سيرة أم درمانية - حمور زيادة
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

سيرة أم درمانية

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

كُتبت هذه القصص، ونُشرت للمرَّة الأولى، في نهاية عقد التسعينيَّات والنصف الأول من العقد الأول من القرن الحالي. لعلَّ أقدمَهنَّ كُتبت في عام 1997. ونُشرن في عدَّة صحف سودانيَّة. ففي ذلك الوقت - وربما حتى وقتٍ قريب - كان النشر في الصحف هو الفرصةَ الوحيدةَ المتاحةَ لمن أراد نشرًا في السودان.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.2 10 تقييم
121 مشاركة

اقتباسات من رواية سيرة أم درمانية

"من العسير أن تحطم جزءً من ذاتك يا سيدي.. لكن أن تبيعه فإن ذلك سيكون أقل إحداثًا للألم.. مثلي تمامًا.. أجد بيع نفسي أهون من قتلها.. رغم أني أفقدها في الحالتين".

مشاركة من احمد الحسين الحسن
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية سيرة أم درمانية

    10

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    "كان البديع يتذوق الخمر بين أبيات الشعر ويعرف النساء على صفحات الكتب…المرأة عنده كانت صفحة في طوق الحمامة، والخمر بيتًا من شعر أبي نوّاس…أما اليوم فقد طارت الحمامة، وجاء أبو نواس يخمّر التّمر ليصنع العَرَقي." - حكاية أم درمانية للسوداني حمور زيادة 🇸🇩

    أحب أدب حمور زيادة الذي تعلقت به منذ قرأت "الغرق" ثم "الكونج" وصولًا إلى "شوق الدرويش". لم يأت حمور بجديد في فنيات السرد أو تقنيات الرواية، إلا أنه احتفظ بإحدى أهم سمات الأدب الجاد، وهي الصّدق الذي يمس وجدان القارئ ويمكّنه من الولوج دون عناء إلى العوالم التي يرسمها، فيتنسم هواءها ويصغى إلى وشيشها.

    وفي هذا العمل، يختزل حمّور العالم في مدينة أم درمان السودانية ذات التاريخ الغرائبي، فتصير المدينة هي المحور الذي تدور حوله الأحداث وتتداعى من خلاله الذكريات ويشف في حضرته الخط بين المألوف والموصوف بالمعجزة. يستحضر المؤلف في هذا العمل شخوص ووقائع تخلط الخاص بالعام والشخصي بالمجتمعي، فكأنما العمل بأكمله سيرة ذاتية للمدينة بلسان أحد الحكواتية المريدين.

    يزخر العمل بقصص الأولياء والصالحين، من صدق منهم ومن ادّعى، فمنهم من يردع فيضان النيل (أصداء من قصة ساعي البحر في مصر القديمة؟) ومنهم من تُطوى له المسافات، بينما في ذات المدينة يتخبط الشباب في حلبات التيارات السياسية ويذوب في كأس التفتح الجنسي بما ينطوي عليه نداء الشبق من زيارات للبغايا ولواط بالمردان. لا يدّخر حمور شيئًا من التفاصيل، ولا يبخل بحرف واحد من الشغف.

    #Camel_bookreviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    "إن النار تحرق لا لأنها تُحب ذلك، لكنها إن لم تحرق لم تعد ناراً.. إنها طبائع الأشياء.. وكذلك الملوك لا يظلمون لأنهم يحبون ذلك.. لكنهم إذا لم يفعلوا ذلك لما كانوا ملوكاً."

    تجربتي الأولى مع الكاتب السوداني "حمور زيادة" وأول أعماله على الإطلاق المجموعة القصصية "سيرة أم درمانية" التي تميزت في مواضع، واخفقت في مواضع أخرى بالنسبة لي، مناطق التميز كانت اللغة والحكي، ومناطق الاخفاق كانت الدروشة الزائدة عن اللازم في بعض القصص، والتيه الناتج عن الموضوع الرئيسي للحكاية، فلا تكاد تلم بتفاصيل الحكاية وتشعباتها، وعندما كان يتجرد الكاتب من رمزياته وإقحام الدروشة في قصصة، تُصبح القصص جذابة ومليئة بالدهشة، وذلك ما وجدته في قصتين فقط.

    ختاماً..

    تجربة أولى كمصافحة بيني وبين الكاتب، أعلم أن هذا أول أعماله، وأعلم أنه لديه أكثر بكثير مما كُتب هنا، حتى تأتي تجربتي الثانية معه، وهذا لا يجعلني استبعد أن المجموعة القصصية قليلة الصفحات، مما سيساعدك على إنهاء الصفحات بسرعة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    ايه الجمال والحلاوة دي

    من أجمل ما قرأت في فن المجموعات القصصية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون