها بتشكل المغزى البعيد وما أرادت الكاتبة تمريره لنا: "العودة إلى الذات" .. والرواية كانت تمثل حياة متكاملة لما نعيشه ومايحدث معنا جميعا.

    _ حبكة قصصية جميلة..

    _ترتيب زمني مبعثر لكنه مرتب بتسلسل يفهمه القارئ ويتشوق له بطريقة ساحرة ذكية... وكأن الرواية مصورة بمشاهد نراها ولا نقرأها...

    _ لغة متينة و فيها عمق وبعضها من باب الشغف رحت ابحث عن معانيها و تعجبت باستخدامها بالسياق المناسب مثل كلمة "وطر"، لما استخدمتها الكاتبة عندما كان حازم يتحدث عن حياته مع زوجته.. وهذه الكلمة "هي من الحقوق التي أقرها الإسلام للزوجة على زوجها" وكنت تريدين إيصال الفكر الوهابي الذي تأثر به حازم ..

    _ طرح مفاهيم ومصطلحات لأشياء اجبرتني كقارئ طوعا لابحث واتعمق فيها: الاناكوندا، الاياهواسكا، الايورفيدا، الكامب، الخ...

    _ التصوف والارتقاء الروحي للكاتبة واضح جدا فيها، وتناول مواضيع روحية عميقة تظهر الوعي المتمخض عن التجربة والفهم الجميل للزمن والأشخاص والحياة بشكل عام.

    _ التحليل النفسي لشخصيات الرواية وكأنك مختصة بعلم النفس .. مع وصف محطات الرحلة و استكشاف للكنائس والمتاحف و الاماكن بشكل موثق.... كان واضح جدا المجهود المبذول فيها... فضلا عن اهتمام الكاتبة بفن العمارة وتاريخها والذي تجلى واضحا في الوصف الدقيق لها.

    _ وكما استشفيت (من خلال الفترة البسيطة التي عرفت فيها الكاتبة، والعميقة في تأثيرها)، ميلها لأن تكون حقيقة و تلقائية، كان هذا العمل حقيقي جدا ويشبهها إلى حد كبير.

    أما عن "خداع واحد ممكن"، فنحن جميعا نقع في فخ خداع أنفسنا واقناعها بالأفضل ونكرر أخطائنا مرة تلو الأخرى لأننا لانسمع الصوت المنبعث من أعماقنا أياً يكن تسميته حدس، أو رؤية ... فالقدر في كثير من الأحيان يلعب دوره.. لأنه كما يقال انه قدّر على الإنسان أن يصاب بنسيان متعمّد وتبقى رؤاه أو حدسه إشارة من الحياة فقط لكنه لا يستطيع تجنبها أو تفاديها... يكون مدفوعا لأن يعيشها بكامل إرادته الحرة واختياره الظاهر... يكذب نفسه ويتجاهل انذارتها المبكرة له ... حتى أنه عاجز على أن يشكل مخصصا أو احتياطيا للخسارات المحتملة أو المتوقعة الحدوث... كما يفرضه واقع العمل أو تعليماته أحيانا... لكن للأسف للحياة وجه آخر تماما... لا يرضى الا ان يخوض التجربة مدفوعا بغباءه و لا مبالاته... غير آبه بالنتائج.. وبعدها يعود إلى مونولوجه مع نفسه يتفاخر انه كان على يقين بما سيحدث معه... إنها فعلا سخرية القدر، كما حدث مع احلام انها كانت متيقنة ان رأفت القفاص كان ثملا عندما خرجا سوية و كان يقود سيارته .. وكانت النتيحة خسارة جنينها.. أو عندما كانت متوقعة ان كامل الحلواني كان قد ارتكب الجريمتين.

    و لخداع النفس أوجه عدة.. نحتاج احيانا لحدث أو شخص ليخرجنا من تجربة وقعنا في فخاخها .. كزوجة حازم مثلا.. قرار طلاقها لم يكن ثقيلا حيث تقبلته وهي مبتسمة كأنها كان تنتظره أن يقرر بانهاء حياتهما التعيسة.. عوضا عنها.. وكأنها كانت مستسلمة للقدر.. وكذلك حازم كان يخدع نفسه... بالاستمرار بهذا الهراء لولا صدفة علاجه بالنبتة واليوغا معا...

    واخيرا الحب هو حقيقتنا السرمدية... منه خلقنا وجُبِلنا... وهو الشيء الوحيد الذي لايمكن خداع أنفسنا به ونكون متيقنين منه و لا ترفضه أعماقنا مهما حصل واختلفنا وافترقنا و حتى في الموت... لأن الله محبة وفقط".

    شكرا من القلب الأستاذة رضوى الأسود الكاتبة المبدعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    كتاب سيء للغايه لا معنى له وبه كميه سفسطه لغويه لا معنى لها واسلوب غير شيق بالمره لا انصح بقراته

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون