بيت السلالم - ويليام سليترو, بسمة الخولي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

بيت السلالم

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

واحد تلو الآخر، جَلَبوا الأيتام الخمس إلى المبنى الغريب. لم يكن سجنًا، ولا مستشفى. الغرفة الهائلة بلا جدران، سقف، أو أرضية. لا شيء سوى عدد لا نهائي من السلالم، تمتد لأعلى وأسفل، لا يؤدي أي منها إلى أي مكان. لا مفر سوى إلى آلة غريبة حمراء. في عالم اليُتم أن تألف وحدتك يعني نجاتك، أن تجد رفيقًا يعني أن العالم قد صار أقل وحشة. لكن إن أصبحت مجبرًا على البقاء في عالم بلا مَخرج، لا سماء تراها، لا مستقبل تتطلع إليه، لا خصوصية ولا حتى طعام. ستختار الوحدة والتضحية بعقلك لإنقاذ روحك، أم التضحية بروحك للنجاة في الحرب من أجل البقاء؟
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 10 تقييم
132 مشاركة

اقتباسات من رواية بيت السلالم

الكراهية حفرة بلا قاع، كوب كلما سكبتِ فيه لا ينتهي. لن يفيض ولن يُغرِق ما حوله».

مشاركة من Donia Darwish
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية بيت السلالم

    11

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    بيت السلالم

    ويليام سليترو

    ترجمة بسمة الخولى

    سنة 2022

    216 صفحة

    Darak publishing - دارك للنشر والتوزيع

    بحث عن فكرة العمل:

    عن طريق البحث على موقع ويكيبيديا

    علمت انه تم بالفعل عمل الكثير من التجارب على الأطفال وكان اغلبهم مسلمين لشدة الأسف 🥺💔

    من هذه التجارب

    ابتداءً من عام 1969 وعلى مدى 30 عاماً، سلمت سلطات الرعاية الاجتماعية في برلين الغربية مئات الأطفال والمراهقين، إلى الدكتور كنتلر، والذي كان بدوره يوزَّعهم على دور الرعاية، وكان كنتلر يعلن في أطروحاته، أن نتائج التجربة كانت مذهلة على الصعيد النفسي للأطفال.

    وأن مشروعه وفر للمراهقين والأطفال المصابين بصدمات نفسية، "مرساة اجتماعية" بينما منح القائمين على دور الرعاية، فرصة ليصبحوا آباء حاضنين محبين، وتم تكريم كنتلر عدة مرات من قبل السلطات في برلين.

    لكن حقيقة المشروع كانت مفزعة، فالقائمون على دور الرعاية تلك، لم يكونوا سوى مجموعة من المتح.رشين ومشت.هي الأطفال، وبعضهم كانت له سوابق، ومعروف لدى السلطات ارتكابهم الاعتداءات الجن.سية على الأطفال.

    وكان أولئك المتحر.شون يحصلون على بدل رعاية مالي منتظم من الحكومة، وكان كنتلر قد تعمَّد وضع الأطفال تحت رعاية أولئك الأشخاص، الذي كانو يقيمون معهم علاقات جن.سية.وتذكر صحيفة "The New Yorker" أن "كنتلر" قال في مناقشة تجربته: "لقد اعتنينا بهذه العلاقات ونصحنا بها بشكل مكثف للغاية".

    قرر مجلس الشيوخ الألماني الشروع في تحقيق ، وأصدرت جامعة هيلدسهايم تقريرًا دون أن تتمكن من تحديد عدد الأشخاص المتضررين بدقة.وأخيراً تم تعويض العديد من الضحايا من قبل الدولة.

    نبذة عن العمل:

    يجتمع خمسة أطفال بالتوالى فى بيت سمي ببيت السلالم لطريقة تصميمه الغريب فهو بيت حرفيا عبارة عن طوابق من السلالم لا غرف ولا أبواب ولا حتى سقف او أرضية

    شعرت بالفزع عند تخيل البيت وكيف يمكن العيش فيه

    غير مادُبر لهذه الأطفال من مكأد على الرغم من اختلاف نفسيتهم الهشة او الغاضبة او المغرورة او المحرومة او العقلانية

    فكيف يتأقلمون دون معرفة ما هو المطلوب منهم بالظبت

    فى محاولة غاشمة للسيطرة على ماخلقه الله واعطاه حرية إختيار أفعاله وطريقة معيشته

    فمن خلقه الله إنسان لا يستطيع بشر مهما حول مسخه لحي.وان او روبوت

    الترجمة:

    كانت اكثر من رائعة للكاتبة الجميلة بسمة الخولى فاشعرتنى بانى اقراء عمل من أعمالها وليس مترجم فدمجة براعة لغتها الغربية باتقانها الواضح للانجليزية بتحكم ممتاز

    الشخصيات:

    ال5 أطفال كان لهم صوت مسموع دا الرواية بشكل ملحوظ دون الخطأ فى الشخصيات فكانوا مختلفين قلباً وقالباً وحتى مع سير احداث الرواية اعجبنى تغير شخصياتهم جدا منهم من توَّحش اكثر ومنهم من استوت شخصيته

    الحبكة والنهاية:

    الحبكة وتصاعد الاحداث سريع ومتواتر لجذبك للنهاية دون ان تشعر حتى اتمام العمل فى اقل وقت

    النهاية أتت مؤلمة جدا بشكل صعب على احد الأطفال ومشجعة للبعض الآخر

    وفيها تلميح لاتسالي جزء اخر لتجربة أشعر انها الافظع لاطفال لم ياعدوا ال16 عاماً فقط

    رأى الشخصي:

    رأيته عملا رائع تسبب لى فى رعب نفسي شديد مع انه يفترض تصنيفه لفئة اليافعين

    اربكنى وحيرنى حقا واعجبني جدا جدا جدا

    #ريفيوهات_DoaaSaad

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تصنف اقرب لأدب اليافعين ، سردها مثير و مشوق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق