كونشيرتو قورينا إدواردو - نجوى بن شتوان
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

كونشيرتو قورينا إدواردو

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"كنا نتسلّل إلى غرفتها لنتأمّلها كيف تنام، واضعة أسنانها بجانبها على الكومودينو، مُسدلة على قدميها منشفةً للحيلولة دونهما ودون الكائنات غير المرئية التي تأتي في الليل لتأخذ أقدام النيام وتمشي بها واضعة مكانها الكوابيس والأحلام المزعجة. كنّا نحفظ شكل المنشفة كي لا نمسّها بعد مغادرة تِتي أتريا إلى سوسة. كما كنّا نربط كلامها أثناء النوم بأسنانها المنزوعةِ، ونومها ممدّدة على ظهرها، إلى أن يتأثّر كل من ينحدرون من إغريق قورينا وسوسة بالموتى الأزليين الذين يشاركونهم المدينة نصفًا بنصف. إلّا أن الموتى لا يشخرون، وتِتي أتريا يصل شخيرها إلى روما. كان أخي أيوب يحيك لنا قصصًا مخيفة عن بيت تِتي أتريا وعن البحر الذي غمر جزءًا من البلدة القديمة وسيغمر بيت جدي لا محالة بعد مضي تِتي أتريا إلى ربّها، لعله في انتظار رحيلها ليفعل، فالبحر ليس ببعيد، لكنّه لن يتمدّد ليُغرق امرأة غارقة في الوحدة"
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 98 تقييم
670 مشاركة

اقتباسات من رواية كونشيرتو قورينا إدواردو

كان الكلام عن انقلاب حال ليبيا من الحسن إلى الرديء، أصيب بغصة وحل الانقباض في صوته، فليبيا افترسها التشدد الديني مع موجات الحج إلى منبع التشدد، أصبح الجميع سكرتير الله على الأرض، وراج توزيع صكوك الغفران والتكفير بين الناس. تراجع الذوق واختفى الجمال وحل محله قبح تدريجي، فالنساء لفهن السواد، والرجال كأنهم عائدون من حقول ألغام

مشاركة من عبدالله الخطيب
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية كونشيرتو قورينا إدواردو

    100

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    هذا هو العمل الثاني لتلك الرواية المجيده سردها جميل يدفع الملل وتمتن حبل تمسكك بمداومة القراءه بومضات عن مستقبل الأفراد بها تجعلك تصر علي بلوغ نقاط الضوء تلك التي انارت من بعيد هناك في المستقبل

    الرواية رغم كونها متوسطه الحجم ألا انها طافت بأنوار مبهره علي التاريخ المعاصر لليبيا منذ تولاها الجيش والقزافي حتي الآن واظهرت فيها وجهي العمله التطبيق السيئ للاشتراكيه والجهل والعوار الاجتماعي والمجتمع الزكوري والعادات القميئه والتنمر وكافة آفات المجتمع الليبي كسائر المجتمعات التي لا تخلو من أفات اجتماعيه وكأنها جزء من تركيبه

    وكذا أظهرت جمال الطبيعه وتاريخ ليبيا الاثري والديني والقت عليه نور ساطع كشفت به حقائق جهلت منها البعض

    ثم عرجت وختمت بتلك الفاجعة التي تنكبت الشعوب العربيه ككقطعان السوائم التي تساق لموارد الهلاك وفرقت كل لحمه وقطعت كل وشيجه تناولتها نعم بسطحية مركزة فقط علي الجانب الاجتماعي دون السياسي والدولي وان أشارت اليه بطرف خفي بأستحياء ممقوت في الادب الذي يؤرخ

    حتي لكأني ظنتته فصل مضاف الي الرواية بعد اكتمالها لمواكبة الاحداث

    الروايه في مجملها جيده

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    ثاني عمل اقراؤه للكاتب نجوي بن شتوان بعد رواية زرايب العبيد

    حقيقي كتابة من طراز رفيع

    على سبيل المثال لمن قرأت لهن واعجبني كتبتهن من نون النسوة

    اذا كان من مصر رضوي عاشور و سلوى بكر

    اذا كان من العراق إنعام كجه جي

    اذا كان من الكويت علياء الكاظمي و بثينة العيسى

    اذا كان من ليبيا نجوى بن شتوان

    اذا كان من المغرب فاتحة مرشيد

    اذا كان من لبنان فاتن المر

    اذا كان من عمان بشري خلفان

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    7 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    اتممت أمس قراءة رواية الأديبة الليبية المبدعة نجوى بن شتون "كونشيرتو قورينا إدواردو" التي دخلت ضمن القائمة القصيرة لجائزة البوكر العربية، وكنت اتمنى أن تفوز بالجائزة لأن الرواية غاية في الروعة والابداع.

    بدأت قرأتها منذ مدة قصيرة، فأختطفتني من الكلمة الأولى حتى وصلت أمس لكلمة النهاية، وأنا مأخوذة بعالمها الساحر، وكم المشاعر الدافئة التى تتدفق من بين السطور في رقة وعذوبة.

    والغريب في أحداثها إنك لو حذفت المكان والشخصيات، ووضعت بدل من المدن الليبية مدن مصرية او سورية او عراقية، فلن تلاحظ أي فرق إلا القليل مما يعطي الخصوصية، والطابع المميز لكل شعب من شعوبنا المبتلاة بمن يسرقك ويقتلك باسم الوطن، ومن يسرقك ويقتلك باسم الدين، والله والوطن ابرياء من اللصوص القتلة.

    بالطبع لفت نظري العنوان، ولم افهم منه سوى كونشيرتو، وهذا ليس لمعرفتي وثقافتي الموسيقية، ولكن بسبب قصة قصيرة رائعة قرأتها لمحمد سلماوي اسمها "كونشيرتو الناي" ففهمت ان كونشيرتو، تأليف موسيقي تعزف فيه ألة واحدة بالاداء الرئيسي، وباقي الفرقة مرافقة أو مساعدة لها، ولا تسألوني أكثر لأني لا أعرف.

    والكونشيرتو هنا للدلالة على بطلة الرواية، والتي بدأت تعزف قصتها منذ الميلاد وحتى الممات، وأكملت القصة توأمها، ولتعطينا نهاية بديعة غاية في السلاسة والشجن والحيرة، والمعبرة عن حياتنا، بشكل مدهش يجعلها قريبة جدًا من القلوب.

    اعجبتني شخصية الجد، ورأيت فيه جدي عليه رحمة الله، والأم الصبورة، والترابط اللطيف وبين أفراد العائلة، مع الحفاظ على التوازن فلا تجنح شخصية للملائكية أو الشيطنة.

    مرحلة الطفولة ممتعة مملوءة بالبهجة الطفولية، والحزن لأقل شيء، والخجل اللطيف، والانطلاق المرح، ومرحلة المراهقة معبرة عن الحيرة والتخبط ، والإنطلاق من النقيض للنقيض بسرعة، والشباب وما يثقل كاهله من أحلام مؤجلة، وأخفاقات متتالية، مصائب لا يعرف من أين أتت، نعايشها كل يوم ولا نعرف كيف نتعامل معها، وكيف ستكون نتائجها.

    كما نعيش معها تفاصيل قصة حبها اللطيفة، وزواجها بمن تحب في ايطاليا، ورؤية تفاصيل الحياة الايطالية بعين عربية، والعودة إلى الأهل عندما يحتاجون لوجودها معهم، فتترك دراستها وكل شيء تحبه، لتلبي نداء أم وأخت يريدونها معهم، مشاعر غاية في الرقة والألفة والعمق، وكأنها خيط رقيق متين يربطنا بالأهل، والوطن لا ينقطع إلا بمفارقة الروح للجسد.

    أرشح بشدة الرواية لمن يحب قراءة ممتعة لطيفة ومفيدة، أحداثها مثيرة وغير متوقعة رغم تكرارها في كل بلادنا تقريبًا، ولكنها إطار جميل لتفاصيل حياة عائلة عربية كريمة الأصل، وراقية تلاحقها الأحداث السياسية والتغيرات الإجتماعية، فتؤثر فيها وتتأثر بها بشكل عميق.

    والجميل إنها من وجهة نظر فتاة متلعثمة متأتتئة ـ تعاني التأتأة أو صعوبة في الكلام- تحب عائلتها، وتتأثر بكل ما يحدث لها بالسلب والإيحاب، فرغم ظروف الحياة الصعبة، ولكنها مملوءة بالحب والبهجة التي تحاوطها بها عائلتها، وخاصة الجد الذي يحمي احفاده رغم الأحزان، ويعيش بهم ولهم، ويبادلوه حب بحب، واهتمام باهتمام، ورعاية حتى يسترد الله وديعته.

    ويتركنا نتذكر من مر في حياتنا مثله، أو مثل الأم الشجاعة الصبورة المحبة لأولادها، والتوأم والأخ والأخت والاعمام والخالات وأولادهم، والاصدقاء والصديقات، حالة رائعة تمثل صورة لحياتنا لها أطار عام مشترك، وتفاصيل غاية في الخصوصية والتفرد والتميز.

    شكرًا نجوى على الرواية الممتعة، والوقت الجميل الذي قضيته بين سطورها، مع تمنياتي بمزيد من النجاح والتألق.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    في ثاني قراءاتي للكاتبة أرصد تميزها و إهتمامها بتأريخ المجتمع الليبي، حيث تحمل هم هذا المجتمع و ما أصابه من تغيرات و تحولات علي مر الأزمان.

    كانت البداية مع أوائل سبعينات القرن الماضي و بداية حركة القذافي و أفكاره الشعبوية الإشتراكية و تداعيات ذلك علي المجتمع الليبي ممثلا في أسرة بطلة الرواية متنوعة الروافد ذات الأعراق المختلطة بين ليبيا و كريت و نهاية بإيطاليا.

    شخوص الرواية متنوعة بجوار البطله أبرزها من وجهة نظري من كان لهم عظيم الأثر في حكايتها و هم علي التوالي :

    الجد التاجر العصامي صاحب المال و الأعمال و تأثيره علي أبناؤه و بناته بحيواتهم و أحداثها من حوله، ثم ثروته و ما آلت إليه.

    ثانيها الأخت التوأم الرفيقة و اللصيقة طوال الطفولة و الصبا و الشباب حيث الصورة النيجاتيف من البطله .

    ثالثها هي الأم بمعاناتها و صبرها أمام ما فعلته الأزمان بأسرتها و بحياتها.

    ثم يأتي نهاية الزوج الذي مثل الرغبة في التحرر من القيود و الإنبهار بالآخر المغاير و المشارك بجذور ما بأرض ليبيا متنوعة الغراس.

    نصف الرواية الأول من وجهة نظري شديد الثراء و الجاذبية ، لكن و للعجب سار النصف الأخير سريعا و هامشيا دون سبر لأغوار الشخصيات و تطورها كما كان النصف الأول.ظهر ذلك واضحا في سرد مرحلة الثورة و  أحداثها ، حتي أن مقتل القذافي لم يكن حاضرا كمشهد هام أو حتي ثانوي بالرواية، إختصار أخل بالتسلسل الدرامي و كذلك تصاعد الأحداث حيث بدا مجتزءا و مفاجئ.إذ يبدو كمن وصل مباشرة للمحطة النهائية دون محطات مرحلية في الطريق.

    هل كانت الرمزية بالرواية حاضره؟ يبدو لي ذلك بدءا بالجد ممثلا ليبيا القديمة بحكمتها و ثراءها المستمد من استثمار مواردها ، و الذي دام صابرا و مقاوما تحت وطئة تغيرات و مستجدات عصفت به و أضعفته شيئا فشيئا.

    ثم بطلة الرواية و توأمتها حيث مثلتا الازدواجية في ليبيا الجديدة منذ عصر القذافي و ما تلاه بالثوره ، بين الاندفاع و التهور في جانب و الانطواء و التردد بالجانب الآخر.

    لكن تبقي النهاية مفاجئة و ربما كانت الرسالة الرمزية الأخيرة لمن يتخلي عن جذوره و أصوله و يهرب مختارا من ماضيه نحو مستقبل مثير و غريب فينتهي به الحال نهاية مأساوية في مفترق الطريق بين مغادرةالماضي و إستشراف المستقبل.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كونشيرتو قورينا إدواردو...عنوان غريب و دمه تقيل والرواية مش مختلفة كتير !

    بإسلوب سرد ميت و بلغة عادية جداً حاولت الكاتبة أن تلقي ضوء علي بعض الأحداث في ليبيا بداية من حكم القذافي في أوائل السبعينات حتي إندلاع الثورة الليبية عام ٢٠١١..

    الرواية بدأت بداية قوية ومشوقة خصوصاً عندما تناولت موضوع التأميم وحملات الاعتقال الواسعة التي قامت بها السلطات الأمنية والتحقيقات مع أصحاب المصانع و الاستيلاء علي ممتلكاتهم و تأثير ذلك علي المواطنين مادياً ونفسياً وكان في مشاهد فعلاً مؤثرة و مكتوبة حلو جداً و حسيت إن الرواية حتكون رواية ستؤرخ لفترات تاريخية مهمة ولكن زي ما تكون الكاتبة غيرت رأيها و قررت تقعد تحكي حكايات عن شخصيات الرواية معظمها رغي ملوش معني ولا يضيف أي قيمة للرواية بل بالعكس مجرد حشو من غير هدف وفي فصول كتير كان ممكن الأستغناء عنها و بسهولة كمان...

    الرواية فيها شخصيات كتير و لكن لسبب مجهول السرد في كل الرواية كان علي لسان شخصية واحدة ...معظم الشخصيات الأخري في الرواية كانت هامشية أو شخصيات ملهاش دور وحتي شخصية الجد التي تعتبر شخصية مهمة و مؤثرة في الأحداث كانت غير مرسومة بعناية...

    عنصر التشويق في الرواية تقريباً معدوم بجانب إن الكاتبة تناولت بطريقة ضعيفة التحول الذي يحدث لبعض الشخصيات نتيجة الاحداث السياسية في البلد وكيف ينضموا للجماعات المسلحة ثم جاءت النهاية شبه الأفلام العربي وعرفنا الحمدلله معني العنوان في اخر صفحة في الرواية و ياريتنا ما عرفنا الحقيقة!

    نجوي بن شتوان كاتبة ليبية..لم أجد في قلمها أو إسلوبها أو حتي أفكارها أي شئ مميز..بالعكس نحن أمام عمل عادي جداً بل أقل من عادي كمان..

    نقطة جانبية أعتقد إنها جديرة بالذكر إن الرواية في القائمة القصيرة لترشيحات البوكر...

    لا تعليق!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كونشيرتو قورينا إدوارد.

    نجوى بن شتوات.

    رواية من القائمة الطويلة لجائزة البوكر العربية.

    تاريخ ليبيا على لسان توأم من عام 1970 إلى 2016

    قصة عائلة ليبية بسيطة حكت من خلال حيواتهم تاريخ البلد و عثراته التاريخية بدءا بإعلان القذافي المفاجىء لاشتراكية البلد الذي انقلب رأسا على عقب و شاعت الفوضى و الكساد الاقتصادي باسم الدولة و القانون، ثم أحداث عائلية عادية يتخللها موت و فقر و حب و زواج ، عزوف عن الزواج ، دراسة الآثار ، قضية أطفال الإيدز مع الممرضات البلغاريات و الطبيب الفلسطيني ثم تسييس القضية و إسكات الضحابا بالمال ، تخلف البلد المتعمد و رحلات العلاج التي تنتهي بنسيان الضحايا بإيطاليا ، رحلات الحج اختلطت برحلات العائلة بين ربوع ليبيا و ذلك الجد الذي كان السند و أساس و عماد العائلة الذي خطط لمستقبل الحفيدة المدللة التي أنهت دراسة علم الآثار بروما ، ثم ثورة بنغازي التي انتهت بتفكيك العائة ، موت الفرد .. نهب البلد .. دمار البلد .. موت البلد ..

    رواية اجتماعية تاريخية بأسلوب سردي يتوالى التوأم طرحه بانسياب ممتع.

    #قراءات

    #_حياة_كامل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية جميلة ترسخ بعض ذكرياتي في منطقة الفويهات و كيف نشأت معظم فتايات مدينة بنغازي في ذلك الوقت. الكاتبة نجوي تنجح مره ثانية في سردها العفوي و الصادق في رسم صورة بسيطة و ممتعة لحياة العائلات الليبية تأخذ القاري في رحلة ذكريات ممتعة و حزينة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مقالي عن الرواية على موقع "منشور":

    ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة لكاتبة رائعة من وجع الروح والنفس الي وجع الاوطان

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أريد الكتاب من البداية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون