مانيلا - فاطمة وليد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

مانيلا

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"صمتُ قليلًا وأبعدت الغطاء عن جسدي وأنا أستقيم لتحضير الفطور ولكن ما أوقفني وأنا أسير في الردهة الطويلة صوت بوقٍ صادر من سيارة أعرفها جيدًا. نظرت لجواري على باب غرفة التي لم يُفتح بابها منذ سكنا هذا البيت، مدت يدي أفتح ذلك الباب حيث ظهرت من خلفه بذلتي السوداء المعلقة التي كنت أرتديها ذلك اليوم "يوم دلفنا لمانيلا". وسلاحي المُلقى بجانبها. ظهر تيام بحالة فوضوية للغاية، فبدلت نظراتي بينه وبين بذلتي المعلقة وصوت البوق ما زال يعلو فأغمضت عيني أزفر الهواء: يبدو أن مانيلا لن تنتهي أبدًا..."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.5 2 تقييم
31 مشاركة

اقتباسات من رواية مانيلا

كيف أصدق تلك الكلمات التي تتوالى علي مسامعي من مواساة، كيف أصدق أنه لا بأس وحالي هو البأس كله؟!"

مشاركة من Salma Ayman
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية مانيلا

    2

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    نبذة: قررت الدولة بناء مقاطعة تسمي مانيلا لا تقبل إلا نساء مثاليو الجمال.

    قررت فتاة أن تدخل المدينة وأصبحت تنتمي لها وتحميها بروحها ولكن تنقلب الأحداث راسا علي عقب لتودي بنفس الفتاة إلى نفس الرحلة فقط لتدميرها (مانيلا).

    تجربتي الشخصية: شعرت بكل شخصية بالرواية

    ليليان تمثل الفتاة التي لا تريد تقبل واقعها تريد الحفاظ علي قلبها من الحياة الملوثة لكنها الحياة، تفرض نفسها لتقبل وتتغير لكنها تعود لنقطة معينة ليليان تمثلنا أننا رغم تغيرنا وتغير حياتنا يجب أن نكون لنا نقطة نعود لها عندما نتوه عن أنفسنا.

    ديڤيد: يمثل من انغرزت به الحياة وتركها تغذوه

    لين: لم تسمح بأن تغذو الحياة قلبها وحمته بكل روحها.

    ڤيرونيكا: تشبه الطفل لحظة الولادة عندما يكون في رحم الأم نقيا وحيدا أمه ثم تأتي الحياة لتنتشله من رحم أمه وتأخذه إليها لتبدأ طبائع البشر تغذو طبيعته النقية

    تيام: يمثل الأمان.

    مانيلا: «لطالما شعرت بأنها روح»

    مانيلا تمثل الحياة تسلب وتسلب لا تعطي، تجعلنا دائما ممتنين لها رغم أنها تسلب منا أحباؤنا أحلامنا مستقبلنا أنفسنا.

    عزيزتي الكاتبة أشكرك علي أنك لم تنسي القضية (فلسطين) وجعلتيني أشعر بها بجانب روحي، أشكرك علي اللغة السلسة تعبيراتك الجميلة سردك غير الممل عزيزتي الكاتبة أتمنى أن تكملي لأن روحي فضولية اتجاه الكثير من الأشياء والشخصيات أتمنى أن تكون هذه ليست نهاية مانيلا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق