خارج النفق - علاء الدين شهاب
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

خارج النفق

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

يخطرُ لي أحياناً أن أَنقضَ علاقاتي الإنسانية كلها، ثُمَّ أُعيد بناءها من جديد وفق معايير أكثر نضجاً وتعقلاً، وضمن موازين تعطي للقلب نصيباً وللعقل نصيباً آخراً. ويبقى السؤال المهم: ما المعايير والموازين التي سأبني عليها علاقاتي المتشعبة القادمة؟ هل سيكون المظهر هو المعيار الفاصل في علاقاتي أو الجوهر؟ العقل والحكمة، أو العاطفة المشبوبة؟ الحب والحب وحده، أو الاحترام الرسمي، بعيدا عن الحب ووجع القلب والدماغ؟! أسئلةٌ تُطرَحُ علينا مراراً وتكراراً، ولا نجد لها جواباً شافياً، ومعادلات تقف أمامنا عارية لا نقوى أن ننظرَ إليها لِشدّةِ خجلنا، ولا نقوى في الوقت ذاته أن نسترها بساتر يحول دون النظر إليها بشبق متزايد!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.8 5 تقييم
42 مشاركة

اقتباسات من كتاب خارج النفق

‫ أمّا التعليم اليوم فهو خيبتنا الكبرى، خيبتنا في المناهج وطرائق التدريس التي تقتل الإبداع، وخيبتنا في كثير من المدرسين والمعلمين الذي يزرعون الحيرة والنفور في نفوس الطلبة، ثم خيبتنا من البنايات المدرسية التي لم تشهد منذ عقود طويلة

مشاركة من Rudina K Yasin
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب خارج النفق

    5

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رقم/2024

    خارج النفق

    علاء الدين شهاب

    هذه المرة سنذهب إلى العراق فهي بلد الجمال مع كتاب صغير فهو مجموعة من الخواطر التي خطها كاتب أو مقالات نشرها بعدد194 صفحة واصدار دار نينوى 2023

    كانت البداية مع الأرقام والنقاط حيث تحدث عن علاقات الإنسان مع نفسه ومع غيره ،ليناقش ويتحدث لغة الطيور فماذا لو كنا طيورا تحلق في السماء. نملك حرية الاشياء

    لينقلنا مع كل خاطرة إلى ظرف معين وكيف. كتبت الخاطرة ولمن حتى الصور وكرة القدم كل شيئ

    أعجبني حديثه وتعريفه للانا ونقاشات عنها وجميل أنه وضعه في آخر الكتاب

    يخطرُ لي أحياناً أن أَنقضَ علاقاتي الإنسانية كلها، ثُمَّ أُعيد بناءها من جديد وفق معايير أكثر نضجاً وتعقلاً، وضمن موازين تعطي للقلب نصيباً وللعقل نصيباً آخراً. ويبقى السؤال المهم: ما المعايير والموازين التي سأبني عليها علاقاتي المتشعبة القادمة؟ هل سيكون المظهر هو المعيار الفاصل في علاقاتي أو الجوهر؟ العقل والحكمة، أو العاطفة المشبوبة؟ الحب والحب وحده، أو الاحترام الرسمي، بعيدا عن الحب ووجع القلب والدماغ؟!أسئلةٌ تُطرَحُ علينا مراراً وتكراراً، ولا نجد لها جواباً شافياً، ومعادلات تقف أمامنا عارية لا نقوى أن ننظرَ إليها لِشدّةِ خجلنا، ولا نقوى في الوقت ذاته أن نسترها بساتر يحول دون النظر إليها بشبق متزايد! عرض الأقل.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق