وقصص أخرى - مجموعة من المؤلفين
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

وقصص أخرى

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

يقال أن خيال الكاتب لا حدود له، يصل به إلى آفاق قد تفوق الواقع وتتخطاه. هنا نحن أمام خيال حاول محاكاة الواقع ولم يفلح. هذه ليست قصة شهور من الحرب -لو جاز لنا أن نسميها حربًا من الأساس- وإنما قصة سنوات، بل عقود من القهر والظلم والمعاناة. قصص هذا الكتاب غير حقيقية لكنها حقيقية تمامًا. بالتأكيد حدث ما هو أقسى منها، لكنها تظل أقرب ما يمكن لنا أن نحكيه ونبقى بعدها على قيد الحياة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.3 25 تقييم
231 مشاركة

اقتباسات من رواية وقصص أخرى

وقفت قرابة ساعتين مع ابن عمتي في انتظار تكفين طفليه. لكل شيء هنا طابور. طابور للطحين، طابور للمياه، طابور لشحن الجوال، وقد ينتهي اليوم بوقوفك في طابورين وحرمانك من الثالث حتى الموت هنا بطابور .

مشاركة من Tammar Al ward
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية وقصص أخرى

    25

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    مجموعة قصصية لمجموعة من الكتاب، ثيمتها فلسطين وقضيتها، تحديداً الحرب الأخيرة على قطاع غزة. تتراوح القصص في قدرتها على طرح الواقع الفلسطيني، وبرأيي كان أفضلها وأجملها قصة الأيام الأخيرة لأم البركات للكاتب محمد سمير ندا، وعلى الطريق للكاتبة نورا ناجي، حيث أن كلا الكاتبين لم يحصرا ثيمة العمل بالأحداث الدموية الأخيرة في قطاع غزة، إنما وضعا فكرة عملهما ضمن السياق الأشمل، تحديداً قصة محمد سمير ندا، والتي وضعت القضية في سياقها التاريخي بدءاً من عام ١٩٤٨ دونما تكرار أو إعادة لما يعرفه القارئ مسبقاً عن القضية الفلسطينية ونكبة الفلسطينيين، وإنما اختصرها بحكاية أم البركات بطريقة مكثفة وعاطفية في ختامها. حيث جاءت النهاية عاطفية وبرمزية عالية وذكية جداً.

    نورا ناجي، يغلب على قصتها العاطفة الجياشة، ولكن ليست بالطريقة التي تستجدي عطف القارئ، إنما جاءت محملة بالعاطفة وكأنها مونولوج داخلي بلغة جداً عميقة، لغة نورا المعروفة بجمالها وكونها تصيب القلب مباشرة.

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    وقت الحدث يهتم الجميع، يتابع، يتأثر، ومن ثم ينشغل ويعتاد وتذهب كل تبعات الحدث وآلامه أدراج الرياح وكأنها لم تكُن بالأصل!، لا أحد يحفظ الحقائق غير سجلّات التاريخ التي ثبت مؤخراً أنها تُزيَّف بمنتهي السهولة، ويمكن تحريفها عبر اللعب علي أوتار القصة بإبراز إحدي جوانبها وإخفاء البقية.

    لا مجال للكذب بعد اليوم، ولا بترك مساحات للضلال بأن يعبث بالقصة فقد رأينا بأعيننا هذه المره كل شيء تفصيلاً، رأيناه وعايشناه وامتلأت دواخلنا بحقيقتة فاستحال أن يُطمس أبداً، ولكن هذا عهدنا وعهد من بقي وراءنا، في المستقبل سيأتي أُناس آخرون بعقول أُخري لا تعي لأنها لم تري، حينها سيكون الأمر متروكاً فقط للحكاية.

    الحكاية لا تكذب.

    كُلما عُدنا بالزمن إلي الوراء تراءي لنا الكثير من الفواجع التي نزلت بهذا الشعب، فخلال فترة وجيزة تجاوزت الأرقام سقوط عشرات الآلاف! فأي مهالك نُصِبَت لهذا الشعب المسكين وأيّ مظالم وقع فيها في ستة وسبعين عاماً مُتصلة من الظُلم! وإن كانت الأحداث المرئية اليوم علي قدرٍ كبير من البشاعة والإجرام رغم يقين رؤية المُعتدي بأن العالم بأسره يراه، فماذا عن ما خفي من الفظائع والتفاصيل المروعة التي ذُيّلت في نهايات الصفحات وَوُضِعت علي هوامشها حتي تلاشت!.

    أثبتت التجربة أنه لا شيء ينتصر للحدث إلا الحكاية، رواية الحقيقة تؤلم المُعتدي، تجعله دائم الشعور بالخوف والمُلاحقة، وكلُّما ظنّ بأنه تعاقب جيل آخر غير الشهود وأن هذا الجيل لم يشهد شيئاً لذا يمكن استتبابه واستجلابه لساحات سلامٍ وهمية، ظهر هذا الجيل الجديد عدوّاً عنيداً يحفظ لأسلافه حقوقهم ودمائهم بفضل الحكاية المتواترة التي لم تُخطيء أبداً.

    من هُنا دوّنوا الحكايات، أيمن حويرة ونهي عودة وإيمان جبل، محمد سمير ندا وشيماء هشام سعد وشيرين فتحي، عماد منذر ونورا ناجي، روي كل واحدٍ منهم شهادته عن طريق الحكاية، جادوا جُلهم بما يعانية الشعب المسكين طوال أكثر من سبعين عاماً، وإذ أن الوقائع يُمكن روايتها مُباشرة وتزويد هذه الرواية بأرقام وإحصاءات صادمة تجعل مُتلقيها يقع تحت طائلة التأثر، ولكنه تأثر سريع، يزول بزوال العرض المعلوماتي، أمّا القصة فتبقي، الحكاية نفسها أطول من أي معلومة لأنها حيّة، جوانبها تتنفس وأركانها تنطق، تستمد بقائها من الواقع وتتسع به.

    كُل حكاية فالمجموعة أشارت إلي حُزناً مُعيّن، وكأنه بناء شُيّد بما كُتِبَ علي نواصيه، كل قصة مثّلت زمناً ما وتفصيلةً ما وحكايةً ما، كل الأحداث الواردة حقيقية بل إن الواقع أفظع وأقسي، لم تواسيني الحكايات لأنها كثيرة ومُنتشرة الآن بفعل زخم الحدث واستمرارية وقوعة، وإنما واساني حال الكتابة نفسها، أشعار إيمان جبل، تعبيرات نورا ناجي وأيمن حويرة تحديداً أنقذتني لنطقها بما عجزت عنه وضاق به صدري.

    حكايات مُظلمة رغم إشراقٍ ضئيل ببعض جوانبها، لكنه واقع الحال، فساحات المعارك كبيرة مُترامية، ولا ضير أن ننتصر بالكلمة في ثنايا الصفحات إلي أن تُصبح واقعاً نعيشه، حينها سنكتب أيضاً ولكن بشكلٍ مختلف، باعتزاز مُستَحَق وبفرح عارم.

    شكراً علي هذا العطاء الرائع فكرةً وتنفيذاً.

    Ayman K. Howera Noha Oda

    #ذكري_النكبة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يروي الكتاب قليل بين الكثير من القصص المأساوية الممزوجة بالبطولة الفلسطينية، التي حدثت ومازالت تحدث في أراضيها.. أما أنا فكنت دائماً ما أسمع حوارات عائلتي التي تدور حول نبذهم وطريقة تعامل من حولهم عندما يكشفوا عن هويتهم٫ بتعجب أسأل ولا أجد جواب٫ أحاول الاستفسار ولا أجد فاهم يشرح٫ حقاً تمنيت لو كان هناك كبيراً عالماً بالمسألة، ولكن جميعهم فارقوا الحياة قبل أن أدرك أهمية سؤالهم عنك ياوطني٫ جلست ضائعة مستسلمه لفتره حتى سمعت ضجة بقنوات الأخبار على التلفاز، وحركة مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة٫ الجميع يتحدث عن هجوم حدث صباحاً٫ بعنوان طوفان الأقصى حيث سَجل نفسه مسرعاً في التاريخ، هجوم السابع من أكتوبر. أنا العشرينية المغتربة عن وطنها منذ الولادة٫ مسرعة لمشاهدة الأخبار، أتوق لسماع كلمة الإنتصار، أريد بشارة عن حق عودتنا، بين سماء وتراب وطنا، معززين مكرمين٫ حتى خفق قلبي بشدة، وهو يسمع آيات البشارة القرآنية، بصوت الشجاعة الفلسطينية، ترن بأذني كصدى يتحدث عن الحرية، وإذ هو المتحدث الرسمي لحركة المقاومة الإسلامية.. وقصص أخرى حقاً..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق